مزمور عشية: (مز170:118، 176) |
الكاثوليكون: (يع7:4-5:5) |
|||
إنجيل عشية: (لو20:17-36) |
الإبركسيس: (أع19:11-30) |
|||
مزمور باكر: (مز1:89، 2) |
مزمور إنجيل القداس: (مز11:88، 12) |
|||
إنجيل باكر: (يو1:20-18) |
إنجيل القداس: (مر3:13-31) |
|||
البولس: (1تس13:2-13:3) |
|
مزمور العشية (مز170:118، 176):-
" فلتدن طلبتي من حضرتك يارب، وكقولك نجنى، ضللت مثل الخروف الضال، فاطلب عبدك فإني لوصاياك لم أنس. هلليلويا "
مزمور عشية: صلاة لكي نكون من مختاريه الذين يأخذهم لمجده، كما جاء في الإنجيل "فيؤخذ الواحد ويترك الآخر" فيقول المزمور: "فلتدن طلبتي من حضرتك يا رب وكقولك نجنى".
" 20- و لما ساله الفريسيون متى ياتي ملكوت الله اجابهم و قال لا ياتي ملكوت الله بمراقبة.
21- و لا يقولون هوذا ههنا او هوذا هناك لان ها ملكوت الله داخلكم.
22- و قال لتلاميذه ستاتي ايام فيها تشتهون ان تروا يوما واحدا من ايام ابن الانسان و لا ترون.
23- و يقولون لكم هوذا ههنا او هوذا هناك لا تذهبوا و لا تتبعوا.
24- لانه كما ان البرق الذي يبرق من ناحية تحت السماء يضيء الى ناحية تحت السماء كذلك يكون ايضا ابن الانسان في يومه.
25- و لكن ينبغي اولا ان يتالم كثيرا و يرفض من هذا الجيل.
26- و كما كان في ايام نوح كذلك يكون ايضا في ايام ابن الانسان.
27- كانوا ياكلون و يشربون و يزوجون و يتزوجون الى اليوم الذي فيه دخل نوح الفلك و جاء الطوفان و اهلك الجميع.
28- كذلك ايضا كما كان في ايام لوط كانوا ياكلون و يشربون و يشترون و يبيعون و يغرسون و يبنون.
29- و لكن اليوم الذي فيه خرج لوط من سدوم امطر نارا و كبريتا من السماء فاهلك الجميع.
30- هكذا يكون في اليوم الذي فيه يظهر ابن الانسان.
31- في ذلك اليوم من كان على السطح و امتعته في البيت فلا ينزل لياخذها و الذي في الحقل كذلك لا يرجع الى الوراء.
32- اذكروا امراة لوط.
33- من طلب ان يخلص نفسه يهلكها و من اهلكها يحييها.
34- اقول لكم انه في تلك الليلة يكون اثنان على فراش واحد فيؤخذ الواحد و يترك الاخر.
35- تكون اثنتان تطحنان معا فتؤخذ الواحدة و تترك الاخرى.
36- يكون اثنان في الحقل فيؤخذ الواحد و يترك الاخر.
37- فاجابوا و قالوا له اين يا رب فقال لهم حيث تكون الجثة هناك تجتمع النسور "
إنجيل عشية: هو نفس إنجيل القداس لكن مأخوذ من إنجيل لوقا.
" يارب ملجأ كنت لنا من جيل إلى جيل، من قبل أن تكون الجبال، قبل أن تخلق الأرض والمسكونة. هلليلويا "
مزمور باكر: مع أخبار نهاية العالم والدينونة نرفع صلواتنا لله لكي تكون لنا قيامة معه، فلمن نلجأ لغير الله الأزلي "يا رب ملجأ كنت لنا من جيل إلى جيل".
" 1- و في اول الاسبوع جاءت مريم المجدلية الى القبر باكرا و الظلام باق فنظرت الحجر مرفوعا عن القبر.
2- فركضت و جاءت الى سمعان بطرس و الى التلميذ الاخر الذي كان يسوع يحبه و قالت لهما اخذوا السيد من القبر و لسنا نعلم اين وضعوه.
