التفسير: يقول الرب، علي لسان داود، المرتل الطاهر، السمائي. إن فكر الإنسان. يعترف لك وبقية أفكاره، تعيد لك، بالحقيقة قد كمل عليك هذا القول، يا راعينا الطاهر، الأنبا أنيانو، لأنك كنت في الزمان السابق، وثنيًا. ولم تعرف الله، ولا وصاياه..كنت تسجد للأوثان، ولعدونا الشيطان، الذي أطغي العالم بأعماله الرديئة. لأن المسيح مخلصنا. الإله الحقيقي. محب جبلته، تحنن عليك، فأرسل لك مرقس الإنجيلي. الذي أضاء كل كورة مصر، فدعاك إلي الوليمة الحقيقية، التي للعرس السمائي، وأنار عليك. بأقواله المحيية، وأطعمك من الخبز، الذي نزل من السماء، فجعلك رأس زاوية للكنيسة، وراعيًا للقطيع الحقيقي فماذا أقول عن رحمة الله، الذي إئتمنك علي كل بيته. حيث آك مؤمنًا، مؤتمنًا. فجعلك إبنًا له، في ملكوته بصلواته يا رب. أنعم لنا بغفران خطايانا.

طرح بلحن واطس.

التفسير: عجيب كل العجب. هو تذكارك المكرم. أيها الراعي العظيم. الأنبا أنيانو رئيس الآباء. لأنك أنت هو الثاني، في الدعوة الحقيقية، التي للبطريركية. من بعد مرقس، ناظر الإله، الإنجيلي. فإرادة المسيح يسوع أختير هذا الرجل البار، والفاحص كل الأشياء. قد علمه بالحقيقة. فجعله رئيس أباء، لمدينة الإسكندرية. لكي يرعاهم. بالذي يرضاه الرب الإله. ولما جلس علي الكرسي، الذي للبطريركية. رعي شعبه بإستقامة قلبه. وحرسهم من الذئاب الخاطفة. الذين هم الهراطقة، والشياطين الأشرار. طوباك بالحقيقة. يا أبانا القديس الأنبا أنيانو، الثاني في البطاركة. خليفة أبينا مرقس، يا من أكمل خدمته الرسولية ن ومضي إلي مخلصنا. الذي احبته نفسه. أطلب من الرب عنا ليغفر لنا خطايانا.

الدفنار أيام شهر هاتور: 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30