محتويات: |
(إظهار/إخفاء) |
* تأملات في كتاب أستير: |
← اذهب مباشرةً لتفسير الآية: 1 - 2 - 3 - 4 - 5 - 6
الآيات 1-6:- "وَكَانَ حِينَئِذٍ يَقِفُ بِبَابِ الْمَلِكِ مَعَ بَغْتَانِ وَتَرَشَ، خَصِيَّيِ الْمَلِكِ وَهُمَا حَاجِبَا الْبَلاَطِ. فَبَعْدَ أَنْ وَقَفَ عَلَى نَوَايَاهُمَا، وَتَقَصَّى مُدَقِّقًا، عَلِمَ أَنَّهُمَا يُحَاوِلاَنِ أَنْ يُلْقِيَا أَيْدِيَهُمَا عَلَى الْمَلِكِ أَرْتَحْشَشْتَا، فَأَطْلَعَ الْمَلِكَ عَلَى ذلِكَ. فَأَلْقَاهُمَا تَحْتَ الْعَذَابِ فَأَقَرَّا فَأَمَرَ بِأَنْ يُسَاقَا إِلَى الْمَوْتِ، وَكَتَبَ الْمَلِكُ مَا وَقَعَ فِي سِفْرِ أَخْبَارِ الأَيَّامِ وَكَذلِكَ مُرْدَخَايُ كَتَبَ ذِكْرَ الأَمْرِ. ثُمَّ أَمَرَهُ الْمَلِكُ أَنْ يُقِيمَ بِبَيْتِ الْمَلِكِ وَأَمَرَ لَهُ بِهِبَاتٍ لأَنَّهُ أَطْلَعَهُ عَلَى ذلِكَ. وَكَانَ هَامَانُ بْنُ هَمْدَاثَا الأَجَاجِيُّ لَهُ عِنْدَ الْمَلِكِ كَرَامَةٌ عَظِيمَةٌ فَأَرَادَ أَنْ يُؤْذِيَ مُرْدَخَايَ وَشَعْبَهُ بِسَبَبِ خَصِيَّيِ الْمَلِكِ الْمَقْتُولَيْنِ."
هنا نرى تفصيل المكيدة التي دبرها بغثان وترش (إس21:2-23). وغضب هامان من كشف مردخاي لتلك المكيدة وصلب الرجلين. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى). مما دعا بعض المفسرين لأن يقولا أن مدبر المكيدة الأصلي هو هامان، وهذين الرجلين كانا من رجاله، أما موضوع غضبه من عدم سجود مردخاي له كان حتى لا يكشف السبب الحقيقي لحقده على مردخاي.
← تفاسير أصحاحات أستير: مقدمة | 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16
تفسير أستير 13 |
قسم
تفاسير العهد القديم القمص أنطونيوس فكري2 من سفر أستير) |
تفسير أستير 11 |
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/rxd2bmb