St-Takla.org  >   books  >   helmy-elkommos  >   biblical-criticism
 

مكتبة الكتب المسيحية | كتب قبطية | المكتبة القبطية الأرثوذكسية

كتاب مدارس النقد والتشكيك والرد عليها (العهد القديم من الكتاب المقدس) - الجزء الثاني عشر: سفر أيوب
الباب الثالث: النقد الكتابي في سفر أيوب
أ. حلمي القمص يعقوب

 

1513 أليس وصف السفر لأيوب بأنه رجل كامل (أي 1: 1) لا يتوافق مع ما جاء في (مز 14: 1، 3، رو 3: 10-12) لأن الكمال للَّه وحده؟
1514 مَنْ هم أبناء الله الذين جاءوا ليمثلوا أمام الرب (أي 1: 6)؟ وأين حدث الاجتماع الإلهي (أي 1: 6) هل في السماء أم على الأرض؟ وكيف علِم الكاتب بهذا الاجتماع؟ وهل كان من المدعوين أم أنه أُوحيَ له؟
1515 كيف يجرؤ الشيطان أن يقتحم مجلس الله في السماء (أي 1: 6)؟ ألم يُطرد من السماء عقب سقوطه وقد طُرح في سلاسل الظلام (يه 6، 2بط 2: 4)؟
1516 هل ورود اسم الشيطان في سفر أيوب معرَّفًا (بالألف واللام) دليل على أنه لا يوجد إلاَّ شيطان واحد؟ وهل الله لم يعلم أين كان الشيطان حتى يسأله عن هذا (أي 1: 7)؟
1517 كيف تنزل نار الله من السماء وتحرق الأغنام والرعاة (أي 1: 16)؟ أليس الله هو المتحكم في البروق والرعود والصواعق؟
1518 ألم يُخطئ أيوب عندما مزَّق ملابسه وجزَّ شعر رأسه (أي 1: 20)؟ ألا يعتبر هذا تذمر على الله واعتراض على مشيئته تعالى؟
1519 هل قول أيوب: "عُرْيَانًا خَرَجْتُ مِنْ بَطْنِ أُمِّي، وَعُرْيَانًا أَعُودُ إِلَى هُنَاكَ" (أي 1: 21) يعكس عقيدة أيوب بتناسخ الأرواح وإعادة التجسُّد؟
1520 هل الشيطان لديه القدرة على إثارة وتهييج الله (أي 2: 3)؟ وهل صار الله لعبة في يد الشيطان؟ وهل الله في هيجانه يبتلع الناس؟
1521 ما هو المرض الذي أصاب أيوب (أي 2: 7)؟ وهل خرجت ديدان من جسده أم أن هذه من الإسرائيليات ونتيجة تحريف الكتاب؟
1522 هل عندما قالت زوجة أيوب له: "بَارِكِ اللهِ وَمُتْ" (أي 2: 9) كانت تقصد أن يبارك الله أم أن يلعن الله وينتحر؟ وهل اختلف هذا النص في الترجمة السبعينية عنه في العبرية؟ وهل قول أيوب: "أَالْخَيْرَ نَقْبَلُ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَالشَّرَّ لاَ نَقْبَلُ" (أي 2: 10) يعني أن الله مصدر الشر؟
1523 هل يُعقل أن أصدقاء أيوب يقطعون تلك المسافات الطويلة ليأتوا إلى أيوب لتعزيته، وإذ بهم يجلسون صمًا بكمًا على مدار سبعة أيام (أي 2: 13)؟
1524 هل سبْ أيوب ليومه (أي 3: 1-12) يُعد هذا تجديفًا على اسم الله المُبارك؟
1525 كيف يوافق الوحي الإلهي على أن كاتب سفر أيوب يستمد أفكاره من أساطير الأولين (أي 3: 8)؟
1526 إن كانت الحياة نعمة وهبة من الله، فكيف يشتهي أيوب الموت رافضًا هبة الله له (أي 3: 21، 22)؟
1527 إن كانت القاعدة العامة نجاة الأبرار وهلاك الأشرار (أي 4: 7، 8) فلماذا اختلت هذه القاعدة في حالة أيوب البار؟
