س بدون: هل اعترف قائد المئة بأن المصلوب ابن الله (مر 15: 39، مت 27: 54)، أم أنه مجرد إنسان بار (لو 23: 47)؟ وهل قائد المئة بمفرده هو الذي اعترف ببراءة المصلوب (مر 15: 39، لو 23: 47)؟ أم قائد المئة ومن معه (مت 27: 54)؟ وهل كانت النساء وحدهن ينظرن من بعيد (مر15: 40، مت 27: 55)، أم أنه كان معهن جميع معارفه (لو 23: 49)؟ وهل كن ينظرن من بعيد (مر 15: 40) أم أنهن كن واقفات عند الصليب (يو 19: 25)؟ ولماذا دُفن السيد المسيح في قبر جديد (مر 15: 46)؟ ولماذا قال الإنجيل أن يوسف الرامي "دَحْرَجَ حَجَرًا كَبِيرًا عَلَى بَاب الْقَبْرِ" (مر 15: 46) ولم يقل وضع حجرًا على فم القبر؟ وكيف ترك الربوات من أتباع يسوع معلمهم يُصلَب دون أدنى احتجاج؟ ولو كانوا يخشون بطش الرومان فلماذا لم يجتمعوا حول القبر بعد دفنه ليبصروا قيامته كما قال لهم؟
ج: سبق الإجابة على هذه التساؤلات، فيُرجى الرجوع إلى مدارس النقد - عهد جديد جـ 5 س 451. (راجع أيضًا أسئلة خاصة بالصلب والفداء س452 - س453 - س454 - س455 - س456).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/helmy-elkommos/biblical-criticism/new-testament/533l.html
تقصير الرابط:
tak.la/4fwgvjq