St-Takla.org  >   pub_Bible-Interpretations  >   Holy-Bible-Tafsir-01-Old-Testament  >   Father-Antonious-Fekry  >   21-Sefr-El-Mazameer
 

شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - القمص أنطونيوس فكري

مزمور 26 (25 في الأجبية) - تفسير سفر المزامير

 

* تأملات في كتاب المزامير لـ داؤود (مزامير داود):
تفسير سفر مزمور: فهرس المزامير بالرقم | فهرس المزامير حسب الأجبية | مقدمة للبابا شنودة | مقدمة سفر المزامير | مزامير الأجبية | مزمور 1 | مزمور 2 | مزمور 3 | مزمور 4 | مزمور 5 | مزمور 6 | مزمور 7 | مزمور 8 | مزمور 9 | مزمور 10 | مزمور 11 | مزمور 12 | مزمور 13 | مزمور 14 | مزمور 15 | مزمور 16 | مزمور 17 | مزمور 18 | مزمور 19 | مزمور 20 | مزمور 21 | مزمور 22 | مزمور 23 | مزمور 24 | مزمور 25 | مزمور 26 | مزمور 27 | مزمور 28 | مزمور 29 | مزمور 30 | مزمور 31 | مزمور 32 | مزمور 33 | مزمور 34 | مزمور 35 | مزمور 36 | مزمور 37 | مزمور 38 | مزمور 39 | مزمور 40 | مزمور 41 | مزمور 42 | مزمور 43 | مزمور 44 | مزمور 45 | مزمور 46 | مزمور 47 | مزمور 48 | مزمور 49 | مزمور 50 | مزمور 51 | مزمور 52 | مزمور 53 | مزمور 54 | مزمور 55 | مزمور 56 | مزمور 57 | مزمور 58 | مزمور 59 | مزمور 60 | مزمور 61 | مزمور 62 | مزمور 63 | مزمور 64 | مزمور 65 | مزمور 66 | مزمور 67 | مزمور 68 | مزمور 69 | مزمور 70 | مزمور 71 | مزمور 72 | مزمور 73 | مزمور 74 | مزمور 75 | مزمور 76 | مزمور 77 | مزمور 78 | مزمور 79 | مزمور 80 | مزمور 81 | مزمور 82 | مزمور 83 | مزمور 84 | مزمور 85 | مزمور 86 | مزمور 87 | مزمور 88 | مزمور 89 | مزمور 90 | مزمور 91 | مزمور 92 | مزمور 93 | مزمور 94 | مزمور 95 | مزمور 96 | مزمور 97 | مزمور 98 | مزمور 99 | مزمور 100 | مزمور 101 | مزمور 102 | مزمور 103 | مزمور 104 | مزمور 105 | مزمور 106 | مزمور 107 | مزمور 108 | مزمور 109 | مزمور 110 | مزمور 111 | مزمور 112 | مزمور 113 | مزمور 114 | مزمور 115 | مزمور 116 | مزمور 117 | مزمور 118 | مزمور 119 (قطعة: أ - ب - ج - د - هـ - و - ز - ح - ط - ي - ك - ل - م - ن - س - ع - ف - ص - ق - ر - ش - ت) | مزمور 120 | مزمور 121 | مزمور 122 | مزمور 123 | مزمور 124 | مزمور 125 | مزمور 126 | مزمور 127 | مزمور 128 | مزمور 129 | مزمور 130 | مزمور 131 | مزمور 132 | مزمور 133 | مزمور 134 | مزمور 135 | مزمور 136 | مزمور 137 | مزمور 138 | مزمور 139 | مزمور 140 | مزمور 141 | مزمور 142 | مزمور 143 | مزمور 144 | مزمور 145 | مزمور 146 | مزمور 147 | مزمور 148 | مزمور 149 | مزمور 150 | مزمور 151