1528 هل أليفاز تعامل مع الهواجس والأرواح (أي 4: 12-16)؟ وهل الروح التي كان يتعامل معها روح شريرة لذلك ارتعب وارتعد وارتجف واقشعر جسده؟
1529 هل الله لا يأتمن عبيده؟ وكيف ينسب لملائكته حماقة (أي 4: 18)؟ وكيف تكون السموات التي صنعها غير طاهرة بعينيه (أي 15: 15)؟ إن كانت غير طاهرة فلماذا صنعها هكذا؟
1530 ماذا قصد أليفاز من قوله أن التراب لا يُخرج بلايا (أي 5: 6)؟ وهل خلق الله الإنسان للشقاء والتعاسة (أي 5: 7)؟
1531 كيف يقتبس بولس الرسول (1كو 3: 19) من قول أليفاز التيماني (أي 5: 13) مع أن الله لم يوافق على أقواله (أي 42: 7، 8)؟ وما معنى قول أليفاز لأيوب: "تَدْخُلُ الْمَدْفَنَ فِي شَيْخُوخَةٍ، كَرَفْعِ الْكُدْسِ فِي أَوَانِهِ"(أي 5: 26)؟
1532 هل اضطربت قوى أيوب العقلية فبدأ ينطق بعبارات لا معنى لها مثل قوله "لَغَا كَلاَمِي"، وصوَّر الله كصياد أنشب سهامه المسمومة في روحه (أي 6: 3، 4)؟ وهل لدى الله سهام مسمومة أم أنها سهام روحيَّة؟
1533 ما علاقة حمار ينهق أو ثور يخور بمشكلة أيوب (أي 6: 5)؟ ولماذا لم يَقدِم أيوب على الانتحار عوضًا عن أن يطلب من الله أن يقطعه (أي 6: 9)؟
1534 ما هو حق المحزون الذي قصده أيوب (أي 6: 14)؟ وهل اختلفت الترجمة العربية المشتركة عن بقية الترجمات؟
1535 كيف يغضب أيوب على أصدقائه فيشبههم بغدير المياه الذي يهب الحياة (أي 6: 15)؟
1536 هل في تشبيه أيوب لنفسه ببحر أو تنين (أي 7: 12) يعكس أفكارًا أسطورية؟
1537 هل حاول أيوب الانتحار عندما قال: "فَاخْتَارَتْ نَفْسِي الْخَنِقَ، الْمَوْتَ" (أي 7: 15)؟
1538 ما هذه الألغاز التي تكلَّم بها بلدد الشوحي (أي 8: 16)؟! فمن هو هذا الرطب تجاه الشمس؟! وما هي جنته التي تنبت عليها خراعيبه؟! وكيف إذ قطِع يجحده مكانه؟!
1539 هل حقًا أن الله لا يعير الإنسان اهتمامًا ولا يجيب على سؤال واحد من ألف سؤال تشغل بال الإنسان (أي 9: 3)؟
1539ب هل الأرض محمولة على أعمدة (أي 9: 6)؟
1540 هل الله يخطف (أي 9: 12)؟ هل أخُذ سفر أيوب من الأساطير "أَعْوَانُ رَهَبَ" (أي 9: 13)؟
1541 هل أيوب كان يعتقد بفناء الإنسان جسدًا وروحًا لذلك قال: "الْكَامِلَ وَالشِّرِّيرَ هُوَ يُفْنِيهِمَا" (أي 9: 22)؟
1542 كيف يستذنب أيوب الله، فيقول عنه مع أنه طاهر وأعماله صالحة، فإنه يغمسه في الوحل (أي 9: 28-31)؟
1543 كيف يعامل أيوب الله كمن يعامل إنسانًا نظيره، فيطلب من يُصلِح بينهما (أي 9: 33)؟ أم أن أيوب يطلب إلهًا آخر أعلى من الله ليُصلِح بينهما؟ وهل طلب أيوب هذا يُعد طلبًا منطقيًا؟
1544 قال أيوب لله: "أَحَسَنٌ عِنْدَكَ أَنْ تَظْلِمَ، أَنْ تُرْذِلَ عَمَلَ يَدَيْكَ" (أي 10: 3)، فهب أن أيوب أخطأ بسبب ضعف طبيعته، فهل اللوم يرجع إليه، أم أنه يرجع إلى الله الذي جبله على هذا الضعف؟
