إنه نوع آخر من العثرة. لأنه ربما يعرف إنسان الخطية، ولكنه لا يمارسها لأن الباب مغلق أمامه. لذلك يعثره من يسهل الأمر عليه. فيعرفه أماكن الخطية ووسائلها، ويقودها إليها، ويزيل الخوف من قلبه، كما يزيل العوائق من أمامه.
مثال ذلك ما فعلته إيزابل مع الملك آخاب في الاستيلاء على حقل نابوت اليزرعيلي (1ما 21)، وما كان ينويه اخيتوفل في نصيحته لأبشالوم ليمكنه من القضاء على أبيه داود (2صم 17).
كل هذا أعمق وأخطر بكثير من مجرد معرفة الخطية، التي علاجها أسهل من علاج مذاقة الخطية.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/4zvz97y