3- الباب الأول

الفصل الثاني: ليس الشر عنصرًا أساسيًا في طبيعة الأشياء. خلقه الإنسان الأصلية، وتكوينه في النعمة، وفي معرفة الله

الفصل الثالث: انحطاط الإنسان من الحالة السالف شرحها، بسبب انهماكه في الماديات

الفصل الرابع: انحدار النفس تدريجيًا من الحق إلى الباطل بسبب إساءة استعمالها حقها نحو حرية الاختيار

الفصل الخامس: الشر يتضمن جوهريًّا في اختيار الأمور السفلى وتفضيلها على الأمور السامية

الفصل السادس: آراء باطلة عن طبيعة الشر

الفصل السابع: دحض التعليم بوجود إلهين | حقيقة الشر هي ما تعلمه الكنيسة

الفصل الثامن: أصل العبادة الوثنية أن النفس أصبحت مادية بتناسيها الله

الفصل التاسع: امتداد العبادة الوثنية: عبادة الأجرام السماوية، والعناصر، والأشياء الطبيعية، والمخلوقات الخرافية، والشهوات المجسمة، والبشر الأحياء والأموات

الفصل العاشر: مصدر بشري مماثل لآلهة اليونان بأمر ثيسيوس. العملية التي بها تصبح الخليقة الفانية آلهة

الفصل الحادي عشر: أعمال الآلهة الوثنية، سيما أعمال زفس

الفصل الثاني عشر: أعمال مخزية أخرى تنسب لآلهة الوثنيين. وكلها تبرهن على أنهم بشر عاشوا في الأزمنة السابقة، وليسوا حتى بشرًا صالحين

الفصل الثالث عشر: حماقة عبادة التماثيل وتحقيرها من شأن الفن

الفصل الرابع عشر: عبادة التماثيل يشجبها الكتاب المقدس

الفصل الخامس عشر: الأوثان والآلهة المصنوعة تدل على أنها عديمة الحياة، وأنها ليست آلهة

الفصل السادس عشر: حجج الوثنيين عن الأصنام وعبادة آلهة مصنوعة

الفصل السابع عشر: الروايات المشينة عن الأصنام والأوثان صحيحة

الفصل الثامن عشر: عبادة الأوثان بسبب اختراعها فنون الحياة، ولكن هذه أعمال بشرية طبيعية لا إلهية

الفصل التاسع عشر: تناقض عبادة التماثيل

الفصل العشرون: أين توجد الفضيلة المزعومة للتماثيل والأصنام؟

الفصل الحادي والعشرون: فكرة الاتصال عن طريق الملائكة تجر متناقضات شديدة، لا تبرر عبادة التماثيل

الفصل الثاني والعشرون: التمثال لا يمكن أن يُمثل صورة الله الحقيقية، وإلا كان الله قابلًا للفساد

الفصل الثالث والعشرون: تنوع العبادات الوثنية يبرهن على بطلانها

الفصل الرابع والعشرون: التي تُدعى آلهة في مكان ما تستعمل كذبائح في مكان آخر

الفصل الخامس والعشرون: الذبائح البشرية. سخافتها. كثرتها. نتائجها الوخيمة

الفصل السادس والعشرون: الفساد الأدبي بين الوثنيين ناشئ عن الآلهة حسب اعتراف الجميع

الفصل السابع والعشرون: دحض العبادة الوثنية الشعبية | عبادة الطبيعة | كيف تشهد الطبيعة لله

الفصل الثامن والعشرون: النظام الكوني لا يمكن أن يكون إلهًا، وهو خاضع للانحلال

الفصل التاسع والعشرون: توازن القوى في الطبيعة يبين أنها ليست هي الله، سواء كانت مجتمعة أو مجزأة