1545 هل إلى هذه الدرجة يتحدى نبي الله أيوب إلهه قائلًا: "فِي عِلْمِكَ أَنِّي لَسْتُ مُذْنِبًا، وَلاَ مُنْقِذَ مِنْ يَدِكَ" (أي 10: 7)؟
1546 هل ما نطق به أيوب منذ نحو أربعة آلاف عام من جهة تكوين الجنين (أي 10: 10، 11) يتفق مع العلم الحديث؟
1547 مَن هو "نوب" الذي وقف ضد أيوب عندما قال "نُوبٌ وَجَيْشٌ ضِدِّي" (أي 10: 17)؟ وكيف يقول صوفر النعماتي بأنه من المستحيل أن يعرف الإنسان الله (أي 11: 9) ويؤيده في هذا ما جاء في (رو 11: 33)، ويناقضه ما جاء في (رو 1: 20)؟
1548 كيف يوافق الوحي الإلهي على وصف صوفر النعماتي للإنسان، الذي خُلِق على صورة الله، على أنه مثل جحش لا يفهم (أي 11: 12)؟
1549 كيف لا يُفرِّق الله بين المُضِلُّ والمُضَلُّ (أي 12: 16) فيشملهما كليهما برعايته؟
1550 هل الله يقطع كلام الأُمناء (أي 12: 20) أم أنه يقطع كلام الأشرار؟! وهل الله يُلقي هوانًا على الشرفاء (أي 12: 21) أم على الأشرار؟! ومَن الذي يقطع كلام الأُمناء ويُلقي هوانًا على الشرفاء، الله (أي 12: 20، 21) أم الشيطان؟!
1551 هل وصل أيوب لحد الافتراء، فلم يعد يهتم بمخلوق ولا خالق، حتى أنه يقول: "وَلْيُصِبْنِي مَهْمَا أَصَابَ" (أي 13: 13)؟
1552 كيف يأكل أيوب لحمه بأسنانه (أي 13: 14، 15)؟ وكيف ينظر لله على أنه يريد قتله؟ وهل وقع تحريف في (أي 13: 15) بدليل اختلاف الترجمات عن بعضها البعض؟
1553 هل كان الله مصدر رعب لأيوب، حتى أنه يقول له: "أَبْعِدْ يَدَيْكَ عَنِّي، وَلاَ تَدَعْ هَيْبَتَكَ تُرْعِبُنِي" (أي 13: 21)؟
1554 هل تحدَّث أيوب مع الله بالألغاز: "مَنْ يُخْرِجُ الطَّاهِرَ مِنَ النَّجِسِ؟" (أي 14: 4)؟ وماذا قصد أيوب بالطاهر وبالنجس؟
1555 هل أيوب أنكر بالبعث مِن الأموات بدليل قوله: "السَّحَابُ يَضْمَحِلُّ وَيَزُولُ - وَالإِنْسَانُ يَضْطَجِعُ وَلاَ يَقُومُ"؟
1556 هل خلا العهد القديم مِن عقيدة البعث والدينونة والجنة والنار؟
1557 هل يملأ الله بطنه من ريح شرقية (أي 15: 2)؟
1557ب هل الله لا يأتمن قديسيه والسموات غير طاهرة أمامه "هُوَذَا قِدِّيسُوهُ لاَ يَأْتَمِنُهُمْ، وَالسَّمَاوَاتُ غَيْرُ طَاهِرَةٍ بِعَيْنَيْهِ" (أي 15: 15)؟
1558 هل يمكن لأي إنسان مهما بلغ شرُّه أن يمد يده على الله ويتجبر عليه: "لأَنَّهُ مَدَّ عَلَى اللهِ يَدَه، وَعَلَى الْقَدِيرِ تَجَبَّرَ" (أي 15: 25)؟
1559 هل سبَّ أيوب ربه (أي 16: 11، 12)؟ وهل الله يعوّج الإنسان ويلفُّ عليه أحبولته (أي 19: 6-11)؟
1560 مَن هو شهيد أيوب الذي في السماء، ومَن هو شاهده الذي في الأعالي (أي 16: 19)؟
1561 كيف يتمنّى أيوب لأبناء أصحابه أن تتلف عيونهم (أي 17: 5)؟
1562 ما معنى قول أيوب: "يَجْعَلُونَ اللَّيْلَ نَهَارًا، نُورًا قَرِيبًا لِلظُّلْمَةِ" (أي 17: 12)؟ وكيف يكون النور قريبًا للظلمة، مع أن الظلمة تهرب من النور ومن المستحيل أن تثبت أمامه؟
