محتويات: |
(إظهار/إخفاء) |
* تأملات في كتاب نحميا: الكتاب المقدس المسموع: استمع لهذا الأصحاح |
← اذهب مباشرةً لتفسير الآية: 1 - 2 - 3 - 4 - 5 - 6 - 7 - 8 - 9 - 10 - 11 - 12 - 13 - 14 - 15 - 16 - 17 - 18 - 19 - 20 - 21 - 22 - 23 - 24 - 25 - 26 - 27 - 28 - 29 - 30 - 31 - 32 - 33 - 34 - 35 - 36 - 37 - 38 - 39 - 40 - 41 - 42 - 43 - 44 - 45 - 46 - 47
"الصديق يكون لذكر أبدي" (مز 6:112) فأسماء الصديقين مكتوبة في سفر الحياة لذلك يكثر الكتاب المقدس من ذكر الأسماء. والكهنة هنا في هذه القائمة تختلف أسماؤهم عن أسماء الكهنة في (عز 2) وغالبًا هؤلاء المذكورين هنا هم نسل الذين صعدوا مع زربابل ويشوع. أو المذكورين هنا هم رؤوس بيوت الكهنة المذكورين في (عز 2).
آية 1:- "وَهؤُلاَءِ هُمُ الْكَهَنَةُ وَاللاَّوِيُّونَ الَّذِينَ صَعِدُوا مَعَ زَرُبَّابِلَ بْنِ شَأَلْتِئِيلَ وَيَشُوعَ: سَرَايَا وَيِرْمِيَا وَعَزْرَا."
عزرا = هو غير عزرا الكاتب المشهور.
الآيات 2-7:- "وَأَمَرْيَا وَمَلُّوخُ وَحَطُّوشُ، وَشَكَنْيَا وَرَحُومُ وَمَرِيمُوثُ، وَعِدُّو وَجِنْتُويُ وَأَبِيَّا، وَمِيَّامِينُ وَمَعَدْيَا وَبَلْجَةُ، وَشَمَعْيَا وَيُويَارِيبُ وَيَدَعْيَا، وَسَلُّو وَعَامُوقُ وَحِلْقِيَّا وَيَدَعْيَا. هؤُلاَءِ هُمْ رُؤُوسُ الْكَهَنَةِ وَإِخْوَتُهُمْ فِي أَيَّامِ يَشُوعَ."
أسماء الكهنة.
الآيات 9،8:- "وَاللاَّوِيُّونَ: يَشُوعُ وَبِنُّويُ وَقَدْمِيئِيلُ وَشَرَبْيَا وَيَهُوذَا وَمَتَّنْيَا الَّذِي عَلَى التَّحْمِيدِ هُوَ وَإِخْوَتُهُ، وَبَقْبُقْيَا وَعُنِّي أَخَوَاهُمْ مُقَابِلَهُمْ فِي الْحِرَاسَاتِ."
أسماء رؤوس اللاويين... عَلَى التَّحْمِيدِ = المسئول عن التسبيح في الهيكل.
آية 10:- "وَيَشُوعُ وَلَدَ يُويَاقِيمَ، وَيُويَاقِيمُ وَلَدَ أَلِيَاشِيبَ، وَأَلِيَاشِيبُ وَلَدَ يُويَادَاعَ."
هذه سلسة رؤساء الكهنة وتبدأ بيشوع الذي صعد مع زربابل وتنتهي بيدوع والأسماء قليلة دليل على ترك بعض الأسماء في بيان رؤساء الكهنة. وذكر رؤساء الكهنة له أهميته فبعد العودة من السبي لم يعد هناك ملوك لإسرائيل فصار التاريخ ينسب لرؤساء الكهنة.
آية 11: "وَيُويَادَاعُ وَلَدَ يُونَاثَانَ، وَيُونَاثَانُ وَلَدَ يَدُّوعَ."
يدوع = هناك تفسيران بشأنه:-
1- أنه يدوع الكاهن الذي كان موجودًا سنة 333 أيام الإسكندر الأكبر فيوسيفوس المؤرخ اليهودي يذكر أن رئيس الكهنة يدوع خرج لإستقبال الإسكندر فسجد لهُ الإسكندر فأراه يدوع نبوة دانيال عنهُ. والسؤال كيف ذكر نحميا سنة 450 اسمه؟ والرد أن رؤساء الكهنة قد أضافوا اسمه في عصور لاحقة لشهرته وهذا احتمال بعيد.
2- أن هناك أكثر من يدوع ويدوع المذكور هنا هو جد ليدوع الموجود في أيام الإسكندر.
آية 12:- "وَفِي أَيَّامِ يُويَاقِيمَ كَانَ الْكَهَنَةُ رُؤُوسُ الآبَاءِ: لِسَرَايَا مَرَايَا، وَلِيرْمِيَا حَنَنْيَا،"
لسرايا مرايا = أي كان مرايا رئيس بيت سرايا..... وهكذا.
