مكتبة الكتب المسيحية |
كتب قبطية | المكتبة القبطية الأرثوذكسية
|
St-Takla.org Image:
Month of Mesra, the twelfth Coptic month in the Egyptian Coptic Calendar. The
word is written in Arabic, English and Coptic, with images and figures
representing this month. One of this month's famous sayings: "Mesra, canals flow
very much", i.e. the abundance of the Nile's deluge water. The name of the month
comes from "Mes Raa" meaning the birth of Ra, son of the sun, and you can see
his image. In the cartouche there is the number of the month (12), and in the
circle that is surrounded by serpents there is the number in Coptic. Shown are
images of the Assumption of the body of St. Mary, and Saint Taklahaymanout
(events of the month). It lies between August and September. Finally there are
images of some of the plants of this month, like: lemon - apple - pomegranate -
banana. (Designed by Michael Ghaly for St-Takla.org) صورة في موقع الأنبا تكلا:
كلمة شهر مسرى، وهو الشهر القبطي الثاني عشر من الشهور القبطية المصرية.
والكلمة مكتوبة باللغات العربية والإنجليزية والقبطية، مع صور وأشكال تعبر
عن الشهر. فيوجد من الأمثال الشعبية لهذا الشهر: "مسرى، تجري فيه كل ترعة
عسرة"، أي ازدياد مياه الفيضان فتغمر الأرض. واسم الشهر مشتق من "مس رع" أي
ولادة رع ابن الشمس، ويوجد صورته. وفي الخرطوش يوجد رقم الشهر (12)، وفي
الدائرة المحاطة بالثعابين يوجد رقم الشهر بالقبطية. ويوجد صورة صعود جسد
العذراء مريم، والقديس تكلاهيمانوت من أحداث الشهر. وهو يقع ما بين شهري
أغسطس وسبتمبر. وأخيرًا يوجد بعض نباتات هذا الشهر مثل الليمون - التفاح -
الرمان - الموز. - تصميم مايكل غالي لـ: موقع الأنبا تكلا هيمانوت |
وآخر شهر في
السنة ولاحت نهاية العام تطلب
الكنيسة الثمر.
الأحد
الأول:
الرب يطلب الثمر ومثل الكرمة والكرامين (لو 20: 9-19).
الأحد
الثاني:
حتى لو لم يوجد ثمر إلى الآن فهناك فرصة للتوبة حتى آخر لحظة ودعوى لاوى (لو 5:
27-39) فهو لم يأتي ليدعو أبرارا بل خطاه إلى
التوبة.
الأحد
الثالث: التجديف على
الروح القدس (مز 3: 22-35).
نظرًا لخطورة
هذا الموضوع
فالكنيسة تقدمه 3 مرات خلال السنة في بابة وبؤونه وأخيرا في مسرى.
الأحد
الرابع: نهاية الأيام
من الجانب الروحي وتحذير السيد
المسيح في أن نسهر ونصلى (مز 13: 3-37).
أما لو
وجد أحد في شهر النسى
فإن
الكنيسة
تعيد علينا الحديث عن نهاية الأيام ولكن من الجانب النبوي وإنجيل (مت 24: 3-35) فهي تركز على
خراب أورشليم كصورة من أحداث نهاية الأيام.