طرح بلحن آدام.
التفسير: مجدوا إلهنا ومخلصنا المسيح. صانع العجائب في قديسيه. كان رجل بار يهودي اسمه فيلا كسيوس وكان غنيًا. في أيام البينا رئيس الكهنة أنبا ثاوفيلس. بطريك مدينة الإسكندرية. وكان رجلان أجراء مسيحيين فقراء مما لهذا العالم. فقال أحدهما لصحابه، هوذا نحن نعبد المسيح ونحن فقراء معوزين. وهذا الرجل اليهودي غني جدًا. وأنا أريد أن أكون يهوديًا مثله. فأجابه ذلك قائلًا. أن هذا العالم يزول وكل أمواله. فمضى ذلك للشقى بسرعة، وصار يهوديًا وجحد المسيح، وصنع له اليهود صليب خشب. فطعنه بحربة. فخرج منه دم كثير فآمن جماعة اليهود، ومات ذلك المسكين. فأخذ أبونا البطريك من ذلك الدم. وتبارك منه، ورشم كل الشهب وعمد الجموع الذين آمنوا بالمسيح. وتهللوا بالإيمان المقدس.
طرح بلحن واطس.
التفسير: سجد للآب الصالح. وابنه يسوع المسيح. والروح المعزى. الثالوث المقدس. الواحد في الجوهر صانع العجائب منفعة لقوم. ليخلصوا من خطاياهم. ويقبلوا إلى معرفة الحق. مثل هذا الرجل البار. الخائف من الله. الغني فيلا كسيوس. اليهودي الجنس، وكل جنسه معًا. وأولاده وأخل بيته. والمجمع المقدس. هؤلاء الذين آمنوا وخلصوا. بسبب ذلك الرجل الشقي، والفقير المسكين بالحقيقة. من الأموال والإيمان. وأيضًا من العقل والفهم. لما آمنوا من كل قلوبهم بربنا يسوع المسيح. وتعمدوا من يد الراعى الحقيقي. رئيس الكهنة المؤتمن للمدينة العظمى الإسكندرية. أبينا أنبا ثاوفيلس البتول الطاهر. نالوا كلهم الخلاص. من قبل الأعجوبة العجيبة. وذلك الرجل الشقى الفقير مات ومضى إلى الجحيم. ونحن المؤمنين فلنسبح مخلصنا الذي يريد أن جميع الناس يحيون. ويقبلون إلى معرفة الحق. له المجد إلى الأبد آمين.
أيام شهر مسري: 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/zfj36v2