الآيات 13-16: "وَلِعَزْرَا مَشُلاَّمُ، وَلأَمَرْيَا يَهُوحَانَانُ، وَلِمَلِيكُو يُونَاثَانُ، وَلِشَبْنِيَا يُوسُفُ، وَلِحَرِيمَ عَدْنَا، وَلِمَرَايُوثَ حِلْقَايُ، وَلِعِدُّو زَكَرِيَّا وَلِجِنَّثُونَ مُشُلاَّمُ."
آية 17:- "وَلأَبِيَّا زِكْرِي، وَلِمِنْيَامِينَ لِمُوعَدْيَا، فِلْطَايُ."
ولمنيامين = هناك احتمالان:
1. إسقاط اسم رئيس بيت منيامين.
2. ولمنيامين لموعديا فلطاي = أن من نسل منيامين موعديا. ومن نسل موعديا فلطاي.
الآيات 18-21: "وَلِبِلْجَةَ شَمُّوعُ، وَلِشَمَعْيَا يَهُونَاثَانُ، وَلِيُويَارِيبَ مَتْنَايُ، وَلِيَدَعْيَا عُزِّي، وَلِسَلاَّيَ قَلاَّيُ، وَلِعَامُوقَ عَابِرُ، وَلِحِلْقِيَّا حَشَبْيَا، وَلِيَدَعْيَا نَثَنْئِيلُ".
آية 22:- "وَكَانَ اللاَّوِيُّونَ فِي أَيَّامِ أَلِيَاشِيبَ وَيُويَادَاعَ وَيُوحَانَانَ وَيَدُّوعَ مَكْتُوبِينَ رُؤُوسَ آبَاءٍ، وَالْكَهَنَةُ أَيْضًا فِي مُلْكِ دَارِيُوسَ الْفَارِسِيِّ."
داريوس الفارسي هنا نعود لآية (10) ويكون احتمالان لداريوس هذا:
1- إن كان يدوع هو رئيس الكهنة أيام الإسكندر. يكون داريوس هو داريوس قدمانوس آخر ملوك الفرس.
2- إن كان يدوع هو يدوع آخر يكون داريوس هو داريوس نوثوس سنة 424 ق.م.
آية 23: "وَكَانَ بَنُو لاَوِي رُؤُوسُ الآبَاءِ مَكْتُوبِينَ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ الأَيَّامِ إِلَى أَيَّامِ يُوحَانَانَ بْنِ أَلْيَاشِيبَ."
آية 24:- "وَرُؤُوسُ اللاَّوِيِّينَ: حَشَبْيَا وَشَرَبْيَا وَيَشُوعُ بْنُ قَدْمِيئِيلَ وَإِخْوَتُهُمْ مُقَابِلَهُمْ لِلتَّسْبِيحِ وَالتَّحْمِيدِ، حَسَبَ وَصِيَّةِ دَاوُدَ رَجُلِ اللهِ، نَوْبَةً مُقَابِلَ نَوْبَةٍ."
مقابلهم للتسبيح = كانت فرقة منهم تسبح والفرقة الأخرى تجاوبها.
آيات (25-26): "وَكَانَ مَتَّنْيَا وَبَقْبُقْيَا وَعُوبَدْيَا وَمُشُلاَّمُ وَطَلْمُونُ وَعَقُّوبُ بَوَّابِينَ حَارِسِينَ الْحِرَاسَةَ عِنْدَ مَخَازِنِ الأَبْوَابِ. كَانَ هؤُلاَءِ فِي أَيَّامِ يُويَاقِيمَ بْنِ يَشُوعَ بْنِ يُوصَادَاقَ، وَفِي أَيَّامِ نَحَمْيَا الْوَالِي، وَعَزْرَا الْكَاهِنِ الْكَاتِبِ."
الآيات 27-30:- "وَعِنْدَ تَدْشِينِ سُورِ أُورُشَلِيمَ طَلَبُوا اللاَّوِيِّينَ مِنْ جَمِيعِ أَمَاكِنِهِمْ لِيَأْتُوا بِهِمْ إِلَى أُورُشَلِيمَ، لِكَيْ يُدَشِّنُوا بِفَرَحٍ وَبِحَمْدٍ وَغِنَاءٍ بِالصُّنُوجِ وَالرَّبَابِ وَالْعِيدَانِ. فَاجْتَمَعَ بَنُو الْمُغَنِّينَ مِنَ الدَّائِرَةِ حَوْلَ أُورُشَلِيمَ، وَمِنْ ضِيَاعِ النَّطُوفَاتِيِّ، وَمِنْ بَيْتِ الْجِلْجَالِ، وَمِنْ حُقُولِ جَبَعَ وَعَزْمُوتَ، لأَنَّ الْمُغَنِّينَ بَنَوْا لأَنْفُسِهِمْ ضِيَاعًا حَوْلَ أُورُشَلِيمَ. وَتَطَهَّرَ الْكَهَنَةُ وَاللاَّوِيُّونَ، وَطَهَّرُوا الشَّعْبَ وَالأَبْوَابَ وَالسُّورَ."
