التفسير: أما أشعياء صاحب الصوت العظيم. فيتهلل ويفرح من أجل كرامة مريم. ها هوذا الصوت النبوي يليق بكرامتك أيتها الحمامة الحسنة. هوذا أساسات صهيون الجديدة، مرصعة بالحجارة الكريمة والجوهر ، لأن إيل هو الله. ويسوع اسمه. هذا الذي جاء وحل في بطن مريم، كل هدوء وطهر أعطي لمريم. لأن الله أحبها. كل صبر وكل فضيلة، قد أكملتها أيتها العذراء الحكيمة، كل المدبرون والعلماء المختارين. افتخروا بك، يا مريم العذراء ظلأن ثمانية أنفس خلصتهم السفينة في زمان نوح، والآن صارت العذراء، سفينة ثانية، حتي خلصتنا. ايليا التسبيتي قتل بعلة. وقتل الكهنة الذين يخدمونها. إيركلا الحكيم، وديونوسيوس. والاكسندروس، وأثناسيوس، كل مشورة العدو الرديئة، سحقها أولئك البطاركة، كل التسابيح الطاهرة، وكل البركات، قالوها في كرامتك ، يا مريم العذراء والآن فلنلعن كرامة مريم العروسة الحقيقية، ذات كل قدس، ونحن نطلب منك ان تشفعي فينا، أمام ابنك الحبيب ليغفر لنا خطايانا.

التفسير: فلنمجد مخلصنا الذي حضر مع تلاميذه. إلي قرية بيت عنيا حيث أقام لعازر. وصنعوا له هناك وليمة عظيمة. ولعازر الذي أقامه كان احد المتكئين معه. ومرثا كانت تخدمهم، ومريم أختها دهنت قدمي يسوع بطيب غالي الثمن، وكانت تمسحهما بشعر رأسها. فمدحها مخلصنا. وأشار من أجل موته. فقال أنها حفظته ليوم دفني. المساكين عندكم في كل حين. وأنا لست معكم في كل حين. وبهذا يدلنا علي صلبه وموته المحيي. الذي قبله من أجل خلاصنا. وفي هذا اليوم أيضًا. تشاور الكتبة ورؤساء الكهنة معا. لكي يقتلوا العازر. لأن من أجل الآية العظيمة التي فعلها الرب يسوع. كان الجموع يأتون ويؤمنون بربنا يسوع المسيح. المجد له في الأعالي وعلي الأرض معًا. لأنه أتي وخلصنا من اعدائنا الشياطين.

الدفنار أيام شهر برمهات: 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30