نص سفر مزمور: مزمور 1 | مزمور 2 | مزمور 3 | مزمور 4 | مزمور 5 | مزمور 6 | مزمور 7 | مزمور 8 | مزمور 9 | مزمور 10 | مزمور 11 | مزمور 12 | مزمور 13 | مزمور 14 | مزمور 15 | مزمور 16 | مزمور 17 | مزمور 18 | مزمور 19 | مزمور 20 | مزمور 21 | مزمور 22 | مزمور 23 | مزمور 24 | مزمور 25 | مزمور 26 | مزمور 27 | مزمور 28 | مزمور 29 | مزمور 30 | مزمور 31 | مزمور 32 | مزمور 33 | مزمور 34 | مزمور 35 | مزمور 36 | مزمور 37 | مزمور 38 | مزمور 39 | مزمور 40 | مزمور 41 | مزمور 42 | مزمور 43 | مزمور 44 | مزمور 45 | مزمور 46 | مزمور 47 | مزمور 48 | مزمور 49 | مزمور 50 | مزمور 51 | مزمور 52 | مزمور 53 | مزمور 54 | مزمور 55 | مزمور 56 | مزمور 57 | مزمور 58 | مزمور 59 | مزمور 60 | مزمور 61 | مزمور 62 | مزمور 63 | مزمور 64 | مزمور 65 | مزمور 66 | مزمور 67 | مزمور 68 | مزمور 69 | مزمور 70 | مزمور 71 | مزمور 72 | مزمور 73 | مزمور 74 | مزمور 75 | مزمور 76 | مزمور 77 | مزمور 78 | مزمور 79 | مزمور 80 | مزمور 81 | مزمور 82 | مزمور 83 | مزمور 84 | مزمور 85 | مزمور 86 | مزمور 87 | مزمور 88 | مزمور 89 | مزمور 90 | مزمور 91 | مزمور 92 | مزمور 93 | مزمور 94 | مزمور 95 | مزمور 96 | مزمور 97 | مزمور 98 | مزمور 99 | مزمور 100 | مزمور 101 | مزمور 102 | مزمور 103 | مزمور 104 | مزمور 105 | مزمور 106 | مزمور 107 | مزمور 108 | مزمور 109 | مزمور 110 | مزمور 111 | مزمور 112 | مزمور 113 | مزمور 114 | مزمور 115 | مزمور 116 | مزمور 117 | مزمور 118 | مزمور 119 | مزمور 120 | مزمور 121 | مزمور 122 | مزمور 123 | مزمور 124 | مزمور 125 | مزمور 126 | مزمور 127 | مزمور 128 | مزمور 129 | مزمور 130 | مزمور 131 | مزمور 132 | مزمور 133 | مزمور 134 | مزمور 135 | مزمور 136 | مزمور 137 | مزمور 138 | مزمور 139 | مزمور 140 | مزمور 141 | مزمور 142 | مزمور 143 | مزمور 144 | مزمور 145 | مزمور 146 | مزمور 147 | مزمور 148 | مزمور 149 | مزمور 150 | مزمور 151 | المزامير كامل

الكتاب المقدس المسموع: استمع لهذا الأصحاح

← اذهب مباشرةً لتفسير الآية: 1 - 2 - 3 - 4 - 5 - 6 - 7 - 8 - 9 - 10 - 11 - 12

St-Takla.org                     Divider of Saint TaklaHaymanot's website فاصل - موقع الأنبا تكلاهيمانوت

ربما قال داود هذا المزمور في فترة هروبه من شاول أو من ثورة إبشالوم ضده حين أثار أعداءه عدة أكاذيب ضده وصوروه كإنسان شرير جدًا، وكانت التهم تتلخص في أنه خائن لوطنه إذ أنه اضطر أن يلجأ للفلسطينيين وأنه اشترك مع الوثنيين في عبادتهم تاركًا عبادة بيت الرب. وداود هنا شاعرًا بهذا الظلم يدافع عن نفسه ضد هذه التهم تاركًا الحكم على قلبه لله العادل ليصدر حكمًا بالبراءة عليه.

يرمز داود هنا في هذا المزمور للمسيح الذي صار عارًا عند البشر. وكأن المسيح هو الذي يقول أحكم لي يا رب فأني بكمالي سلكت = وبحسب السبعينية "بدعتي سلكت" والمسيح هو الوحيد الذي يقال عنه أنه كامل فهو بلا خطية وكان وديعًا كشاة تساق إلى الذبح دون أن تفتح فاها. أما داود فحين يقول بكمالي سلكت لا يقصد الكمال المطلق ولكن أنه بريء من التهم الموجهة إليه ظلمًا. احكم لي = تعني دافع عني.

