يصرف الكثيرون النظر عن نظرية التطوُّر، ظانين أنها نظرية ظهرت للوجود وماتت، وبالتالي فإنها لا تستحق عناء البحث، والحقيقة أن هذه النظرية يجب دراستها باهتمام بالغ، نظرًا لأنها مازالت تحيا للآن بين عشاقها، ومازال لها تأثيرها السئ على الفكر البشري والسياسات الدولية. وأيضًا نظرًا للمخاطر الجسيمة التي نجمت عنها، ومازالت البشرية تعاني منها.
لذلك دعنا يا صديقي نغوص في أعماق هذه النظرية، مفنّدين محتواها وجوهرها، والأسس التي قامت عليها، والأسانيد التي اعتمدت عليها، والصعوبات التي ما تزال قائمة كحائل مانع في سبيل الاعتراف بها على أنها نظرية علمية، وذلك من خلال الفصول الآتية:
| 1 | الفصل الأول: انتشار نظرية التطور ومخاطرها (الأسئلة من 199-202) |
| 2 | الفصل الثاني: ما هو أصل الحياة؟ (الأسئلة من 203-219) |
| 3 | الفصل الثالث: كيف تصور التطوريون حدوث التطور؟ (الأسئلة من 220-235) |
| 4 | الفصل الرابع: الأسانيد التي اعتمدت عليها نظرية التطور (الأسئلة من 236-247) |
| 5 | الفصل الخامس: الصعوبات التي تقف حائلًا ضد نظرية التطور (الأسئلة من 248-257) |
| 6 | الفصل السادس: الله الخالق (الأسئلة من 258-265) |
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/helmy-elkommos/biblical-criticism/index3b.html
تقصير الرابط:
tak.la/hp3zkz9
