St-Takla.org  >   books  >   fr-morcos-dawoud  >   against-the-heathens
 

مكتبة الكتب المسيحية | كتب قبطية | المكتبة القبطية الأرثوذكسية

كتاب رسالة إلى الوثنيين للقديس أثناسيوس الرسولي (ضد الوثنيين) - القمص مرقس داود

St-Takla.org Image: Against the Heathen (Contra gentes), by Pope Athanasius of Alexandria - Translated by: Fr. Markos Dawoud. صورة في موقع الأنبا تكلا: رسالة إلى الوثنيين (ضد الوثنيين) للقديس أثناسيوس الرسولي - تعريب: القمص مرقس داود.

St-Takla.org Image: Against the Heathen (Contra gentes), by Pope Athanasius of Alexandria - Translated by: Fr. Markos Dawoud.

صورة في موقع الأنبا تكلا: رسالة إلى الوثنيين (ضد الوثنيين) للقديس أثناسيوس الرسولي - تعريب: القمص مرقس داود.

نشكر أسرة القمص مرقس داود على السماح لنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت بوضع هذا الكتاب هنا.

 

مُلاحظات:

 

1

مقدمة للرسالة

2

الفصل الأول: غرض الكتاب توضيح العقيدة المسيحية سيما عقيدة الصليب

 
3

الباب الأول

4

الفصل الثاني: ليس الشر عنصرًا أساسيًا في طبيعة الأشياء. خلقه الإنسان الأصلية، وتكوينه في النعمة، وفي معرفة الله

5

الفصل الثالث: انحطاط الإنسان من الحالة السالف شرحها، بسبب انهماكه في الماديات

6

الفصل الرابع: انحدار النفس تدريجيًا من الحق إلى الباطل بسبب إساءة استعمالها حقها نحو حرية الاختيار

7

الفصل الخامس: الشر يتضمن جوهريًّا في اختيار الأمور السفلى وتفضيلها على الأمور السامية

8

الفصل السادس: آراء باطلة عن طبيعة الشر

9

الفصل السابع: دحض التعليم بوجود إلهين | حقيقة الشر هي ما تعلمه الكنيسة

10

الفصل الثامن: أصل العبادة الوثنية أن النفس أصبحت مادية بتناسيها الله

11

الفصل التاسع: امتداد العبادة الوثنية: عبادة الأجرام السماوية، والعناصر، والأشياء الطبيعية، والمخلوقات الخرافية، والشهوات المجسمة، والبشر الأحياء والأموات

12

الفصل العاشر: مصدر بشري مماثل لآلهة اليونان بأمر ثيسيوس. العملية التي بها تصبح الخليقة الفانية آلهة

13

الفصل الحادي عشر: أعمال الآلهة الوثنية، سيما أعمال زفس

14

الفصل الثاني عشر: أعمال مخزية أخرى تنسب لآلهة الوثنيين. وكلها تبرهن على أنهم بشر عاشوا في الأزمنة السابقة، وليسوا حتى بشرًا صالحين

15

الفصل الثالث عشر: حماقة عبادة التماثيل وتحقيرها من شأن الفن

16

الفصل الرابع عشر: عبادة التماثيل يشجبها الكتاب المقدس

17

الفصل الخامس عشر: الأوثان والآلهة المصنوعة تدل على أنها عديمة الحياة، وأنها ليست آلهة

18

الفصل السادس عشر: حجج الوثنيين عن الأصنام وعبادة آلهة مصنوعة

19

الفصل السابع عشر: الروايات المشينة عن الأصنام والأوثان صحيحة

20

الفصل الثامن عشر: عبادة الأوثان بسبب اختراعها فنون الحياة، ولكن هذه أعمال بشرية طبيعية لا إلهية

21

الفصل التاسع عشر: تناقض عبادة التماثيل

22

الفصل العشرون: أين توجد الفضيلة المزعومة للتماثيل والأصنام؟

23

الفصل الحادي والعشرون: فكرة الاتصال عن طريق الملائكة تجر متناقضات شديدة، لا تبرر عبادة التماثيل

