محتويات:
(إظهار/إخفاء)
حجر موآب
حجر رشيد
قصر مدينة اسمها ماري
أسماء ملوك في
سفر التكوين
موقع مدينة أريحا
أسماء مدن كما هي حتى الآن
ألواح تل العمارنة
مسلة شلمنآصر
صخرة كردستان
بركة سلوام
· اكتشف سنة 1868 على هذا الحجر 34 سطر من الكتابة الموآبية وهي قريبة جدًا من الكتابة العبرانية القديمة، وتحكي عن حرب ميشع ملك موآب ضد يهورام ملك إسرائيل وهذا الجزء موجود تماما في (2 مل 3: 1 - 27).
· واكتشف هذا الحجر عالم اسمه كلين احد مرسلي الإرسالية الإنجليزية ويرجع إلي القرن الثامن او بداية القرن التاسع ق.م.، وهو من البازلت الأسود وكان مدفونًا في التراب عثر عليه واحد من الأعراب تعرف عليه عالم من روسيا فأراد أن يشتريه منه بـ40 دولار وعلمت فرنسا بهذا الأمر، وفرنسا محبة للآثار فأرادت أن تشتريه بـ1500 دولار ففكروا (الأعراب) أن في هذا الحجر سحر قطعوه ووزعوه على عائلاتهم لكن استطاعت فرنسا في النهاية أن تجمع هذه القطع كلها وترممها وتحتفظ بها.
· اكتشف في مدينة ديبون وهي بالقرب من نهر ارنون شرق البحر الميت.
· اكتشف سنة 1799 م. أكتشفه ضابط فرنسي أثناء الحملة الفرنسية بقيادة نابليون بونابرت، أخذه الإنجليز بعد انتهاء الحرب مع نابليون ومحفوظ في دار الآثار البريطانية، من رخام أسود عليه كتابة بثلاث لغات، الهيروغليفية وهي اللغة المصرية القديمة الخاصة والديموطيقية العامة واليونانية القديمة.
· واستطاع العالم شامبليون Jean-François Champollion فك رموز هذه اللغة المصرية القديمة عن طريق هذا الحجر وبهذا صار حجر رشيد مفتاحًا لباب سر اللغة المصرية وأصبحنا نقرأ عليها حوادث كثيرة مطابقة لحقائق موجودة في الكتاب المقدس.
§ بالقرب من نهر الفرات أكتشف قصر أثري مساحته 15 فدان وفيه 300 حجرة وقد اكتشف في مخزن القصر علي مخطوطات تحوي أسماء كانت معروفة منذ القرن 18 ق. م.
§ ففي هذا القصر عثر على 20 ألف لوح من الطين تلقى محتوياتها على أسماء مدن وأشخاص مذكورة في الكتاب المقدس مثل مدينة حاران وهذه التي ذهب إليها أبونا إبراهيم، مدينة ناحور في سلسلة النسب وأيضًا ذكر مدينة تحمل اسم سروج جد إبراهيم ومدن أخرى وأسماء كثيرة من الكتاب المقدس مذكورة ضمن هذه الألواح من آثار ماري.
§ حفظت الآثار أيضًا أسماء بعض الملوك الذين ذكروا في سفر التكوين مثل أمرافل ملك شنعار وهو نفسه حمورابي الذي كان في حرب الملوك الأربعة ضد الملوك الخمسة لما سبي لوط في (تك 14) وقد عثر على تشريعاته وقوانينه التي عرفت باسمه فيما بعد قوانين حمورابي.
وذكر أيضًا أسم كدرلعومر الذي كان معه، ملك عيلام وأسماء أخرى كثيرة مثل أريوك وتدعال وإذا دخلت دائرة المعارف البريطانية تحت أسم حمواربي تجد ردًا بكل هذه الأسماء
§ أظهرت أن أسوارها سقطت دون أي أسباب، وقالوا كانت توجد منازل مبنية فوق سور المدينة وهذا ما جاء في سفر يشوع (يش 2: 15) ذُكر عن راحاب أنها سكنت بالسور- وقصة أسوار أريحا التي سقطت بعد أن قال لهم الرب تدوروا حول المدينة 7 مرات، في اليوم السابع تسقط أسوار أريحا وهذا ما ذكر في سفر يشوع.
· الحفريات أثبتت أسماء مدن كنعانية موجودة بالذات في سفر يشوع فنجد لخيش في (يش 1 0: 3)، بيت شمس (يش 15:1)، تعنك (يش 12: 21) ولكن لم يعد لهم ذكر حاليًا.