3- فخرج بطرس و التلميذ الاخر و اتيا الى القبر.
4- و كان الاثنان يركضان معا فسبق التلميذ الاخر بطرس و جاء اولا الى القبر.
5- و انحنى فنظر الاكفان موضوعة و لكنه لم يدخل.
6- ثم جاء سمعان بطرس يتبعه و دخل القبر و نظر الاكفان موضوعة.
7- و المنديل الذي كان على راسه ليس موضوعا مع الاكفان بل ملفوفا في موضع وحده.
8- فحينئذ دخل ايضا التلميذ الاخر الذي جاء اولا الى القبر و راى فامن.
9- لانهم لم يكونوا بعد يعرفون الكتاب انه ينبغي ان يقوم من الاموات.
10- فمضى التلميذان ايضا الى موضعهما.
11- اما مريم فكانت واقفة عند القبر خارجا تبكي و فيما هي تبكي انحنت الى القبر.
12- فنظرت ملاكين بثياب بيض جالسين واحدا عند الراس و الاخر عند الرجلين حيث كان جسد يسوع موضوعا.
13- فقالا لها يا امراة لماذا تبكين قالت لهما انهم اخذوا سيدي و لست اعلم اين وضعوه.
14- و لما قالت هذا التفتت الى الوراء فنظرت يسوع واقفا و لم تعلم انه يسوع.
15- قال لها يسوع يا امراة لماذا تبكين من تطلبين فظنت تلك انه البستاني فقالت له يا سيد ان كنت أنت قد حملته فقل لي اين وضعته و انا اخذه.
16- قال لها يسوع يا مريم فالتفتت تلك و قالت له ربوني الذي تفسيره يا معلم.
17- قال لها يسوع لا تلمسيني لاني لم اصعد بعد الى ابي و لكن اذهبي الى اخوتي و قولي لهم اني اصعد الى ابي و ابيكم و الهي و الهكم.
18- فجاءت مريم المجدلية و اخبرت التلاميذ انها رات الرب و انه قال لها هذا "
إنجيل باكر: عن القيامة، فبعد انقضاء العالم سنقوم كما قام المسيح باكورتنا.
(1تس13:2-20)
" 13- من اجل ذلك نحن ايضا نشكر الله بلا انقطاع لانكم اذ تسلمتم منا كلمة خبر من الله قبلتموها لا ككلمة اناس بل كما هي بالحقيقة ككلمة الله التي تعمل ايضا فيكم انتم المؤمنين.
14- فانكم ايها الاخوة صرتم متمثلين بكنائس الله التي هي في اليهودية في المسيح يسوع لانكم تالمتم انتم ايضا من اهل عشيرتكم تلك الالام عينها كما هم ايضا من اليهود.
15- الذين قتلوا الرب يسوع و انبياءهم و اضطهدونا نحن و هم غير مرضين لله و اضداد لجميع الناس.
16- يمنعوننا عن ان نكلم الامم لكي يخلصوا حتى يتمموا خطاياهم كل حين و لكن قد ادركهم الغضب الى النهاية.
17- و اما نحن ايها الاخوة فاذ قد فقدناكم زمان ساعة بالوجه لا بالقلب اجتهدنا اكثر باشتهاء كثير ان نرى وجوهكم.
18- لذلك اردنا ان ناتي اليكم انا بولس مرة و مرتين و انما عاقنا الشيطان.
19- لان من هو رجاؤنا و فرحنا و اكليل افتخارنا ام لستم انتم ايضا امام ربنا يسوع المسيح في مجيئه.
20- لانكم انتم مجدنا و فرحنا. "
(1تس1:3-13)
" 1- لذلك اذ لم نحتمل ايضا استحسنا ان نترك في اثينا وحدنا.
2- فارسلنا تيموثاوس اخانا و خادم الله و العامل معنا في انجيل المسيح حتى يثبتكم و يعظكم لاجل ايمانكم.
3- كي لا يتزعزع احد في هذه الضيقات فانكم انتم تعلمون اننا موضوعون لهذا.