1563 مَن الذي يأكل أعضاء جسده، وماذا قصد بلدد الشوحي من قوله: "بِكْرُ الْمَوْتِ" (أي 18: 13)؟ ومـاذا قصد بـ"مَلِكِ الأَهْوَالِ" (أي 18: 14)؟ وما معنى "يُذَرُّ عَلَى مَرْبِضِهِ كِبْرِيتٌ" (أي 18: 15)؟
1563ب هل الله يعوِّج طريق الإنسان ويلف عليه شبكته (أي 19: 6)؟
1564 هل مات جميع أبناء أيوب (أي 1: 18، 19) أم تبقى له أولاد أحياء (أي 19: 17)؟
1565 مَن هو الولي الحي؟ ومَن هو الآخر الذي على الأرض يقوم (أي 19: 25)؟ وهل كان كل أمل أيوب أن يتبرَّر وهو على الأرض لأنه لم يكن يدري شيئًا عن القيامة؟ وما هو رأي القديس يوحنا الذهبي الفم في هذا الأمر؟
1566 كيف يُشبّه صوفر النعماتي حياة الإنسان ببرازه قائلًا: "كَجُلَّتِهِ إِلَى الأَبَدِ يَبِيدُ" (أي 20: 7)؟ وكيف يوافق الوحي الإلهي الذي يساعد الكاتب على انتقاء الألفاظ، على مثل هذه الألفاظ؟ ولماذا تعفَّفت الترجمة السبعينية عن ذكر هذا اللفظ؟
1567 كيف يمكن أن الإنسان يعيش حياة رغدة ويتضايق (أي 20: 22)؟
1568 هل أعمار الأشرار تطوِّل حتى الشيخوخة (أي 21: 7) أم أن سني حياتهم قصيرة "أَمَّا سِنُو الأَشْرَارِ فَتُقْصَرُ" (أم 10: 27)؟
1569 هل يُعاقب الله الأبناء على آثام أبيهم الشرير "اَللهُ يَخْزِنُ إِثْمَهُ لِبَنِيهِ" (أي 21: 19)، أم أن كل نفس تحمل وزرها: "اَلابْنُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ، وَالأَبُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الابْنِ" (حز 18: 20)؟
1570 هل للكواكب رأس؟ وهل يتمشّى الله على دائرة السموات (أي 22: 12 -14)؟ أم أن أيوب ظن أن الله في السماء يغشاه الضباب فلا ينظر للأرض وسكانها، ويحيط به السحاب فلا يرى الكوارث التي تحلّ بالإنسان، لأنه مُنشغل بالتمشّي على دائرة السموات متفاخرًا بمجده؟
1571 مَن هو المستقيم الذي يُحاجج الله (أي 23: 7)؟ وكيف يُدعى مستقيمًا مَن يُحاجج الله؟
1572 هل شكَّ أيوب في وجود الله؟ وهل سقط في الإلحاد (أي 23: 3، 8، 9)؟
1573 ما معنى اختباء الأزمنة من القدير العالِم بكل شيء (أي 24: 1)؟ ولماذا يُعد نقل التخوم أمرًا غير مقبول (أي 24: 2)؟
1574 كيف يتَّهم أيوب الله العادل بأنه لا ينتبه للظلم (أي 24: 12)؟ ومَن هم المتمرِّدون على النور (أي 24: 13)؟ وهل يوجد إنسان يعشق الظلمة ويتمرَّد على النور؟
1575 هل ما جاء في (أي 24: 18-21) يخص بلدد الشوحي في الأصحاح الخامس والعشرين، وبالتالي فليس هو كلام أيوب؟
1576 هل طبقًا لِمَا جاء في سفر أيوب: "فَكَيْفَ يَتَبَرَّرُ الإِنْسَانُ عِنْدَ اللهِ؟ وَكَيْفَ يَزْكُو مَوْلُودُ الْمَرْأَةِ؟" (أي 25: 4) يستحيل على أي إنسان أن يتبرَّر أمام الله مهما كانت أعماله حسنة؟ وكيف يصف الكتاب الإنسان المخلوق على صورة الله بالرمة وابن آدم بالدود (أي 25: 6)؟
