ذكرت حياته بالكتاب المقدس في (2 مل18: 1-20: 21، 2 أى29: 1-32: 33، إش36: 1-39: 8).

1. حزقيا اسم عبري معناه الرب قد قوى.

2. ولد عام 740 ق.م في أورشليم.

3. آحاز والد حزقيا تملك مع أبيه يوثام عام 736 ق.م وكان عمر حزقيا حينذاك أربع سنوات وكان آحاز شريرًا ولكن مملكته كانت قوية.

4. مات آحاز وتملك حزقيا ابنه منفردًا عام 716 ق.م وكان حزقيا قد تملك فترة من الزمن مع أبيه آحاز.

5. أزال حزقيا كل ما يتصل بعبادة الأوثان، فدمر المذابح المبنية على المرتفعات والأصنام وكذلك قطع السوارى وسحق الحية النحاسية (2 مل 18: 4).

6. فتح أبواب الهيكل، الذي كان مغلقًا أيام أبيه آحاز (2 أى29: 3)، فبدأ العبادة بنفسه وشجع الشعب، فاقتدى به (2 أى29: 20).

7. إهتم بترميم بيت الرب، الذي تهدم وأهمل أيام آحاز أبيه (2 أى29: 3).

8. جمع الكهنة واللاويين وأمرهم أن يتقدسوا لخدمة بيت الرب وكلفهم بإزالة النجاسات منه (2 أى29: 5) ونظم فرقهم (2 أى31: 2) وأمرهم بالاهتمام بالمواسم والأعياد حسب الشريعة (2 أى31: 3-10).

9. عمل استعدادات حربية لمواجهة جيش الأشوريين، فعمل حصون وقلاع حول أورشليم. ورتب الموارد المائية للمدينة، بحفر قناة من بركة جيحون، لتغذى المدينة وأحاطها بسور جديد واهتم بتسليح جنوده (2 أى32: 3، 4) وشجع شعبه أمام أشور؛ لأن الله معهم (2 أى32: 7، 8).

10. أعطى كثيرًا من أمواله لمحرقات بيت الرب اليومية وشجع الشعب على العطاء، فأعطى بكثرة (2 أى30: 24، 31: 5، 6).

11. إهتم بعمل الفصح في مملكة يهوذا، بل ودعى الباقين من مملكة إسرائيل لمشاركتهم (2 أى30: 2، 15).

12. إهتم بترديد مزامير داود عند العبادة في بيت الرب وشجع الشعب على ذلك وكانوا يغنون بآلات داود الموسيقية (2 أى29: 27، 30).

13. اهتم بالسلوك المستقيم لشعبه، فجمع أمثال سليمان من أصحاح خمسة وعشرين حتى أصحاح تسعة وعشرين (أم25).

14. مرض حزقيا وصلى إلى الله فشفاه ومد عمره خمسة عشر عامًا (2 مل 20: 1، 5، 6) وكان ذلك عام 701 ق.م.

15. هنأه برودخ بن بلادان ملك بابل على شفائه وقدم هدية له (2 مل 20: 12) وكان ذلك عام 701 ق.م.

16. كشف حزقيا خزائنه لنواب بابل وعاقبه الله على فم أشعياء بنقل هذه الممتلكات إلى بابل، لتكبر حزقيا (2 مل 20: 13، 17، 18).

17. هجم سنحاريب واستولى على مدن يهوذا في السنة الرابعة عشر لملك حزقيا (2 مل 18: 13).

18. خاف حزقيا ودفع الذهب والفضة لسنحاريب وأعلن خضوعه له، حتى يترك أورشليم (2 مل 18: 14).

19. حاصر سنحاريب أورشليم، فصلى حزقيا ونشر رسائل التهديد الأشورية في بيت الرب (2 مل 19: 14).

20. طمأن أشعياء حزقيا أن الله سينجيه من أشور (2 مل 19: 20).

21. قتل ملاك الرب مائة وخمسة وثمانين ألفًا من جيش الأشوريين وكان ذلك عام 701 ق.م، فهرب سنحاريب وقتله ابناه في معبد إلهه (2 مل 19: 35-37).

22. مات حزقيا، بعد أن مد الله عمره خمسة عشر عامًا وبهذا يكون قد ملك تسعة وعشرين عامًا وكان ذلك عام 686 ق.م وخلفه ابنه منسى (2 مل 20: 21).

← تفاسير أصحاحات الملوك ثاني: مقدمة | 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25

الكتاب المقدس المسموع: استمع لهذا الأصحاح

مقارنة بين الأنبياء الكذبة وأنبياء الله

قسم تفاسير العهد القديم الموسوعة الكنسية لتفسير العهد الجديد: كنيسة مارمرقس بمصر الجديدة (اقرأ إصحاح 25 من سفر الملوك الثاني)

أليشع يرمز للمسيح