إن اللاهوت هو اللاهوت ولا يوجد به لاهوت شرقي ولا لاهوت غربي، ونظريتك في "اللاهوت العربي" لم يقل بها أحد ولن يقول، ولا كان العالم المسيحي منتظرا لسيادتكم، لمدة 2000 سنة، حتى تفترضها أو تلفقها، لأنها لا تتفق لا مع التاريخ ولا مع الوقائع ولا مع الإيمان والتسليم الرسولي الذي من الواضح أنك لا تعرف عنه شيئًا! وقد جانبك الصواب عندما قلت عن: إبيون وبولس السميساطي وآريوس ونسطور، أنهم شخصيات عبرت عن اللاهوت العربي وأنهم قالوا بإنسانية المسيح فقط وأنهم كانوا يميلون إلى رسولية المسيح فقط ومن ثم فقد جاءت الديانة الإسلامية، حسب قولك: "متوافقة مع الرؤى اللاهوتية العربية، المناسبة بطبعها للعقلية العربية"!! كما أن كل ما تفترضه وتزعمه بل وتلفقه لا أساس له من الصحة وهذه هي الأسباب:
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/95ka2ww