التفسير: لأنك بالحقيقة. مزينة بأسماء عظيمة. مرتفعة جدأ. لأنهم حقًا قد شبهوا. خباء ابراهيم بكرامة مريم. فثلاثة رجال أتوا، إلي أبينا إبراهيم. وهو في الخباء. ميخائيل العظيم رئيس الملائكة، وغبريال والرب في وسطهما. ثلاثة أسماء مرتفعة في السماء. وعلي الارض. التحفت بها. هذه العذراء الحكيمة، لأنها دلت علي العوسجة الطاهرة. التي التار فيها ، ولم تحترق. قالوا أن ثلاث سموات أبصرها بولس. لما اختطف إلي السماء الثالثة. لأنه قال إنني سمعت كلمات واٍرارًا في ذلك الموضع. لأن هذه العذراء. صارت كرسيًا. للكائن في السماء الثالثة، وكيرلس العظيم.البطريرك القديس، قد افتخر بك. بميامر، وأيضًا كلستينوس. باب رومية. طوب غبطتك. والقديس أغريغوريوس. وباسيليوس. نطقا بكرامتك، يامريم العذراء.

التفسير: فلنسبح ملكنا المسيح. إلهنا الحقيقي ، ونكرم القديس، أغريغوريوس العجائبي، لأن ذكرًا صالحًا، صار لنا اليوم، من قبل القديس العظيم أغريغوريوس العجائبي، الراعي الطاهر، الذي لربنا يسوع المسيح، ذو العجائب الباهرة، التي لا يحصي لها عددا، يا من استحق بالحقيقة، هذه النعمة العالية، من قبل يسوع المسيح. لكثرة فضائله، حتى أنه أرسل إليه والدته العذراء، والقديس العظيم يوحنا، الناطق بالإلهيات الحقيقي، وسلما له الأوامر المقدسة، التي للأمانة المستقيمة، بالثالوث الأقدس، فلهذا صار هو معلمًا مختارًا. مضيئًا جدًا، في الكنيسة المقدسة، من من الحكماء، أو من معلمي البيعة، يبلغ إلي كرامتك، يا أغريغوريوس العجائبي. أيها المصباح المضيء، والكوكب الحقيقي، المعلم المكرم، ومدبر المؤمنين. يا مَنْ ثبت الأمانة علي الصخرة الغير متزعزعة، ودعي شعبه الطاهر، علي المرعي المستقيم، ولما أكملت حياتك، في القوانين الرسولية فأراد المسيح إلهنا، أ، ينيحك من أتعابك، فأخذ روحك المحبة للإله. إلي أورشليم السمائية، وفرحت مع كافة القديسين، إلأي أبد الآبدين. أطلب من الرب عنا ليصنع معنا رحمة ويغفر خطايانا.

الدفنار أيام شهر هاتور: 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30