24

الفصل الثاني والعشرون: التمثال لا يمكن أن يُمثل صورة الله الحقيقية، وإلا كان الله قابلًا للفساد

25

الفصل الثالث والعشرون: تنوع العبادات الوثنية يبرهن على بطلانها

26

الفصل الرابع والعشرون: التي تُدعى آلهة في مكان ما تستعمل كذبائح في مكان آخر

27

الفصل الخامس والعشرون: الذبائح البشرية. سخافتها. كثرتها. نتائجها الوخيمة

28

الفصل السادس والعشرون: الفساد الأدبي بين الوثنيين ناشئ عن الآلهة حسب اعتراف الجميع

29

الفصل السابع والعشرون: دحض العبادة الوثنية الشعبية | عبادة الطبيعة | كيف تشهد الطبيعة لله

30

الفصل الثامن والعشرون: النظام الكوني لا يمكن أن يكون إلهًا، وهو خاضع للانحلال

31

الفصل التاسع والعشرون: توازن القوى في الطبيعة يبين أنها ليست هي الله، سواء كانت مجتمعة أو مجزأة

 
32

الباب الثاني

33

الفصل الثلاثون: تستطيع نفس الإنسان أن تعرف الله من تلقاء ذاتها، لأنها عاقلة، وذلك إن كانت أمينة لطبيعتها

34

الفصل الحادي والثلاثون: البرهان على وجود النفس العاقلة: اختلاف الإنسان عن الحيوان، قوة الإنسان على التفكير الموضوعي

35

الفصل الثاني والثلاثون: الجسد البشري لا يمكنه أن يُبدع التفكير الموضوعي | عمل النفس العاقلة يُرى من تحكمها في غرائز أعضاء الجسد

36

الفصل الثالث والثلاثون: النفس خالدة: هي متميزة عن الجسد، مصدر الحركة، التأمل والتفكير

37

الفصل الرابع والثلاثون: إن تخلصت النفس من أدران الخطية استطاعت أن تعرف الله مباشرة الذي خُلقت على صورته

 
38

الباب الثالث

39

الفصل الخامس والثلاثون: الخليقة إعلان عن الله سيما في النظام والتناسق اللذين يسودان الكل.

40

الفصل السادس والثلاثون: التأمل في القوى المضادة بعضها لبعض، والتي عنها ينتج هذا النظام الحالي للخليقة

41

الفصل السابع والثلاثون: نظام الخليقة يظهر من الأشياء المتنافرة المختلفة

42

الفصل الثامن والثلاثون: تتضح وحدة الله من تناسق نظام الطبيعة

43

الفصل التاسع والثلاثون: استحالة تعدد الآلهة

44

الفصل الأربعون: أن معقولية الكون ونظامه يبرهنان على أنه من صنع العقل، أو كلمة الله

45

الفصل الحادي والأربعون: وجود (الكلمة) في الطبيعة ضروري ليس فقط لخلقتها أصلًا، بل أيضًا لدوامها

46

الفصل الثاني والأربعون: وصف عمل الكلمة هذا بتوسع

47

الفصل الثالث والأربعون: ثلاثة تشبيهات لإيضاح علاقة الكلمة بالكون

48

الفصل الرابع والأربعون: تطبيق التشبيهات على كل الكون، ما يُرى وما لا يُرى

49

الفصل الخامس والأربعون: تعليم الكتاب المقدس عن الله الكلمة وعمله

50

الفصل السادس والأربعون: تعليم الكتاب المقدس عن الله الكلمة الخالق

51

الفصل السابع والأربعون: ضرورة الرجوع إلى الكلمة إن أردنا تجديد طبيعتنا الفاسدة


الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع

https://st-takla.org/books/fr-morcos-dawoud/against-the-heathens/index.html

تقصير الرابط:
tak.la/4qxzpcd