أو الاستيخارة وتُسَمَّى ctixarion أي الثوب الأبيض كما وردت في تكريس الأساقفة وتُسَمَّى أيضًا Πισεντω وذكرت في تكريس البطاركة باسم Πιμορϖοτακιον
وباليونانية χιτώνας اللفظة التي حُرِّفَت في العربية إلى تونية وهي عبارة عن ثوب ابيض من القماش مطرز بالصلبان على الأكمام والصدر والظهر.وعندما يلبس الكاهن التونية بعد أن يرشمها ثلاث رشوم يقول (المزمور 29) "أعظمك يا رب"... ثم (المزمور 92) "الرب قد ملك ولبس الجمال"... وتكون التونية واصلة إلى القدمين وعريضة على الأكتاف كما يقول القديس باسيليوس: "ولتذكر الكاهن بان تكون رحب الصدر واسع البال وديعا حليما وأن تكون أفعاله طبق مشيئة الله".
ويُسَمَّى بالقبطية
`ckordion أي ما يعلق في الرقبة ويُسَمَّى أيضًا باليونانية έπιτραχήλιον أي ما حول الكتفين والبطرشيل عبارة عن شريط طويل من القماش الملون والمطرز وكان تعلق فيه جلاجل وهو عادة من الحرير الأحمر، وهو من الملابس الكهنوتية القديمة ذكر باسم Ωραριοκ لنا في مجمع لاودكيَّة سنه 363 م. وهذا خاص بالشماس، وأما بطرشيل الأسقف والقس يكون بهيئة صدره كالتي كان يلبسها هارون قديمًا له فتحة يلبس في العنق ويتدلى للقدمين من الأمام فقط وللأساقفة ينقش عليه صور الرسل الاثني عشر وهذه الصدرة تلبس أثناء القداس فوق التونية ولكنها تلبس في تتميم كل الطقوس فيما بعد كالمعمودية والأكاليل ورفع بخور عشية والقناديل...
وتُسَمَّى أيضًا الحياصة وهي حزام عريض من الكتان أو الحرير (يتضمنها) بتمنطق بها رئيس الكهنة فوق صدره وتُسَمَّى بالقبطية
Ⲍⲟⲩⲛⲁⲣⲓⲟⲛ واليونانية ξωνάριον ويضم طرفاها بواسطة قفل من الأمام وهى إشارة إلى ضرورة تيقظ الرعاة ونشاطهم في الخدمة "لتكن أحقاؤكم مُمَنْطَقَة"... (لو 12: 35، اف 6: 14؛ 1بط 1: 13، حز 28: 24 رؤ 1: 13).
تلبس فوق أكمام التونية لكي لا تعطل أكمام التونية المتسعة الكاهن أثناء خدمته بل تكون محبوكة على يديه فتسهل حركتها وكان الأقباط يكتبون على الكم الأيمن يمين الرب رفعتني يمين الرب صنعت قوة" (مز 118) وعلى الكم الأيسر "يداك صنعتاني وجبلتاني أفهمني فأتعلم وصاياك" (مز 119). (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى).
قطعة من ملابس الكهنوت خاصة برئيس الكهنة يغطي بها رأسه ويأخذ كل طرف ويلفه تحت الإبط ثم يوضع على الكتف المخالف ثم ينزل الطرفان ويوضعان تحت المنطقة وبذلك يكون البلين بهيئة صليب على الصدر وعلى الظهر.
تقابل البلين عند الأسقف ولكن الشملة يلبسها القسيس فوق رأسه لا تختلف عن البلين في شيء سوى أنها تلف حول الرأس ثم تتدلى من طرف على الظهر والطرف الآخر يتلفَّح بها من أمام ولكن تطورت إلى قطعة من القماش توضع على الرأس وتتدلى على الكتفين أو بديل لها الطيلسانة شبيهة بالتاج على الرأس وتتدلى من على الظهر إلى قرب القدمين ومحلاة بالصلبان.
ويُسَمَّى في اليونانية Φαιλόνιο وهو عبارة عن رداء طويل متسع بلا أكمام مفتوح من فوق إلى أسفل محلى بخيوط الذهب والفضة والبرودريه ذا ألوان زاهية وفي الجزء العلوي من البرنس يكون بهيئة قصلة مزينة بخيوط الذهب والبرودريه وهذا ملابس الأسقف أما القس فلا يكون البرنس الذي يرتديه قصلة وذكر في العهد القديم باسم الرداء أو الجبة.
يلبسه الأساقفة والبطريرك غالبًا في الأعياد والحفلات الرسمية.
أو عصا الرعاية – ويعلوها شكل حَيَّتين معدنيتين للإشارة إلى الحية النحاسية التي رفعها موسى في البرية لكي تنقذ من ينظر إليها.
يلبس داخل الهيكل بدل الحذاء تشبها بالابن الشاطر الذي ألبسوه حذاء في رجليه ويشير إلى تجديد السيرة لابسين درع البر حاذين أرجلكم باستعداد إنجيل السلام (أفسس 6: 14).
التونية والشملة(1) أو الطيلسانة والأكمام والبطرشيل (الصدرة) والبرنس كبرنس الأسقف ولكن بدون قصلة.
_____
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/bp3asq4