وبنفس الطريقة التي تحدث بها قبلًا "أنتم ملح الأرض" يقول الآن "أنتم نور العالم".
في الأولى لا تفهم الأرض على أنها تلك التي ندوسها بأقدامنا بل البشر القاطنين فيها، أو الخطاة الذين لأجل إصلاح فسادهم أرسل الرب الملح الرسولي.
و"العالم" هنا لا يعني السماء والأرض،
بل البشر الساكنين في العالم أو مريديه، هؤلاء لأجل إنارتهم أرسل الرب الرسل.
لا يمكن أن تُخفَى مدينة موضوعة على جبل أي المدينة المؤسسة على بر عظيم ممتاز، الذي يشير إليه الجبل الذي يعظ ربنا.
- ولا يوقدون سراجًا ويضعونه تحت المكيال
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/4g4cbvw