عمل زيت الميرون المقدس في دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون، مصر

زيت الميرون chrism هو زيت المسحة المقدسة في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.  وتم عمل الميرون العديد من المرات، منها أكثر من مرة في دير الأنبا بيشوي..  وكانت بدايات عمل الميرون في الدير هي في عهد البابا شنوده الثالث..

وستجد في القائمة التالية هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت معلومات عن كل مرة تم عمل فيها الميرون في الدير، شاملة التحضيرات والتجهيزات التي حدثت -خاصة أول مرة- وكافة المعلومات الأخرى عن هذا الحَدَث الكبير.

وها هي قائمة بمرات عمل الميرون في الدير، مع اسم البطريرك المعاصر:-

1. البابا شنودة الثالث المائة والسابع عشر بدير القديس الانبا بيشوي بوادي النطرون (1) في إبريل 1981م. في أواخر الصوم الكبير.

2. البابا شنودة الثالث المائة والسابع عشر بدير القديس الانبا بيشوي بوادي النطرون (2) في إبريل سنة 1987 م. في أواخر الصوم الكبير (بعد ست سنوات من المرة السابقة).

3. البابا شنودة الثالث المائة والسابع عشر بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون (3) في إبريل سنة 1993 م.

4. البابا شنودة الثالث المائة والسابع عشر بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون (4) في إبريل سنة 1995 م.

5. البابا شنودة الثالث المائة والسابع عشر في إريتريا (5) في سبتمبر سنة 2004 م.

6. البابا شنودة الثالث المائة والسابع عشر بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون (6) في إبريل سنة 2005 م.

7. البابا شنودة الثالث المائة والسابع عشر بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون (7) في إبريل 2008 م.

8. البابا تواضروس الثاني المائة والثامن عشر بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون في إبريل 2014 م.

9. البابا تواضروس الثاني المائة والثامن عشر بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون في إبريل 2017 م.

10. البابا تواضروس الثاني المائة والثامن عشر بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون في فبراير 2021 م

11. البابا تواضروس الثاني المائة والثامن عشر بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون في مارس سنة 2024 م

وتحت عنوان "دير الأنبا بيشوي يشكر"، نشرت مجلة الكرازة الخبر التالي⁽¹⁾ سنة 1981 بمناسبة عمل الميرون في الدير لأول مرة:

بمناسبة عمل الميرون، يشكر دير القديس الأنبا بيشوي كل الأراخِنة الأحباء الذي جَهَّزوا مواد الميرون وأوانيه ومواقِده، كما جَهَّزوا ما يحتاجه الدير من معدات الكهرباء ولوازِم الضيافة والأغطية ومواد البناء.  كما يشكر المقاولين الذين بذلوا جهودًا جبارة لإعداد الأبنية للسُكنى.  وقد أرسل الدير خِطابات شُكر خاصة.