|
يا مقبرة الضعفاء
(ونزعت حب السماء)2
وأنحنيتى بالرجاء
(جاهدوا حتى الدماء )2
(حينما خالف وصية الإله ) 2
بفكرك غويتيه فأقتناها
خسرت بها ملكوت الله
(قايين يقتل أخاه هابيل )2
آمرتيه فجعل دماءً تسيل
صرت ملعوناً من كل جيل
(كل النفوس قد ضلت الأيمان )2
كيف و أنت غلقت الآذان
تركتم الإله فهلكتم بالطوفان
(تزرعين بغضاً من جيل الى جيل)2
للمال صار عبداً ذليل
هلكت إذ لها صرت قتيل
(يقسوا على الراعى الأمين)2
يسير تسوقه أيدى البنين
أهدوا لك المسيح طائعين
(تطرحى للموت كثيرين )2
حينما رفضنا الروح المعين
وعن إلهنا نظل تائهين |
|
|
+أنتِ هى أيتها الخطيئة
كم ضللت نفوس كثيرة
كم هدمت كم هزمت
و كم ضربت من قديسين
+من قبل كنت فى ضعف آدم
أطاعك أجابك و لم يقاوم
فماذا ربحت أذن يا آدم
+و ها أنت لازلت فى المسير
ملكتيه فصار عبداً أجيراً
فماذا ربحت إذن يا قايين
+ و ها أنت تعلين بالبنيان
ونوح يدعوهم للرب عودوا
فماذا ربحتم يا بنى الأنسان
+ فى الأرض عشت بين النفوس
و هاهو يهوذا تلميذ المسيح
فماذا ربحت إذن يا يهوذا
+ انظرى كيف جعلتى القطيع
فها هو يسوع حاملا الصليب
شوكاً مسامير خلا مريراً
+وبقيت على مر السنين
وها نحن لك خاضعين
فإلى متى نحيا كمائتين |
