ولكي نفهم ما يقصد بالسؤال والطلب والقرع، نفترض وجود رجل أعرج، فمثل هذا يعطى له أولًا الشفاء أي القدرة على المشي، وهذا ما قصده الرب بالسؤال. لكن ماذا ينتفع بالمشي أو حتى بالجري إن استخدمه في طريق منحرف؟ لذلك فالخطوة الثانية هي أن يجد الطريق المؤدي إلى المكان المطلوب.. وهذا ما قصد به الطلب. لكن ما المنفعة إن كان قادرًا على المشي وعرف الطريق وكان الباب مغلقًا.. لذلك قال: "اقرعوا".
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/hx8sz7a