· ايضًا الحفريات اثبتت ان منطقة سدوم التي أحرقت وانتهت في قصة إبراهيم أب الآباء مع لوط تظهر أنها أبيدت بنار هائلة ولم تسكن بعد ذلك وهذه القصة موجودة في (تك 18).
· مخازن فيثوم ورعمسيس: (خر 1: 11): ظهرت بقايا لها من لِبْنْ مخلوط بتبن ومختومه بختم فرعون وهي موجودة في المتحف البريطاني، مخازن فيثوم ورعمسيس التي بناها شعب إسرائيل وهم في مصر واكتشفت على بعد 20 كم من مدينة الإسماعيلية.
· صفائح أشورية: اكتشفت في خرابات نينوى نقلت أيضًا إلى المتحف البريطاني تصور قصة خلق آدم وحواء وسقوطهما، وقصة فلك نوح وهي في المتحف البريطاني.
· عمود بابلي: وقد رسمت عليه صورة تمثل أبوينا الأولين آدم وحواء وبينهما الشجرة والحية فهي تعبر عن قصة موجودة في سفر التكوين.
· لوح في خرابات أشور: في شمال العراق ذُكر فيها خراب سدوم وعمورة كلها أثار تثبت صحة الكتاب.
· لوح يحمل اسم إبرام أو إبرامو: أكتشف أيضًا في خرائب بابل لوح يحمل اسم إبرام أو إبرامو أو إبراما لأن هذه المنطقة كان يعيش فيها إبراهيم أبونا أب الآباء.
وتوجد مدن مازالت مذكورة في العهد القديم والجديد حتى الآن بنفس الاسم:
· مثل: غزة، اشقلون، أورشليم، بئر سبع، بيت لحم، الناصرة، الجليل، أشدود، جت عقرون وغيرها..
· وأسوان مذكورة في (حز 29: 10) " لِذَلِكَ هَئَنَذَا عَلَيْكَ وَعَلَى أَنْهَارِكَ, وَأَجْعَلُ أَرْضَ مِصْرَ خِرَبًا خَرِبَةً مُقْفِرَةً مِنْ مَجْدَلَ إِلَى أَسْوَانَ إِلَى تُخُمِ كُوشَ." مجدل أيضًا مدينة موجودة حتى اليوم.
§ وهي مكتشفة سنة 1887 م، ترجع إلى سنة 1414 إلى 1365 ق. م.
§ عليها كتابة بالخط المسماري (ويكتب على الطين ثم يجفف) عبارة عن مراسلات من ملوك أو حكام في كنعان إلى الفراعين (فراعنة مصر) يشتكون منها من أسباب كثيرة (إذًا هنا في صلة وكانت لغة معروفة ورسائل وهذا يدل على أن الكتابة كانت معروفة منذ هذا الوقت).
§ فعندما نقول 1414 ق. م يعني زمنًا قريبًا جدًا من موسى النبي لما كتب أسفاره يعني الكتابة كانت معروفة بل نقول أن الكتابة كانت معروفة منذ أيام إبراهيم كان يعيش في أور الكلدانيين وأور كانت لها حضارة كبيرة وكان فيها مدارس وتعليم.
§ وهي من أثار أشور محفوظة أيضًا في المتحف البريطاني.
§ عليها 30 جملة لملك أشور شلمنآسر، 3 ضد هوشع وأربعة ضد حزائيل ملك آرام.
§ شلمنآصر قصته موجودة في (2 مل 18) مع هوشع أبن أيلة وهو أخر ملوك إسرائيل لإنه كان يدفع له الجزية، ولما وجد منه خيانة حاصر السامرة ثلاث سنوات ثم فتحت أبوابها من سرجون الثاني وهذا دليل قاطع علي أن هذه الأحداث قد حدثت بالفعل.
· وجدت وعليها نقوش في ثلاث لغات، عبارة عن إعلان لداريوس الكبير أو العظيم في ثلاث لغات، الفارسية القديمة والأشورية والبابلية، وداريوس هو ملك الفرس ومذكور قصته في سفر دانيال في (دا ص 3، ص 6، ص 9).
اكتشف سنة 1880 م كتابة مدونة على الحائط من الجانبيين من البِركة، ولما قُرأت هذه الكتابة أرجعوها إلى زمن حزقيا الملك: أنه قد أمر بطمَ عيون الماء عندما أراد سنحاريب أن يغزوا ويحارب إسرائيل، فطمها حتى يمنع مورد المياه عن الأعداء. فربما هذا مذكور في (2 أي 32: 1-5) وربما هي نفس القناة أو نفس البِركة.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/nagwa-ghazaly/old-testament-1/bible-monuments.html
تقصير الرابط:
tak.la/c5hjx2d