قال داروين أن الإنسان لم ينحدر مباشرة من القرد المعروف لنا، ولكنه تطوَّر عن نوع مجهول أقل رتبة من الإنسان، وأن الإحتمال الأكبر أن يجد الإنسان أسلافه في القارة الأفريقية حيث تعيش الغوريلا والشمبانزي، واعتمد داروين في نظريته على بعض أوجه التشابه بين الإنسان والقردة، وفي هذا الفصل نعرض للأسانيد التي إعتمد عليها أصحاب نظرية التطوُّر للتدليل على صحة نظريتهم، وتدور معظمها حول أوجه الشبه بين الإنسان والثدييات الأدنى، ومن هذه الأسانيد التي ساقها التطوُّريون للتدليل على صحة نظريتهم في التطوُّر ما يلي:
أولًا: خلايا تجمع بين السلوك النباتي والسلوك الحيواني.
ثانيًا: تشابه تركيب الدم وقبول الإنسان مصل دم الحيوان.
خامسًا: الأعضاء المتماثلة والتركيب المشترك.
سادسًا: الأعضاء الأثرية (الضامرة) في الإنسان.
سابعًا: وراثة بعض الصفات الأدنى.
تاسعًا: تطوُّر الحصان كدليل على التطوُّر
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/helmy-elkommos/biblical-criticism/index3bd.html
تقصير الرابط:
tak.la/gfp8hhj