1577 هل يوجد تحت الماء أخيلة وسكان "اَلأَخْيِلَةُ تَرْتَعِدُ مِنْ تَحْتِ الْمِيَاهِ وَسُكَّانِهَا" (أي 26: 5)؟ وهل شاهد أيوب هذه الأخيلة؟ وماذا كانت أشكالها؟ وهل هي أشباح أم إشارة للرفائيين والعمالقة؟
1577ب ما معنى قوله: "يَمُدُّ الشَّمَالَ عَلَى الْخَلاَءِ" وهل الأرض مُعلَّقة على لا شيء (أي 26: 7) أم أنها مؤسَّسة على البحار (مز 24: 2)؟
1578 هل المياه يمكن أن تُصرُّ (أي 26: 8)؟ وأين هو الحد الذي رسمه الله على وجه المياه عند اتصال النور بالظلمة (أي 26: 10)؟
1579 هل اقتبس سفر أيوب "رَهَبَ" (أي 26: 12) و"الْحَيَّةَ الْهَارِبَةَ" (أي 26: 13) من الحضارة الأوغاريتية؟
1580 هل ما جاء في (أي 27: 7-23) على لسان أيوب يخص الخطاب الثالث لصوفر النعماتي، بدليل أنه يتعارض تمامًا مع كلام أيوب ومنهجه؟ وما معنى قوله عن الشرير: "بَقِيَّتُهُ تُدْفَنُ بِالْمَوْتَانِ، وَأَرَامِلُهُ لاَ تَبْكِي" (أي 27: 15)؟
1581 هل القصائد الثلاث التي جاءت في سفر أيوب عن الحكمة (أي 28) وعن بهيموث (أي 40: 15-24) وعن لوياثان (أي 41: 1-31) ليست من أصل السفر بل دخيلة عليه؟
1582 هل وصل الإنسان إلى أماكن لم ترها عين أسد ولا عين نسر (أي 28: 6، 7)؟
1583 ما هو سراج الله الذي أضاء فوق رأس أيوب (أي 29: 3)؟ وكيف غسل أيوب خطواته باللبن، وهل سكب له الصخر زيتًا (أي 29: 6)؟
1584 هل للإنسان الهالك بركة حتى أن أيوب يطلبها (أي 29: 13)؟
1585 هل اقتبس أيوب من الأساطير الهندية طائر "السمندل" الخرافي (أي 29: 18)؟
1586 هل أيوب البار يشتِم مبغضيه حتى أنه يقول أنه كان يُفضِّل الكلاب عن آبائهم (أي 30: 1) وأنهم مثل الحمير ينهقون (أي 30: 7) وهم أبناء الحماقة (أي 30: 8)؟
1587 ما معنى قول أيوب أن الفروخ يقومون (أي 30: 12) وتحت الهدة يتدحرجون (أي 30: 14)؟
1588 هل حزَّمَ الله أيوبَ مثل جيب قميصه (أي 30: 18)؟ ولماذا فعل هكذا؟
1589 هل حقًا اضطهد الله أيوب، حتى أن أيوب قال له: "بِقُدْرَةِ يَدِكَ تَضْطَهِدُنِي" (أي 30: 21) أي أن الله افترى على أيوب بقوته غير المحدودة؟ وهل حمل الله أيوب وأركبه الريح (أي 30: 22)؟
1590 كيف يضحي أيوب بشرفه حتى أنه يطلب من الله في حالة خطئه، أن تدفع زوجته الحساب بتعرضها للاغتصاب (أي 31: 9، 10)؟
1591 لماذا اختلفت نظرة أيوب للعبيد والإماء والإناث (أي 31: 13-15) عن نظرة المجتمع حينذاك؟
1592 كيف يعتبر أيوب أن لثم يديه نوع من الإثم وجحد لله (أي 31: 26-28)؟
1593 هل قدم أيوب شكوى مكتوبة رسمية لله ووقَّع عليها بإمضائه قائلًا: "هُوَذَا إِمْضَائِي" (أي 31: 35)؟ وهل الأرض تصرخ وأتلامها تتباكى (أي 31: 38)؟
1594 هل من المعقول أن يصمت أليهو على مدار 29 أصحاحًا (ص 3-31) وهو مشحون بهذا الكم من الغيظ والغضب (أي 32: 2، 3)؟