تدشين السور هو تدشين للمدينة كلها التي هي داخل هذا السور. فالمدينة كلها مكرسة لله، والله هو الذي يحميها. ولقد تم بناء السور بآلام شديدة ورعب وهاهم الآن يحتفلون في فرح. فمن يزرع بالدموع يحصد بالابتهاج. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى). ولكي يكون التكريس أو التدشين صحيحًا نجدهم يطهرون الشعب والأبواب والسور، وذلك كان بواسطة ماء طاهر (عد 9:19) رمزًا لدم المسيح. فلكي يحمي الله المدينة يجب عليهم أن يتطهروا قلبيًا أولًا. ونحن لكي نتكرس للمسيح يجب أن نتطهر: 1- التطهر بدم المسيح؛ 2- بتقديم توبة قلبية. ونجد الكهنة يتطهرون. فمن يطهر الآخرين عليه أن يطهر نفسه أولًا. وكان فرحهم لأن الله أعانهم فأكملوا. ونلاحظ أن الفرح الروحي يصاحبه تسبيح لله إذًا التدشين أو التكريس يكون: 1- بدم المسيح؛ 2- توبة؛ 3- قلب شاكر مسبح لله.
النطوفاتي = نطوفة جنوبي أورشليم على الطريق إلى بيت لحم.
الآيات 31-43:- "وَأَصْعَدْتُ رُؤَسَاءَ يَهُوذَا عَلَى السُّورِ. وَأَقَمْتُ فِرْقَتَيْنِ عَظِيمَتَيْنِ مِنَ الْحَمَّادِينَ، وَوَكَبَتِ الْوَاحِدَةُ يَمِينًا عَلَى السُّورِ نَحْوَ بَابِ الدِّمْنِ. وَسَارَ وَرَاءَهُمْ هُوشَعْيَا وَنِصْفُ رُؤَسَاءِ يَهُوذَا، وَعَزَرْيَا وَعَزْرَا وَمَشُلاَّمُ، وَيَهُوذَا وَبَنْيَامِينُ وَشَمَعْيَا وَيِرْمِيَا، وَمِنْ بَنِي الْكَهَنَةِ بِالأَبْوَاقِ زَكَرِيَّا بْنُ يُونَاثَانَ بْنِ شَمَعْيَا بْنِ مَتَّنْيَا بْنِ مِيخَايَا بْنِ زَكُّورَ بْنِ آسَافَ، وَإِخْوَتُهُ شَمَعْيَا وَعَزَرْئِيلُ وَمِلَلاَيُ وَجِلَلاَيُ وَمَاعَايُ وَنَثَنْئِيلُ وَيَهُوذَا وَحَنَانِي بِآلاَتِ غِنَاءِ دَاوُدَ رَجُلِ اللهِ، وَعَزْرَا الْكَاتِبُ أَمَامَهُمْ. وَعِنْدَ بَابِ الْعَيْنِ الَّذِي مُقَابِلَهُمْ صَعِدُوا عَلَى دَرَجِ مَدِينَةِ دَاوُدَ عِنْدَ مَصْعَدِ السُّورِ، فَوْقَ بَيْتِ دَاوُدَ، إِلَى بَابِ الْمَاءِ شَرْقًا. وَالْفِرْقَةُ الثَّانِيَةُ مِنَ الْحَمَّادِينَ وَكَبَتْ مُقَابِلَهُمْ، وَأَنَا وَرَاءَهَا، وَنِصْفُ الشَّعْبِ عَلَى السُّورِ مِنْ عِنْدِ بُرْجِ التَّنَانِيرِ إِلَى السُّورِ الْعَرِيضِ. وَمِنْ فَوْقِ بَابِ أَفْرَايِمَ وَفَوْقَ الْبَابِ الْعَتِيقِ وَفَوْقَ بَابِ السَّمَكِ وَبُرْجِ حَنَنْئِيلَ وَبُرْجِ الْمِئَةِ إِلَى بَابِ الضَّأْنِ، وَوَقَفُوا فِي بَابِ السِّجْنِ. فَوَقَفَ الْفِرْقَتَانِ مِنَ الْحَمَّادِينَ فِي بَيْتِ اللهِ، وَأَنَا وَنِصْفُ الْوُلاَةِ مَعِي، وَالْكَهَنَةُ: أَلْيَاقِيمُ وَمَعْسِيَا وَمِنْيَامِينُ وَمِيخَايَا وَأَلْيُوعِينَايُ وَزَكَرِيَّا وَحَنَنْيَا بِالأَبْوَاقِ، وَمَعْسِيَا وَشَمَعْيَا وَأَلْعَازَارُ وَعُزِّي وَيَهُوحَانَانُ وَمَلْكِيَّا وَعِيلاَمُ وعَازَرُ، وَغَنَّى الْمُغَنُّونَ وَيِزْرَحْيَا الْوَكِيلُ. وَذَبَحُوا فِي ذلِكَ الْيَوْمِ ذَبَائِحَ عَظِيمَةً وَفَرِحُوا، لأَنَّ اللهَ أَفْرَحَهُمْ فَرَحًا عَظِيمًا. وَفَرِحَ الأَوْلاَدُ وَالنِّسَاءُ أَيْضًا، وَسُمِعَ فَرَحُ أُورُشَلِيمَ عَنْ بُعْدٍ."
