طرح بلحن آدام.
التفسير
: نسجد للمسيح إلهنا الحقيقي. وأبيه الصالح والروح القدس. فلنمجده ونرفع اسمه، ونكرم رسوله البار أرسطوس، التلميذ بحق، من السبعين الأطهار، الذين انتخبهم المسيح، وامتلأ من الروح القدس، مع التلاميذ في العلية المقدسة. وخدمهم، وكان يكرز، وتكلم بلغات الألسن، وكان يبشر مع التلاميذ. وتألم معهم دفعات كثيرة. فاختاره الرسل أقنومًا للكنيسة التي بأورشليم. ثم وضعوا عليه اليد أسقفًا علي المدينة العظمي باناطس. فكرز فيها بالمسيح يسوع، وأضاء عقول أهلها بنور الثالوث، وهدم عدة من البرابي. ويناهم كنائس للمسيح يسوع. وصنع آياتًا وعجائب عظيمة. وقلب مياهًا مالحة حلوة طيبة. ثم تنيح بشيخوخة مطهرة. وذهب إلي النياح السمائي. بصلوات أرسطوس. يا رب أنعم لنا بغفران خطايانا.
طرح بلحن واطس.
التفسير: أنا هو الخاطيء. والبائس الشقي. طهرني يا ربي يسوع من خفياتي. لكي أنطق بكرامة هذا الرسول القديس. المعترف الطوباوي أرسطوس. بالحقيقة قد كمل عليه قول المرتل في المزمور الطاهر. إذ يقول هكذا. طوبي للرجل الذي لم يذهب في مشورة الناس المنافقين، وعقائدهم المخالفة، ولم يقف في طريق الخطاة، ولم يجلس في مجالس المستهزئين. المملوءة ضحكًا، بل إرادته دائمة أمام ضابط الكل. وذكره المملوء رحمة. وفاحص في كل أعماله. وسبع مرات كل يوم يتلو في ناموسه في الليل والنهار. مثل الملائكة. لأن لسانه كان يتلو في حكمة الرب. وناموس الله في قلبه. لأنه فاعل حقيقي، وهو قد حفظ وصايا الرب. وأخذ الخمس وزنات فتاجر فيها جيدًا. فسمع الصوت الذي للرب القائل أدخل انت إلي الفرح الذي لسيدك المعد لك.
+ القديس اكاكيوس أسقف
أورشليم، تنيح في مثل هذا اليوم. ومضي إلي الحياة الدائمة. بعدما أضطهد
زمانًا من المخالفين. وصنع آيات عظيمة، وعجائب كثيرة. أطلبوا من الرب عنا.
أيها الرسول أرسطوس. وانبا أكاكيوس الأسقف. ليغفر لنا خطايانا.
أيام شهر برموده: 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/am6vkp3