1595 لماذا لم يذكر أليهو في أحاديثه الأربعة (أي 32-37) أي شيء عن الحياة الأخرى؟ وهل هذا يرجع لعدم إيمانه بالبعث والجزاء والخلود؟
1596 قال أليهو لأيوب عن الله: "كُلَّ أُمُورِهِ لاَ يُجَاوِبُ عَنْهَا" (أي 33: 13)، فلماذا لا يجاوب الله الإنسان عن تساؤلاته؟ هل هذا كبرياء من الله وعدم مبالاة بالإنسان؟ وهل هناك ندرة في الوسطاء لدى الله حتى أن نسبتهم تبلغ واحد في الألف (أي 33: 23)؟ أم أن أليهو يُعظّم نفسه ويحتسب نفسه أنه أفضل من ألف؟
1597 تساءل أليهو: "أَلَعَلَّ مَنْ يُبْغِضُ الْحَقَّ يَتَسَلَّطُ" (أي 34: 17)، فمن هو الذي يُبْغِضُ الْحقَّ هذا؟
1598 ما معنى قول أليهو أن الله يصفق الأشرار: "لِكَوْنِهِمْ أَشْرَارًا، يَصْفِقُهُمْ فِي مَرْأَى النَّاظِرِينَ" (أي 34: 26)؟
1599 كيف يتهم أليهو الله بأنه مشاغب فيقول: أن هو سَكَّنَ فمن يثير الشغب (أي 34: 29)؟
1600 هل الله مطرب فني يؤلّف ويلحّن ويُغنّي، حتى يقول عنه أليهو: "مُؤْتِي الأَغَانِيِّ فِي اللَّيْلِ" (أي 35: 10) ولهذا لا يستمع للصارخين إليه؟ وهل الله يظلّ يُغني طوال الليل فينهي وصلته في ليل أفريقيا ليبدأها في ليل أمريكا.. وهلم جرا...؟ وما هو نوع العلم الذي يقارن به الرب بين الإنسان ووحوش البرية؟
1601 هل وظيفة الله أن يجذب قطار الماء (أي 36: 27)؟ وما معنى أن الله بسط نوره على نفسه، ثم تغطى بأصول اليمِّ (أي 36: 30)؟
1602 هل أليهو في حديثه مع أيوب أسقط صورة الإله الأسطوري الذي يرعد ويزمزم على يهوه (أي 37: 2-4)؟
1603 هل الله "يَخْتِمُ عَلَى يَدِ كُلِّ إِنْسَانٍ، لِيَعْلَمَ كُلُّ النَّاسِ خَالِقَهُمْ" (أي 37: 7)؟ وكيف تتضَيَّق سعة المياه (أي 37: 10)؟ وهل السُحُب مدورة متقلّبة (أي 37: 12)؟
1604 إذا كان الإنسان يرى صورته في المياه الصافية، فأنه لا يستطيع أن يرى صورته في الجَلَد، فكيف يصف أليهو الجَلَد بالمرآة المسبوكة (أي 37: 18)؟ ألا يعتبر تشبيه السماء بمرآة مثبتة على الأرض خطأ علمي فادح؟ وهل تمنع الظلمة النطق بكلام حسن (أي 37: 19)؟
1605 لماذا قصر أليهو مصدر الذهب على الشمال (أي 37: 22)؟ وهل بقية الاتجاهات لا يوجد فيها معدن الذهب؟
1606 هل ظهر الله لأيوب في شكل إنسان أم ملاك؟ ولماذا استخف به وسأله أسئلة تعجيزية، وعوضًا عن إجابته على تساؤلاته، أخذ يحدثه عن قوته الخارقة وحكمته العالية وسيطرته على كل شيء؟ (أي 38-41)؟
1607 هل الأرض مستقرة على قواعد وحجر زاوية (أي 38: 6) أم أنها تسبح في الفضاء معلقة على لا شيء (أي 26: 7)؟
1608 هل الكواكب الصماء بشر يسبِّح ويُرنِّم (أي 38: 7)؟
1609 أين هي المصاريع التي تستطيع أن تحجز ماء البحر؟ وهل اندفق البحر من الرحم (أي 38: 8)؟ وهل للبحر ينابيع؟ وأين مقصورة الغمر (أي 38: 16)؟
1610 هل للفجر موضع (أي 38: 12) وما هو المقصود به طين الخاتم (أي 38: 14)؟