والكنيسة المضطهدة بلا سبب يمكنها أن ترتل هذا المزمور مع مسيحها ليدافع عنها ضد مضطهديها ويحكم ببراءتها ويظهرها عروسًا له.

نرتل هذا المزمور في صلاة الساعة الثالثة فنذكر الساعة التي صدر الحكم فيها على المسيح وشهود الزور ضده وكيف أنه سلك بدعة وكان كاملًا وكيف انتصر.

 

آية (1): "اِقْضِ لِي يَا رَبُّ لأَنِّي بِكَمَالِي سَلَكْتُ، وَعَلَى الرَّبِّ تَوَكَّلْتُ بِلاَ تَقَلْقُل."

لم يكن أمام داود، وقد وجه له أعداءه اتهامات ظالمة، إلا أن يلجأ لله ليشهد له أنه لم يفعل كل ما قيل عنه. واضعًا كل إتكاله على الرب وليس على إنسان وبلا تردد " ولم يضعف" (سبعينية). بِكَمَالِي سَلَكْتُ = لا يوجد إنسان كامل كمال مطلق سوى يسوع المسيح. أما عن البشر فيوجد للبعض كمال نسبي كما قال الله عن أيوب "رَجُلٌ كَامِلٌ وَمُسْتَقِيمٌ، يَتَّقِي ٱللهَ وَيَحِيدُ عَنِ ٱلشَّرِّ" (أى8:1).

 

آية (2): "جَرِّبْنِي يَا رَبُّ وَامْتَحِنِّي. صَفِّ كُلْيَتَيَّ وَقَلْبِي."

جَرِّبْنِي يَا رَبُّ.. صَفِّ كُلْيَتَيَّ = جربني هنا جاءت بمعنى فحص المعادن بالنار لتنقيتها ولذلك جاءت الكلمة في السبعينية "إبلني". وداود هنا غير أيوب. فأيوب حين فاجأته التجارب صرخ إلى الله متسائلًا لماذا سمحت بكل هذا يا رب فأنا بار.. أما داود فصرخ لتكن هذه الآلام والتجارب لتنقيتي، فمن يحبه الرب يؤدبه.. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى). هو هنا يريد أن تكشف التجارب له حقيقة ضعفاته ليكمل، فقوله جربني لا يعني أن يعرف الله بعد التجربة حقيقة قلبه فالله عالم بكل شيء، إنما لكي ينكشف داود أمام نفسه ويتنقى من أخطائه الدفينة. والكلية تشير للداخل، هي تنقي الدم وداود يريد تنقية داخله تمامًا (2كو10:12 + يع2:1، 3 + 1بط8:1). هنا داود في المزامير إرتفع درجة عن أيوب، فهو يطلب التجربة لكي يتنقى ويكمل. قال بولس الرسول عن المسيح "يكَمِّلَ رَئِيسَ خَلَاصِهِمْ بِٱلْآلَامِ" (عب10:2). المسيح يكمل بالآلام حتى يشابهنا في ألامنا، أما نحن فالتجارب والألام تنقينا لنتشابه معه في كماله ونقاوته. الألم دخل إلى العالم نتيجة الخطية، والمسيح لأنه كان بلا خطية – كان المفروض أن لا يتألم. ولكنه هو إختار بحريته طريق الألم ليشبهنا كبشر نتألم وأيضا ليتألم هو بدلا منا "أَحْزَانَنَا حَمَلَهَا، وَأَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَهَا" (إش4:53).

 

آية (3): "لأَنَّ رَحْمَتَكَ أَمَامَ عَيْنِي. وَقَدْ سَلَكْتُ بِحَقِّكَ."

الأساس الذي نقبل به أي تجربة هو أن كل ما يمر بحياتنا مبني على أساس رحمة الله، وأن كل شيء للخير للذين يحبون الله = وقد سلكت بحقك. فهو بريء من التهم التي وجهت إليه، وهو يحب الله لذلك يثق في استمرار مراحم الله كما اختبرها من قبل.

