الاختصار: أم = PR.
الحكمة، العلاقات، الكلام، العمل، النجاح.
طُوبَى لمن يجد الحكمة.
التطلع لمجيء المسيح.
نصائح روحية للحياة اليومية.
طوبى للإنسان الذي يجد الحكمة.
سليمان.
الحكمة.
يهدف سفر الأمثال نحو الإرادة المقدسة، والجامعة نحو العقل المقدس، والنشيد نحو القلب المقدس.
قدم سليمان الملك كرجل حكيم ومختبر للحياة رسالة هامة لنا جميعًا، هذه الرسالة ببساطة هي إن تطلعنا إلى الحياة نجدها طويلة وشاقة لكنها ليست بلا معنى، ولا تسير بلا خطة محكمة، فالحياة التي نتقبلها من الله ونودعها بين يديه الإلهيتين يوجد فيها شبع عميق. فالله بالنسبة للمؤمن هو إله العدل (الأمثال) والحب (نشيد الأناشيد) وهو وحده الذي يهب الحياة معنى (الجامعة).
مفتاح السفر هو كلمة "الحكمة" وقد أشير إليها 104 مرة في هذا السفر ولعل من أفضل العبارات الواردة في هذا السفر هي: [مَخَافَةُ الرَّبِّ بَدْءُ الْحِكْمَةِ] (أم 9: 10) إذ يدعونا إلى التعليم في مدرسة الله كل حكمة حقيقية هي من الله وتقود إلى الله أينما وجدنا فإن المفتاح الذي يفتح أسرار الحكمة مستقر في الله.
يقول "مخافة الرب " وليس " مخافة الله " ففي العبرية يستخدم تعبير "ألوهيم" ليظهر الله بكونه "القدير" ليشير إلى قدرة الله وسلطانه، أما التعبير العبري"يهوه" فيشير إلى الله أيضًا بكونه الإله الذي يدخل في عهد حب مع شعبه، هكذا يرتبط الخوف بالرب (يهوه) الذي يرغب أن يحل في وسطهم مخافة الرب التي تهب الإنسان الحكمة لا تعني الخوف الذي يسبب لنا اضطرابًا وإحباطًا بل يهبنا سلامًا وفرحًا، مخافة الرب تعني الانشغال به لكي لا نجرح مشاعره إذ يليق بنا أن نرد له حبه بحبنا وأمانته نحونا بأمانتنا نحوه.
كتبه سليمان الحكيم فيما عدا الإصحاحين الأخيرين، كما أن الإصحاح 30 منسوب إلى آجور بن ياقة.
يرى البعض أن آجور تعني "الجامع" أي سليمان وياقة تعني "مفيض الحقائق" أي "داود المملوء من روح الله" ويرى هذا الفريق أن "لموئيل ملك مسا" الذي نسب الإصحاح 31 لأمه هو رمزًا وكتابة عن سليمان أيضًا، إذ لا نعرف ملكًا بهذا الاسم. بهذا يكون السفر كله لسليمان.
يوجد فريق ثاني يرى أن الأمثال التي قدمت بصيغة المخاطب كتبها المعلمون لسليمان أما التي سجلت بصيغة الغائب فكتبها سليمان نفسه.
كان سليمان فيلسوفًا رجل علم له قدرته العلمية، ومهندسًا قام بإنشاء الهيكل، كما كان ملكا، لم يكن يوجد أحد يستطيع كتابة سفر الأمثال مثله فقد كانت شهوة قلبه وطلبته الوحيدة لدى الله أن يتمتع بالحكمة، وكان يشتهي أن يتمتع كل المؤمنين بل كل البشر بالحكمة السماوية، ومما ساعده على كتابة هذا السفر أنه حمل خبرات كثيرة منها:
بلغ أوج الغنى والعظمة والكرامة مع السلطة، فترك لنفسه العنان للشهوات الجسدية إلى حين فصارت له خبرة مُرة في الخطية والشر.