1611 هل للنور مكان يسكن فيه وهكذا الظلمة (أي 38: 19)؟ وأين مكان كل منهما؟
1612 أين خزائن الثلج ومخازن البرد التي أبقاها الله ليوم القتال والحرب (أي 38: 22، 23)؟ وهل هناك طريقًا للصواعق (أي 38: 27)؟ وأين هو هذا الطريق؟
1613 هل للمطر أب (أي 38: 28)؟ وما هي الحكمة التي وضعها الله في الطَّخاء (أي 38: 36)؟
1614 ما هي الحكمة من حديث الرب مع أيوب عن النعامة التي أنساها الحكمة ولم يعطها فهمًا (أي 39: 13-17)؟
1615 هل العقاب لا يطير إلاَّ باتجاه الجنوب فقط دون بقية الجهات (أي 39: 26)؟
1616 عندما سأل الله أيوب: هَلْ يُخَاصِمُ الْقَدِيرَ مُوَبِّخُهُ، أَمِ الْمُحَاجُّ اللهَ يُجَاوِبُهُ؟ (أي 40: 2)... فمَنْ يخاصم مَنْ؟ هل القدير يخاصم موبخه أم أن المُوبِخ هو الذي يخاصم القدير؟
1617 هل تكلَّم الله مع أيوب عن حيوان أسطوري دعاه "بهيموث" وقال: أن عروق فخديه مضفورة وعظامه أنابيب نحاس، وقد أعطاه الله سيفه (أي 40: 15-24)؟ وهل رأى أي إنسان "بهيموث" هذا حاملًا السيف الإلهي؟ وهل بهيموث سيُقدَم وليمة للمؤمنين عند مجيء المسيح؟
1618 هل تكلم الله مع أيوب عن حيوان أسطوري آخر دعاه "لوياثان": "دَائِرَةُ أَسْنَانِهِ مُرْعِبَةٌ... عِطَاسُهُ يَبْعَثُ نُورًا... مِنْ فَمِهِ تَخْرُجُ مَصَابِيحُ. شَرَارُ نَارٍ تَتَطَايَرُ مِنْهُ. مِنْ مِنْخَرَيْهِ يَخْرُجُ دُخَانٌ... نَفَسُهُ يُشْعِلُ جَمْرًا، وَلَهِيبٌ يَخْرُجُ مِنْ فِيهِ... قَلْبُهُ صُلْبٌ كَالْحَجَرِ... يَحْسِبُ الْحَدِيدَ كَالتِّبْنِ، وَالنُّحَاسَ كَالْعُودِ النَّخِرِ... يُمَدِّدُ نَوْرَجًا عَلَى الطِّينِ. يَجْعَلُ الْعُمْقَ يَغْلِي كَالْقِدْرِ" (أي 41: 14-32)؟ أليست كل هذه أوصاف حيوان خيالي لا وجود له في أرض الواقع؟
1618ب كيف رأى أيوب الله بعينيه (أي 42: 5) مع أن موسى عندما طلب أن يراه قال له: "لا يراني إنسان ويعيش" (خر 33: 5)؟
1619 لماذا بكَّت الله أصدقاء أيوب (أي 42: 7-9) مع أنهم بذلوا كل جهدهم للدفاع عن العدالة الإلهيَّة أمام اتَّهامات أيوب الجائرة؟ وهل كل ما يهم الرب هو رائحة شواء اللحم، ولذلك طلب من أصدقاء أيوب إصعاد سبعة ثيران وسبعة كباش مُحرقة عن أنفسهم؟
1620 إذا كان الله ضاعف ثروة أيوب من الغنم والإبل والأُتن، فلماذا لم يضاعف بنيه وبناته (أي 42: 12، 13)؟ وهل يُعقل أن تنجب زوجة أيوب عشرين مَرّة؟
1621 هل نال أيوب الشفاء عن طريق الاغتسال والشرب من نبع ماء؟ وكيف تعرَّفت زوجته عليه بعد شفائه؟
1622 هل أحيا الله أولاد أيوب ورزقه مثلهم أم أنه رزقه ستة وعشرين ذكرًا؟ وهل أرسل الله له من السماء جرادًا من الذهب؟

الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع

https://st-takla.org/books/helmy-elkommos/biblical-criticism/index12c.html

تقصير الرابط:
tak.la/8ps3w8p