تماجيد ومدائح الشهداء والقديسين المكتوبة

كلمات تمجيد السائح أنبا كاراس: بمحبة نارية *

بمحبة نارية نورت البرية بسياحة سمائية
بنيوت أفا كاراس
57 سنه لم يرى وجه انسان
متحداً بالنعمة ومحبة رب الانام
فتش عنك ابنا بموا بين الصخور والتلال
ليسجل جهادك وهو عالى فوق الجبال
فسأل كل من وجد هل يوجد هنا انسان
عظيم فى النعمة ومحبة رب الاحسان
كنت اخو الملك ثيؤدوسيوس وتركت ملك العالم
لم تبهجك المعالم بنيوت افا كاراس
بمحبة الهية تذوقت العطية
لاله الابدية بنيوت افا كاراس
قال عنك ابنا القديس سمعان القلاع
لم يكن العالم مستحقاً وطأة واحدة من قدميك
فتنهد ابنا وقال يوجد قديس
عظيم فى جهاده ومحب للمسيح
به البرية تتبارك والنفس تستريح
الذى يرى جماله يصرخ بالتسبيح
قال عنك الانبا بلامون بالحقية من انا اكون ؟
لست انا المطلوب بل كاراس المحبوب
بالروح الشفافة رأيت رؤية جميلة
موكبا لنياحة قديسنا افا شنوده
تحدثت مع انبا بموا بعظائم الله الكثيرة
وصرخت فى الطلبة من اجل يوم الدينونه
فقولت الى اين اهرب ومن وجهك كيف اختفى
وحقاً ما أرهب ساعة الانتقال
وصرخت بالدموع كرحمتك يارب وليس كخطاياى
فتعجب انبا بموا من صرخات القديس
لانه كان يشعر بعدم الاستحقاق
وفى اليوم التالى اى الثامن من ابيب
جاء الى المغارة صاحب الحب العجيب
يسوع بمجد ابيه كان معتاد ان يأتى اليه
ولكن اليوم جاء اليه لتفرح السما بيه
وتبارك انبا بموا من جسد القديس
وعاد الى ديره ليسجل الخبر النفيس
تفسير اسمك فى افواه كل المؤمنين
الكل يقولون يا اله انبا كاراس
اعنا اجمعين

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

بمحبة نارية نورت البرية بسياحة سمائية بنيوت أفا كاراس

57 سنه لم يرى وجه انسان متحداً بالنعمة ومحبة رب الانام

فتش عنك ابنا بموا بين الصخور والتلال ليسجل جهادك وهو عالى فوق الجبال

فسأل كل من وجد هل يوجد هنا انسان عظيم فى النعمة ومحبة رب الاحسان

كنت اخو الملك ثيؤدوسيوس وتركت ملك العالم لم تبهجك المعالم

بنيوت افا كاراس بمحبة الهية تذوقت العطية لاله الابدية بنيوت افا كاراس

قال عنك ابنا القديس سمعان القلاع لم يكن العالم مستحقاً وطأة واحدة من قدميك

فتنهد ابنا وقال يوجد قديس عظيم فى جهاده ومحب للمسيح به البرية تتبارك والنفس تستريح

الذى يرى جماله يصرخ بالتسبيح قال عنك الانبا بلامون بالحقية من انا اكون؟

لست انا المطلوب بل كاراس المحبوب بالروح الشفافة رأيت رؤية جميلة

موكبا لنياحة قديسنا افا شنوده تحدثت مع انبا بموا بعظائم الله الكثيرة

وصرخت فى الطلبة من اجل يوم الدينونه فقولت الى اين اهرب ومن وجهك

كيف اختفى وحقاً ما أرهب ساعة الانتقال وصرخت بالدموع كرحمتك يارب وليس كخطاياى

فتعجب انبا بموا من صرخات القديس لانه كان يشعر بعدم الاستحقاق

وفى اليوم التالى اى الثامن من ابيب جاء الى المغارة صاحب الحب العجيب

يسوع بمجد ابيه كان معتاد ان يأتى اليه ولكن اليوم جاء اليه

لتفرح السما بيه وتبارك انبا بموا من جسد القديس وعاد الى ديره ليسجل الخبر النفيس

تفسير اسمك فى افواه كل المؤمنين الكل يقولون يا اله انبا كاراس اعنا اجمعين

____________________
* عيد أنبا كاراس السائح: 8 أبيب / 15 يوليو

---