زواج سليمان بالأجنبيات الوثنيات، لقد عاش سليمان الحكيم فترة ضياع خطيرة في حياته بعد زواجه بالأجنبيات الوثنيات لكنه إذ رجع إلى إلهه حولت نعمة الله هذه الخبرة إلى بنيانه وبنيان الآخرين، إذ قدم لنا خلاصة خبرته بالكشف عن حقيقة الجري وراء الملذات الجسدية.
جاء عن سليمان "تكلم بثلاثة آلاف مثل، وكانت نشائده ألفًا وخمسًا" (1 مل 4: 32). كان حكيمًا وأيضًا علم الشعب علما ووزن وبحث وأتقن أمثالًا كثيرة (جا 12: 9).
سفر الأمثال هو دائرة معرفة، تضم التعرف على السلوك والحياة كما يضم السفر بعض النصوص التعليمية ويعلن عن السعادة الحقيقية وكيفية البلوغ إليها بأن نعرف الحكمة ونسلك فيها عمليًا (أم 1: 2). (اقرأ بموقع الأنبا تكلا نص السفر كاملًا).
هذه الأمثال تكشف عن تدبير الله السماوي لحياتنا الزمنية اليومية، تدبيرها فكريا وعمليا لتحقيق خطة الله من جهتنا.
ننعم بالتأديب والفهم.
يحتوي على أقوال حكيمة ونصائح مفيدة للحياة وهو ليس تجميعا لأمثال بشرية حكمية وإنما إرشادات روح الله لسليمان "لمعرفة وحكمة وأدب، لإدراك أقوال الفهم، لقبول تأديب المعرفة والعدل والحق والاستقامة" (أم 1: 2، 3).
هذه الأمثال هي ترجمة عملية للحياة مع الله خلال السلوك اليومي، أنها مرشد للمؤمن أثناء عبوره أرض الغربة من كل نواحي حياته الخاصة والعائلية والاجتماعية، تسند الوالدين والأبناء والأزواج والزوجات والسادة والعبيد والرعاة والرعية، التجار والصناع والمزارعين... إلخ.
اهتم سليمان بالطبيعة (1مل 4: 33)، دعى الإنسان أن يكتشف الطبيعة ويتعلم منها حتى من النملة (أم 6: 6).
كشف عن الكتاب المقدس كله بكونه الحكمة السماوية.
الله هو مصدر الحق.
يليق بالمؤمن ألا يتوقف عن طلب الحكمة (أم 16:16).
الحكمة معلنة في يسوع المسيح هو الحق (يو14: 6) لكي تعرف الحق يجب أن تتحرر (يو8: 32)، بالمسيح ننعم بالحق والحرية.
تصير الحكمة بين أيدينا إن تمتعنا ببر الله.
لا توجد ثنائية في حياة المؤمن، حياة روحية وأخرى عملية بل هي حياة واحدة في المسيح الذي هو الحق والحياة.
نتعاون مع المجتمع غير المؤمن لكننا ندرك أننا لا نرى الأمور بنفس الطريقة التي يرى بها غير المؤمنين (قارن أم 4؛ مع رو 8: 35 - 36).
يشعر المؤمن بالتزامه وبالمسئولية للعمل في عالم غريب.
طرقت هذه الإصحاحات الكثير من النواحي العملية منها:
تهذيب الأبناء، كثير من الأمثال موجهه نحو الشباب كحكمة من الآباء إلى أبنائهم (أم 1: 8؛ 2: 1، 11، 21؛ 4: 1). هذا يعكس طبيعة الثقافة العبرية حيث يتوقع الأبناء أن يرثوا قيادة أسرهم ودولتهم، بمعنى آخر توجه هذه الأمثال إلى الجيل الجديد لا للتضييق عليهم بل لمساعدتهم أن يصيروا قادة صالحين (أم 13: 18، 19، 24؛، 22: 6، 15؛ 23: 13، 14)، فيحذر هؤلاء الشباب لئلا يسقطوا في الفخاخ التالية:
التجارب الخاصة بالجنس (أم 5: 15 - 20، 7: 1 -27).
