طرح بلحن آدم.
التفسير
: أفتح فمي أنا الشقي. لأقص كرامة هذا الأسقف. والراعي العظيم لمدينة أزمرنا. أبانا بوليكاربوس المغبوط. هذا أقام علي الكرسي سنين كثيرة. وأزمنة عظيمة إلي أن صار شيخًا. ووضع مقالات وميامر مقدسة لا يحصي لها عدد. وقدم نفوسًا كثيرة إلي الله الآب بأقواله المحيية. ولما كان في أيام الاضطهاد. اشتهي أن يسفك دمه. علي اسم يسوع المسيح . لكي ينال الحظ مع الشهداء مع الشهداء الأطهار. فأمر شعبه أن يثبتوا قلوبهم. في الأمانة المقدسة الثالوثية. وقال لهم من الآن لا ترون وجهي دفعة أخري. ثم تقدم إلي الوالي واعترف بالمسيح إلهنا فعذبه جدًا. وأخيرًا أخذت رأسه بالسيف. فنال الإكليل غير البالي. في السموات مع كافة الشهداء والأساقفة. بصلواته يا رب. أنعم لنا بغفران خطايانا.طرح بلحن واطس.
التفسير: سوأنا أيضًا والبائس الشقي. ساعدني يا مخلصي لكي أنهض قائمًا.. لأني أريد أن أتوب لكي طهرني من جميع آثامي. لكي أنطق بكرامة أبينا الصديق. الأسقف القديس. شهيد المسيح. الراعي الصالح الأنبا بوليكاربوس. ابن الرسل. هذا الذي بلغت تعاليمه إلي أقطار المسكونة. حقًا قد كمل عليك قول المرتل داود الملك البار. هكذا قائلا. طوبي للرجل الذي لم يتبع رأي المنافقين. واعتقادات الناس المخالفين. وهذا لم يقف في طريق الخطاة. ولم يجلس علي كرسي المستهزئين الممتلئ ضحكًا. لكن إرادته دائمة أمام الرب الضابط الكل. وفكره المملوء رحمة فاحص في جميع أعماله. وهو سبع مرات كل يوم يتلو في ناموسه نهارًا وليلا كمثل الملائكة. لأنه يتلو في حكمة الرب. وناموس الله في قلبه فاعل حقيقي. حقًا أنه حفظ وصايا الرب وأخذ الخمس وزنات وتاجر فيها جيدًا. وسمع الصوت الحلو من الرب قائلا. أدخل إلي فرح سيدك المعد لك أطلب من الرب عنا ليغفر لنا خطايانا.
الدفنار أيام شهر آمشير: 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/d4kdyv3