التفسير: أنا أتجاسر، كي أنطق بكرامتك. أيها النسر العظيم. الروحاني، غبريال العظيم. رئيس الملائكة الرسول الحقيقي، الغير متجسد، فمن يقدر أن ينطق، بكرامة غبريال، والمجد الهائل، الملتحف به. أنت خادم روحاني، ونار ملتهبة. أنت غير متجسد، ومبشر. أنت رسول أمام سيدك. أنت مهيء الخيرات. لأن زكريا الكاهن بن براشيا. لما كان في الهيكل، يرفع البخور، وأبصر النور الذي في وجهك، خاف وسقط تحت قدميك، فأقمته وعزيته، وقررت له ميلاد يوحنا، وأنت أيضًا النور الذي في وجهك، خاف وسقط تحت قدميك، فأقمته وعزيته، وقررت له ميلاد يوحنا، وأنت أيضًا الذي مضيت إلي القديسة مريم. وبشرتها. بفرح العالم. وصرخت نحوها. بصوت التهليل. قائلا السلام لك يا ممتلئة نعمة الرب معك. قد استحققت بالحقيقة. أن تسمع الصوت إن الله في البشر يا رئيس الملائكة. لآنك أظهرت. السر الخفي. الذي تشاور من أجله. الثالوث المقدس.

طرح بلحن واطس

التفسير: أنا أتجاسر وأنطق، وأقص كرامة هذا الغير متجسد، العظيم في جند الله. غبريال رئيس الملائكة، الخادم الصالح، في خدمة الثالوث الأقدس. رئيس الملائكة الطاهر. غبريال رئيس الملائكة الذي اختاره الله، من طغمات السمائيين. وأقامه أمامه، ليسأل عن البشرية. قد أختار الله غبريال. وجعله رئيس ملائكة. وأسمعه صوتًا أن الله في البشر. لأجل تأنس مخلصنا. أرسل الله غبريال. الطاهر رئيس الملائكة. فبشر جميع القديسين. بأسرار عالية. غبريال هو الذي ظهر، لزكريا الكاهن، عن يمين المذبح. وبشره بالفرح. غبريال هو الذي كان، مع دانيال النبي. حتى فسر جميع أحلام. بختنصر الملك. غبريال هو الذي ظهر، لمريم العذراء. ببشارة الحرية. حتى ولدت ابن الله. غبريال هو الذي بشر الرعاة في الحقل قائلا لهم قد ولد لكم اليوم، مخلص في بيت لحكم. غبريال هو الذي ظهر، للقديس أرشلاوس الأسقف، لمدينة ناأ، وصار يتكلم معه قائلا. أنا هو غبريال، رئيس الملائكة. الذي ظهرت لك لتبني لي بيعة فبني له كنيسة، في وسط مدينة ناأ. وصنعوا عيده. في الثاني والعشرين من شهر كيهك. أطلب من الرب عنا ليغفر لنا خطايانا.

الدفنار أيام شهر كيهك: 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30