4- لاننا لما كنا عندكم سبقنا فقلنا لكم اننا عتيدون ان نتضايق كما حصل ايضا و انتم تعلمون.
5- من اجل هذا اذ لم احتمل ايضا ارسلت لكي اعرف ايمانكم لعل المجرب يكون قد جربكم فيصير تعبنا باطلا.
6- و اما الان فاذ جاء الينا تيموثاوس من عندكم و بشرنا بايمانكم و محبتكم و بان عندكم ذكرا لنا حسنا كل حين و انتم مشتاقون ان ترونا كما نحن ايضا ان نراكم.
7- فمن اجل هذا تعزينا ايها الاخوة من جهتكم في ضيقتنا و ضرورتنا بايمانكم.
8- لاننا الان نعيش ان ثبتم انتم في الرب.
9- لانه اي شكر نستطيع ان نعوض الى الله من جهتكم عن كل الفرح الذي نفرح به من اجلكم قدام الهنا.
10- طالبين ليلا و نهارا اوفر طلب ان نرى وجوهكم و نكمل نقائص ايمانكم.
11- و الله نفسه ابونا و ربنا يسوع المسيح يهدي طريقنا اليكم.
12- و الرب ينميكم و يزيدكم في المحبة بعضكم لبعض و للجميع كما نحن ايضا لكم.
13- لكي يثبت قلوبكم بلا لوم في القداسة امام الله ابينا في مجيء ربنا يسوع المسيح مع جميع قديسيه "
← اضغط هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت لباقي شرح القطمارسات: قطمارس الأيام - قطمارس الآحاد - قطمارس صوم يونان - قطمارس الصوم الكبير - قطمارس أسبوع الآلام - قطمارس الخمسين المقدسة.
البولس: " تحملتم من أهل عشيرتكم هذه الآلام كما نحن أيضًا من اليهود الذين قتلوا الرب يسوع والأنبياء واضطهدونا نحن.. وإنما عاقني الشيطان".
هنا نرى كم الاضطهاد والألم الذي يثيره الشيطان ضد الكنيسة والذي ينتهي بالضيقة العظمى في نهاية الأيام (موضوع إنجيل القداس).
(يع7:4-17)
" 7- فاخضعوا لله قاوموا ابليس فيهرب منكم.
8- اقتربوا الى الله فيقترب اليكم نقوا ايديكم ايها الخطاة و طهروا قلوبكم يا ذوي الرايين.
9- اكتئبوا و نوحوا و ابكوا ليتحول ضحككم الى نوح و فرحكم الى غم.
10- اتضعوا قدام الرب فيرفعكم.
11- لا يذم بعضكم بعضا ايها الاخوة الذي يذم اخاه و يدين اخاه يذم الناموس و يدين الناموس و ان كنت تدين الناموس فلست عاملا بالناموس بل ديانا له.
12- واحد هو واضع الناموس القادر ان يخلص و يهلك فمن أنت يا من تدين غيرك.
13- هلم الان ايها القائلون نذهب اليوم او غدا الى هذه المدينة او تلك و هناك نصرف سنة واحدة و نتجر و نربح.
14- انتم الذين لا تعرفون امر الغد لانه ما هي حياتكم انها بخار يظهر قليلا ثم يضمحل.
15- عوض ان تقولوا ان شاء الرب و عشنا نفعل هذا او ذاك.
16- و اما الان فانكم تفتخرون في تعظمكم كل افتخار مثل هذا رديء.
17- فمن يعرف ان يعمل حسنا و لا يعمل فذلك خطية له. "
(يع1:5-5)
" 1- هلم الان ايها الاغنياء ابكوا مولولين على شقاوتكم القادمة.
2- غناكم قد تهرا و ثيابكم قد اكلها العث.
3- ذهبكم و فضتكم قد صدئا و صداهما يكون شهادة عليكم و ياكل لحومكم كنار قد كنزتم في الايام الاخيرة.
4- هوذا اجرة الفعلة الذين حصدوا حقولكم المبخوسة منكم تصرخ و صياح الحصادين قد دخل الى اذني رب الجنود.