الغباوة (أم 12: 15 - 16).
محبة المال (أم 10: 2، 13: 11).
الكلام البّطال (أم 13: 2- 3، 15: 1).
السكر (أم 31: 4).
الكبرياء (أم 16: 1 - 9).
الغضب: (أم 12: 16؛ 14: 17، 29؛ 15: 1، 18؛ 16: 22؛ 19: 11، 19؛ 22: 24؛ 25: 15).
ضمان القروض (أم 6: 1 - 5) يحذر سفر الأمثال من أن يضمن الإنسان آخر حتى إن كان صديقا له حيث يكون الخطر أحيانًا عظيمًا.
المشورة (أم 24: 6) يؤكد سفر الأمثال حاجة كل إنسان يود أن يكرم الله في حياته إلى المشورة، إنه يقدم مبادئ أساسية تعين الإنسان في استخدامه المشورة بطريقة حكيمة.
مخافة الرب: (أم 1: 7؛ 3: 7؛ 9: 10؛ 10: 27؛ 14: 26، 27؛ 15: 16، 33؛ 16: 6؛ 19: 23؛ 23: 17؛ 24: 21).
الأغبياء: (أم 10: 18، 21، 23؛ 12: 15، 16؛ 14: 9، 16؛ 15: 2؛ 17: 10، 12، 24؛ 20: 3؛ 23: 9؛ 27: 22؛ 28: 26؛ 29: 11).
الصداقة: (أم 17: 17؛ 18: 24؛ 19: 4؛ 27: 10، 17). أحد المشاكل الخطيرة المتطورة في حياة المدن هو سرعة نمو الجماعات الخطيرة بين الشباب " عصابات عنيفة
gangs ويحذرنا سفر الأمثال من ضياع الإنسان خلال ارتباطه بالصداقة في مجموعة أشبه بعصابة gang (أم 1:10 -19).
البطالة والكسل: (أم 6: 6، 11؛ 10: 4، 5؛ 12: 27؛ 13: 4؛ 15: 19؛ 19: 15، 24؛ 20: 4، 13؛ 22: 13؛ 24: 30 - 34؛ 26: 13 - 16).
المادة: يهتم اليونانيون بنفس الإنسان متطلعين إلى كل الأمور المادية كشر. أما الكتاب المقدس فيعلن عن صلاح خليقة الله المادية.
الأمهات: يحث السفر الشباب مرارًا أن يخضعوا إلى تعليم أمهاتهم (أم 1: 8؛ 6: 20؛ 10: 1؛ 23: 22؛ 30: 17).
الجهاد: (أم 3: 30؛ 10: 12؛ 15: 18؛ 16: 28 ؛ 17: 1، 14، 19؛ 18: 6، 19؛ 20: 3؛ 22: 10؛ 25: 8؛ 30: 33).
الغضب: (أم 15: 1؛ 21: 14؛ 23: 1 - 3؛ 25: 16؛ 29: 8-9).
العشور: تكريم الله بكل ما نملك (أم 3: 9 - 10).
اللسان: (أم 4: 24؛ 10: 11 - 32؛ 12: 6، 18، 22؛ 13: 3؛ 17: 20؛ 21: 23؛ 26: 28؛ 30: 32).
الثروة والغنى: (أم 10: 2، 15؛ 11: 4، 28؛ 13: 7، 11؛ 15: 6؛ 16: 8؛ 18: 11؛ 19: 4؛ 27: 24؛ 28: 6، 22).
الحكمة: للحكمة منافع عملية لكل أحد حتى بالنسبة للذين لا يعرفون الله (أم 30: 25 - 28).
النساء: المرأة المذكورة في (أم 31) هي مثال للنساء والرجال في طريقة الحياة التي تهب شبعا إنها تعرض مثالًا حيًا للعمل والحب يقوم على حكمة إلهية.
الخضوع للموت، العدالة. السهر. العفة، البشاشة، الاهتمام بالفقراء، الأمانة، الترفق بالأعداء المعرفة , البر.
1. وصايا موجهة إلى الشباب 1 - 9.