قسم نحميا فرق الحمادين = المرتلين.
بالحمد إلى فرقتين وداروا حول المدينة مسبحين ومرتلين إشارة لأن المدينة كلها صارت مقدسة للرب.
وكان يقود الفرقة الأولى عزرا، ويقود الفرقة الثانية نحميا. (وهذا يشبه دورة القيامة أو دورة تمجيد القديسين في الكنيسة، إذ يدور الشمامسة والكاهن حول صحن الكنيسة ثم يدخلون للهيكل) وبعد أن تدور الفرقتين حول أورشليم يتقابلون في الهيكل حيث ينشدون معًا. وكان الشعب يراقبهم والرؤساء فوق الأسوار والجميع في فرح. وفي آية 31:- وَكَبَت = أي سارت في موكب. واجتمعت الفرقتان، إحداهما عند باب الماء والثانية عند باب السجن. وباب الماء وباب السجن كلاهما عند الهيكل، أي تلاقت الفرقتان عند الهيكل. وهكذا يكون الفرح إذ هم يسبحون ويرتلون على ما صنعه الرب معهم ولوجود الله في وسطهم.
الآيات 44-47:- "وَتَوَكَّلَ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ أُنَاسٌ عَلَى الْمَخَادِعِ لِلْخَزَائِنِ وَالرَّفَائِعِ وَالأَوَائِلِ وَالأَعْشَارِ، لِيَجْمَعُوا فِيهَا مِنْ حُقُولِ الْمُدُنِ أَنْصِبَةَ الشَّرِيعَةِ لِلْكَهَنَةِ وَاللاَّوِيِّينَ، لأَنَّ يَهُوذَا فَرِحَ بِالْكَهَنَةِ وَاللاَّوِيِّينَ الْوَاقِفِينَ حَارِسِينَ حِرَاسَةَ إِلهِهِمْ وَحِرَاسَةَ التَّطْهِيرِ. وَكَانَ الْمُغَنُّونَ وَالْبَوَّابُونَ حَسَبَ وَصِيَّةِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ ابْنِهِ. لأَنَّهُ فِي أَيَّامِ دَاوُدَ وَآسَافَ مُنْذُ الْقَدِيمِ كَانَ رُؤُوسُ مُغَنِّينَ وَغِنَاءُ تَسْبِيحٍ وَتَحْمِيدٍ للهِ. وَكَانَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ فِي أَيَّامِ زَرُبَّابِلَ وَأَيَّامِ نَحَمْيَا يُؤَدُّونَ أَنْصِبَةَ الْمُغَنِّينَ وَالْبَوَّابِينَ أَمْرَ كُلِّ يَوْمٍ فِي يَوْمِهِ، وَكَانُوا يُقَدِّسُونَ لِلاَّوِيِّينَ، وَكَانَ اللاَّوِيُّونَ يُقَدِّسُونَ لِبَنِي هَارُونَ."
في ذلك اليوم = أي أيام نحميا. للخزائن = خزائن الرفائع والبكور والعشور لأن يهوذا فرح = أي قدموا بطيب خاطر. الواقفين = أي القائمين بخدمة الحراسة.... إلخ.
كان رؤوس مغنين = كان للمغنين رؤوس أيام داود وعادوا لنفس النظام أيام نحميا.
كانوا يقدسون = كلمة تقديس تعني تخصيص. الـ⅒ للاويين، وعشر العشر أي عشر ما للاويين يذهب للكهنة.
← تفاسير أصحاحات نحميا: مقدمة | 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13
الكتاب المقدس المسموع: استمع لهذا الأصحاح
تفسير نحميا 13 |
قسم
تفاسير العهد القديم القمص أنطونيوس فكري |
تفسير نحميا 11 |
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/hgdf335