 

الآيات (4، 5): "لَمْ أَجْلِسْ مَعَ أُنَاسِ السُّوءِ، وَمَعَ الْمَاكِرِينَ لاَ أَدْخُلُ. أَبْغَضْتُ جَمَاعَةَ الأَثَمَةِ، وَمَعَ الأَشْرَارِ لاَ أَجْلِسُ."

نرى نموذج لكمال داود وتدقيقه في اختيار أصدقائه. فالناس يُعرفون من أصدقائهم. وهنا يدافع عن نفسه فهو مع أنه التجأ للوثنيين إلا أنه لا يشترك في أعمالهم. هو كان محرومًا بالجسد من مشاركة شعبه عبادتهم ولكن قلبه كان هناك في أورشليم.

 

St-Takla.org Image: "I will wash my hands in innocence" (Psalms 26:6) - from "Religion in the Home or Captivating Bible Stories" book, by Charlotte M. Yonge, engravings by Julius Schnorr Von Karolsfeld, published by George W. Bertron, 1913. صورة في موقع الأنبا تكلا: "أغسل يدي في النقاوة" (مزمور 26: 6) - من كتاب "الدين في المنزل، أو قصص كتابية آسِرة"، لـ شارلوت م. يونج، رسم جوليوس شنورر فون كارولسفيلد، إصدار جورج و. بيرتون، 1930 م.

St-Takla.org Image: "I will wash my hands in innocence" (Psalms 26:6) - from "Religion in the Home or Captivating Bible Stories" book, by Charlotte M. Yonge, engravings by Julius Schnorr Von Karolsfeld, published by George W. Bertron, 1913.

صورة في موقع الأنبا تكلا: "أغسل يدي في النقاوة" (مزمور 26: 6) - من كتاب "الدين في المنزل، أو قصص كتابية آسِرة"، لـ شارلوت م. يونج، رسم جوليوس شنورر فون كارولسفيلد، إصدار جورج و. بيرتون، 1930 م.

الآيات (6-8): "أَغْسِلُ يَدَيَّ فِي النَّقَاوَةِ، فَأَطُوفُ بِمَذْبَحِكَ يَا رَبُّ، لأُسَمِّعَ بِصَوْتِ الْحَمْدِ، وَأُحَدِّثَ بِجَمِيعِ عَجَائِبِكَ. يَا رَبُّ، أَحْبَبْتُ مَحَلَّ بَيْتِكَ وَمَوْضِعَ مَسْكَنِ مَجْدِكَ."

يعلن أنه ولو أنه هارب من أورشليم إلا أنه هو معهم، وكأنه يغْسِلُ يَدَيَّه بِالنَّقَاوَةِ: أَغْسِلُ يَدَيَّ فِي النَّقَاوَةِ = إعلاناً منه أنه برئ من التهم الموجهة له ظلماً بأنه إشترك في عبادة الأوثان، كما فعل بيلاطس مثلاً إذ غسل يديه وقال "أنا برئ من دم هذا البار" (مت24:27). هو يغسل يديه لا بماء المرحضة مع الكهنة ولكن بنقاوة القلب الداخلي، ويطوف حول المذبح لا بجسده وإنما بشوقه الداخلي، يسمع التسبيح السماوي بأذنيه الروحيتين. ونحن نغسل أيادينا ونتطهر من الماء والدم اللذين فاضا من جنب المسيح (معمودية + توبة وإفخارستيا).

والطواف حول المذبح: أَطُوفُ بِمَذْبَحِكَ = كان الكهنة يفعلون ذلك بعد تقديم الذبيحة. وكان الشعب يتابعهم مسبحًا. وهنا داود يشعر أنه بقلبه يتابع تقديم الذبائح ويسبح الله مخبرًا بجميع عجائبه ومراحمه. وطواف الكاهن على شكل دائرة لأن الدائرة تشير للأبدية، فهي لا بداية لها ولا نهاية. وكأن دم الذبيحة التي قدمها الكاهن هو رمز لدم المسيح الذي يعمل فينا أبدياً وينطلق بنا إلى السماء عينها ليدخل بنا إلى حضن الآب، فنحيا فوق حدود الزمن. وهذا الدم مقدم لكل البشر في كل العالم وفى كل زمان، لكل من يؤمن. وله قوة لانهائية لغفران أي خطية. والكاهن القبطي يدور بالحمل حول المذبح في شكل دائرة، ويدور بإصبعه على الكأس بنفس المفهوم. هنا داود حينما يذكر أنه يطوف بالمذبح فهو بروح النبوة يشتهي السماويات في الأبدية التي سننالها بقوة دم ذبيحة المسيح.