2. وصايا موجهة إلى الجميع 10 - 20.
3. وصايا للقادة خاصة الملوك والرؤساء 21 - 30.
4. المرأة الفاضلة 31.
أولًا الحكمة أم 1 - 9:
أ - الحث على اقتنائها أم 1: 7:
- طريق اقتنائها أم 1.
- مخافة الرب.
- قبول تأديب الآباء.
- الهروب من الأشرار.
- تحذير من رفضها.
ب- بركات اقتنائها أم 2- 6:
- تنقذ من الأشرار.
- تهبه بركات أرضية.
- تمنح نعمة.
- تقدم حياة.
- تعطي سلامًا.
- تحذير من دهاء المرأة الشريرة أم 7.
ج- مفهوم الحكمة أم 8، 9:
الحكمة موضوع حديث هذا السفر ليست مجرد صفة يتسم بها إنما اقتناء الأقنوم الثاني "حكمة الله".
- مَنْ هو الحكمة؟ (أم 8: 14، 1كو 1: 3).
- أزلي (أم8: 22، يو 1: 1، 2).
- خالق (أم 8: 30، يو 1: 3).
- لذة ألآب (أم8: 30، لو 3: 22).
- واهب الحياة (أم8: 35، يو 11: 25).
- ذبيحة كفارية (أم9: 5-10؛ مت 26: 28).
- أساس الكنيسة (أم9: 1؛ مت 16: 16 - 18).
ثانيًا: الأمثال والحكم وكيفية السلوك في الحياة أم 10 - 31
طرقت هذه الإصحاحات الكثير من النواحي العملية نذكر منها أمثلة:
- الاجتهاد وعدم الكسل (أم 6: 4، 11؛ 10: 5، 26؛ 12: 24؛ 13: 4؛ 15: 19؛ 19: 24؛ 20: 4؛ 21: 25؛ 22: 13؛ 24: 10، 30-34؛ 26: 13، 26: 16).
- الاتكال على الرب: (أم 3: 5؛ 16: 3، 20؛ 20: 22؛ 22: 19؛ 28: 25؛ 29: 25).
- الغضب: (أم 12: 16؛ 14: 17؛ 14: 29؛ 15: 1، 18؛ 16: 22؛ 19: 19؛ 21: 14؛ 25: 15؛ 27: 3؛ 29: 8، 22).
- الحسد: (أم 3: 31 - 33؛ 14: 30؛ 23: 17؛ 24 : 1، 2، 19؛ 27: 4).
- النميمة: (أم 6: 12 - 19؛ 11: 13؛ 16: 28؛ 17: 9؛ 18: 8؛ 20: 19؛ 26: 20).
- العطاء: (أم 3: 9، 10، 27، 28؛ 14: 21، 14، 31؛ 19: 17؛ 21: 25، 26؛ 22: 9، 22؛ 25: 21؛ 28: 27؛ 29: 14؛ 30: 15، 20).
- الخمر: (أم 21: 17؛ 23: 20، 29-35).
ثالثًا: أمثال لغير سليمان:
- كشف له الرب بنوة الأقنوم الثاني: "ما اسمه وما أسم ابنه إن عرفت؟" (أم 30: 4).
- قدم 6 مجموعات من أربعة أشياء معطيا لنا أمثلة من الحيوانات والنباتات والطبيعة.
ب - كلام لموئيل أم 31:
- يتحدث عن سمات الملك أو الرئيس (أم 31: 9).
- يتحدث عن سمات المرأة الفاضلة.
امرأة فاضلة من يجدها، لأن ثمنها يفوق اللآلئ (أم 31: 10).
طوبى للإنسان الذي يجد الحكمة (أم 3: 13).