5- قد ترفهتم على الارض و تنعمتم و ربيتم قلوبكم كما في يوم الذبح "
الكاثوليكون: نسمع فيه أن حياتنا بخار يظهر قليلًا ثم يضمحل إذًا:-
1- مهما زادت الآلام فهي محدودة لأن العمر قصير.
2- علينا أن لا ننجذب لإغراءات العالم فالعمر قصير لذلك يقول "فاخضعوا لله، قاوموا إبليس فيهرب منكم".
" 19- اما الذين تشتتوا من جراء الضيق الذي حصل بسبب استفانوس فاجتازوا الى فينيقية و قبرس و انطاكية و هم لا يكلمون احدا بالكلمة الا اليهود فقط.
20- و لكن كان منهم قوم و هم رجال قبرسيون و قيروانيون الذين لما دخلوا انطاكية كانوا يخاطبون اليونانيين مبشرين بالرب يسوع.
21- و كانت يد الرب معهم فامن عدد كثير و رجعوا الى الرب.
22- فسمع الخبر عنهم في اذان الكنيسة التي في اورشليم فارسلوا برنابا لكي يجتاز الى انطاكية.
23- الذي لما اتى و راى نعمة الله فرح و وعظ الجميع ان يثبتوا في الرب بعزم القلب.
24- لانه كان رجلا صالحا و ممتلئا من الروح القدس و الايمان فانضم الى الرب جمع غفير.
25- ثم خرج برنابا الى طرسوس ليطلب شاول و لما وجده جاء به الى انطاكية.
26- فحدث انهما اجتمعا في الكنيسة سنة كاملة و علما جمعا غفيرا و دعي التلاميذ مسيحيين في انطاكية اولا.
27- و في تلك الايام انحدر انبياء من اورشليم الى انطاكية.
28- و قام واحد منهم اسمه اغابوس و اشار بالروح ان جوعا عظيما كان عتيدا ان يصير على جميع المسكونة الذي صار ايضا في ايام كلوديوس قيصر.
29- فحتم التلاميذ حسبما تيسر لكل منهم ان يرسل كل واحد شيئا خدمة الى الاخوة الساكنين في اليهودية.
30- ففعلوا ذلك مرسلين الى المشايخ بيد برنابا و شاول "
الإبركسيس: نرى أنه مع الضيق فإن الله يعمل والكنيسة تنمو، إذًا لا داعٍ لليأس مهما زاد الاضطهاد، وحتى وإن أتت الضيقة العظمى فالله موجود يدافع عنا وعن كنيسته.
مزمور إنجيل القداس (مز11:88، 12):-
" لك هي السموات، ولك هي الأرض أيضًا، أنت أسست المسكونة وكمالها، أنت خلقت الشمال والبحر، فلتعتز يدك ولترفع يمينك. هلليلويا "
مزمور الإنجيل: "لك هي السموات.. والأرض" العالم بصورته الحالية التي فيها البعض يتمرد ويثور ضد الله وكنيسته، سينتهي وسيأتي اليوم الذي فيه الكل سيخضع. البعض في حب والبعض تحت الأقدام (مز1:110) وتصير السموات والأرض لله. فهو الذي أسس المسكونة "ويأتي اليوم الذي فيه" تعتز يده.
" 3- و فيما هو جالس على جبل الزيتون تجاه الهيكل ساله بطرس و يعقوب و يوحنا و اندراوس على انفراد.
4- قل لنا متى يكون هذا و ما هي العلامة عندما يتم جميع هذا.
5- فاجابهم يسوع و ابتدا يقول انظروا لا يضلكم احد.
6- فان كثيرين سياتون باسمي قائلين اني انا هو و يضلون كثيرين.
7- فاذا سمعتم بحروب و باخبار حروب فلا ترتاعوا لانها لا بد ان تكون و لكن ليس المنتهى بعد.
8- لانه تقوم امة على امة و مملكة على مملكة و تكون زلازل في اماكن و تكون مجاعات و اضطرابات هذه مبتدا الاوجاع.