 

الآيات (9-12): "لاَ تَجْمَعْ مَعَ الْخُطَاةِ نَفْسِي، وَلاَ مَعَ رِجَالِ الدِّمَاءِ حَيَاتِي. الَّذِينَ فِي أَيْدِيهِمْ رَذِيلَةٌ، وَيَمِينُهُمْ مَلآنَةٌ رِشْوَةً. أَمَّا أَنَا فَبِكَمَالِي أَسْلُكُ. افْدِنِي وَارْحَمْنِي. رِجْلِي وَاقِفَةٌ عَلَى سَهْل. فِي الْجَمَاعَاتِ أُبَارِكُ الرَّبَّ."

صلاة يشتهي فيها داود أن يكون الله نصيبه وأن لا يُحرم من الله فيكون نصيبه مع الأشرار، هو لا يتصور أن يكون محرومًا من الله هنا أو هناك فهو يحبه. أَمَّا أَنَا فَبِكَمَالِي أَسْلُكُ (سَلُكُتُ) = هو تأكيد الولاء لله، وليس فيها نوع من الكبرياء. والدليل قوله. افْدِنِي وَارْحَمْنِي = فهو لا يقول انه كامل كمالا مطلقا بل مهما كانت أعمالي مستقيمة فلا خلاص لي سوى بفدائك العظيم ورحمتك. رِجْلِي وَاقِفَةٌ عَلَى سَهْل = تقف في الاستقامة (سبعينية) والسهل هو طريق مستوى بلا منخفضات (سقوط في خطايا أو صغر نفس أو يأس) أو مرتفعات (كبرياء) لذلك ترجمتها السبعينية " أما أنا فبدعتي سلكت" فلا تجعل نصيبي مع الشرير= لاَ تَجْمَعْ مَعَ الْخُطَاةِ نَفْسِي....لأنني لا أسلك في طريقهم. هنا نرى أعماله ولكنها بدون الفداء لن تجدي نفعًا. لذلك قال افْدِنِي وَارْحَمْنِي.. فِي الْجَمَاعَاتِ أُبَارِكُ الرَّبَّ = نرى هنا أهمية العبادة الجماعية في الكنيسة والقداسات والاجتماعات.

St-Takla.org                     Divider فاصل - موقع الأنبا تكلاهيمانوت

← تفاسير أصحاحات مزامير: مقدمة | 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 | 32 | 33 | 34 | 35 | 36 | 37 | 38 | 39 | 40 | 41 | 42 | 43 | 44 | 45 | 46 | 47 | 48 | 49 | 50 | 51 | 52 | 53 | 54 | 55 | 56 | 57 | 58 | 59 | 60 | 61 | 62 | 63 | 64 | 65 | 66 | 67 | 68 | 69 | 70 | 71 | 72 | 73 | 74 | 75 | 76 | 77 | 78 | 79 | 80 | 81 | 82 | 83 | 84 | 85 | 86 | 87 | 88 | 89 | 90 | 91 | 92 | 93 | 94 | 95 | 96 | 97 | 98 | 99 | 100 | 101 | 102 | 103 | 104 | 105 | 106 | 107 | 108 | 109 | 110 | 111 | 112 | 113 | 114 | 115 | 116 | 117 | 118 | 119 | 120 | 121 | 122 | 123 | 124 | 125 | 126 | 127 | 128 | 129 | 130 | 131 | 132 | 133 | 134 | 135 | 136 | 137 | 138 | 139 | 140 | 141 | 142 | 143 | 144 | 145 | 146 | 147 | 148 | 149 | 150 | 151

الكتاب المقدس المسموع: استمع لهذا الأصحاح


الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع

https://st-takla.org/pub_Bible-Interpretations/Holy-Bible-Tafsir-01-Old-Testament/Father-Antonious-Fekry/21-Sefr-El-Mazameer/Tafseer-Sefr-El-Mazamir__01-Chapter-026.html

تقصير الرابط:
tak.la/fz249fc