يحدثنا الله بخبرة أناس ناجحين أو فاشلين ليؤكد لنا أن ما يعلنه بوسيلة أو أخرى تؤكده الخبرة البشرية. سفر الأمثال هو حديث إلهي نحو محبوبة الإنسان خلال لغة الواقع التي يقدرها الإنسان كأمر ملموس حوله ، إنه ليس تجميعا لأمثال بشرية حكيمة وإنما إرشادات الله لسليمان "لِمَعْرِفَةِ حِكْمَةٍ وَأَدَبٍ. لإِدْرَاكِ أَقْوَالِ الْفَهْمِ. لِقُبُولِ تَأْدِيبِ الْمَعْرِفَةِ وَالْعَدْلِ" (أم 1: 2، 3)، جاء عن سليمان أنه تكلم بثلاثة آلاف مثل وكانت نشائده ألفًا وخمسًا" (1 مل 4: 32؛ راجع أيضًا جا 12: 9)..
فالمثل هو قول قصير يقوم مقام مقال أو محاضرة كاملة، له تأثيره على السامعين وهو يركز إما على مقارنة بين أمرين أو مقابلة مضادة بينهما له رنينه على الأذن، ويستأثر الانتباه، كان استخدام المثل طريقا سهلا للتعليم بلا تعقيد، وأفضل طرق التعليم، فكان يُجيب بطريقة عجيبة فيحقق الهدف، ويمكن فهمه بسرعة ويُحفظ بسهولة.
تساعد الأمثال البشر على الاتصال ببعضهم البعض إذ تمثل تجميعًا لأفكار خاصة بثقافة معينة.
تختلف الأمثال في فكر الله عنها في الفكر البشري، فقد عرف الكثير من الفلاسفة والحكماء بأمثالهم الصالحة لكنهم لم يستطيعوا أن يقدموا الحق كاملًا.
يعجز الفلاسفة عن أن يحققوا ما ينطقون به، ولا يحملون قوة لإعانة الغير لتحقيق ما ينصحون به، أما رجال الله فيستخدمون الأمثال الإلهية التي تعلن الحق كاملا بتمامه، ولديهم قوة النعمة المجانية لممارستها وإعانة الغير على تحقيقها.
بينما تهتم الحكمة اليونانية بالتأملات في الأمور غير المنظورة بطريقة غامضة ونظرية، إذ بالحكمة المذكورة في الكتاب المقدس الصالحة والشريرة تشير إلى الخبرة العملية الخاصة بسلوك المؤمن أو الشرير في حياته.
الحكمة الفائقة الإلهية التي هي هدف الأمثال هبة إلهية، تُعطي لأناس الله وفي نفس الوقت لا يتجاهل الحكمة الطبيعية الممنوحة من الله لكل البشر بصفة عامة.
الحكمة -الإلهية أو الطبيعية- تحتاج أن تنمو بالدراسة والدخول في علاقات مع الغير مستندة على نعمة الله.
تظهر الحكمة كشخص، في محبتها للبشر تنزل إلى الشوارع وأبواب المدينة وتصعد إلى المرتفعات لتدعو الجميع إلى الوليمة التي أعدتها لهم حتى ينعموا بالحياة المطوّبة وينجحوا في طرقهم ويسعدون، تطابق الحكمة في سماتها كلمة الله وعمله كما جاء في الإنجيل:
الحكمة هي الخالق (أم 8: 22 - 30؛ كو1: 16).
توجد الحكمة قبل الخليقة (أم 8: 22 - 26؛ يو1: 1؛ كو1: 17).
تفرح الحكمة دائمًا أمام الله الأب (أم 8: 30؛ يو1: 1).
لذة الحكمة في بني البشر (أم 8: 31؛ يو1: 14).
تسكن الحكمة مع التعقل وتوجد الفهم (أم 8: 12 - 14؛ يو1: 14).
تملأنا الحكمة بالكنوز (أم 8: 21؛ يو1: 16؛ كو1: 16).
الحكمة هي البكر والبدء والرأس (أم 8: 22؛ كو1: 15، 18).
← تفاسير أصحاحات أمثال: مقدمة | 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31
السفر السابق سفر المزامير |
فهرس قسم ملخص
أسفار الكتاب المقدس العهد القديم القس أنطونيوس فهمي |
السفر
التالي سفر الجامعة |
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/dag83tq