9- فانظروا الى نفوسكم لانهم سيسلمونكم الى مجالس و تجلدون في مجامع و توقفون امام ولاة و ملوك من اجلي شهادة لهم.
10- و ينبغي ان يكرز اولا بالانجيل في جميع الامم.
11- فمتى ساقوكم ليسلموكم فلا تعتنوا من قبل بما تتكلمون و لا تهتموا بل مهما اعطيتم في تلك الساعة فبذلك تكلموا لان لستم انتم المتكلمين بل الروح القدس.
12- و سيسلم الاخ اخاه الى الموت و الاب ولده و يقوم الاولاد على والديهم و يقتلونهم.
13- و تكونون مبغضين من الجميع من اجل اسمي و لكن الذي يصبر الى المنتهى فهذا يخلص.
14- فمتى نظرتم رجسة الخراب التي قال عنها دانيال النبي قائمة حيث لا ينبغي ليفهم القارئ فحينئذ ليهرب الذين في اليهودية الى الجبال.
15- و الذي على السطح فلا ينزل الى البيت و لا يدخل لياخذ من بيته شيئا.
16- و الذي في الحقل فلا يرجع الى الوراء لياخذ ثوبه.
17- و ويل للحبالى و المرضعات في تلك الايام.
18- و صلوا لكي لا يكون هربكم في شتاء.
19- لانه يكون في تلك الايام ضيق لم يكن مثله منذ ابتداء الخليقة التي خلقها الله الى الان و لن يكون.
20- و لو لم يقصر الرب تلك الايام لم يخلص جسد و لكن لاجل المختارين الذين اختارهم قصر الايام.
21- حينئذ ان قال لكم احد هوذا المسيح هنا او هوذا هناك فلا تصدقوا.
22- لانه سيقوم مسحاء كذبة و انبياء كذبة و يعطون ايات و عجائب لكي يضلوا لو امكن المختارين ايضا.
23- فانظروا انتم ها انا قد سبقت و اخبرتكم بكل شيء.
24- و اما في تلك الايام بعد ذلك الضيق فالشمس تظلم و القمر لا يعطي ضوءه.
25- و نجوم السماء تتساقط و القوات التي في السماوات تتزعزع.
26- و حينئذ يبصرون ابن الانسان اتيا في سحاب بقوة كثيرة و مجد.
27- فيرسل حينئذ ملائكته و يجمع مختاريه من الاربع الرياح من اقصاء الارض الى اقصاء السماء.
28- فمن شجرة التين تعلموا المثل متى صار غصنها رخصا و اخرجت اوراقا تعلمون ان الصيف قريب.
29- هكذا انتم ايضا متى رايتم هذه الاشياء صائرة فاعلموا انه قريب على الابواب.
30- الحق اقول لكم لا يمضي هذا الجيل حتى يكون هذا كله.
31- السماء و الارض تزولان و لكن كلامي لا يزول.
32- و اما ذلك اليوم و تلك الساعة فلا يعلم بهما احد و لا الملائكة الذين في السماء و لا الابن الا الاب.
33- انظروا اسهروا و صلوا لانكم لا تعلمون متى يكون الوقت.
34- كانما انسان مسافر ترك بيته و اعطى عبيده السلطان و لكل واحد عمله و اوصى البواب ان يسهر.
35- اسهروا اذا لانكم لا تعلمون متى ياتي رب البيت امساء ام نصف الليل ام صياح الديك ام صباحا.
36- لئلا ياتي بغتة فيجدكم نياما.
37- و ما اقوله لكم اقوله للجميع اسهروا "
إنجيل القداس: كما انقضت هذه السنة الماضية، هكذا سينتهي العالم كله، وستنتهي حياتنا، فلنسهر على كرمنا ليكون هناك ثمر فيه يفرح قلب الرب.
ونرى في هذا الإنجيل ضيقات كثيرة ستواجه العالم، لكن علينا أن نثبت.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/fr-antonios-fekry/readings/katamares-sundays/mesra-4.html
تقصير الرابط:
tak.la/8zk59xp