Prayer of Azarias
Daniel 3:25-51
دانيال 3: 25 – 51
Then Azarias stood
up, and prayed on this manner; and opening his
mouth in the midst of the fire said,
ووقف عزاريا وصلى
هكذا وفتح فاه في وسط النار وقال
Blessed art thou,
O Lord God of our fathers: thy name is worthy to
be praised and glorified for evermore: For thou
art righteous in all the things that thou hast
done to us: yea, true are all thy works, thy
ways are right, and all thy judgments truth.
مبارك أنت أيها
الرب إله آبائنا وحميد، وإسمك مملوء مجداً إلى
الأبد لأنك عادل في جميع ما صنعت بنا وأعمالك كلها
صدق وطرقك كلها مستقيمة وجميع أحكامك أحكام حق.
In all the things
that thou hast brought upon us, and upon the
holy city of our fathers, even Jerusalem, thou
hast executed true judgment: for according to
truth and judgment didst thou bring all these
things upon us because of our sins. For we have
sinned and committed iniquity, departing from
thee. In all things have we trespassed, and not
obeyed thy commandments, nor kept them, neither
done as thou hast commanded us, that it might go
well with us.
وقد أجريت أحكام حق
فيما جلبته علينا وعلى مدينة آبائنا المقدسة
أورشليم لأنك بالحق والحكم جلبت جميع هذا علينا
لأجل خطايانا. لقد أخطأنا وأثمنا لنبتعد عنك
وأجرمنا في كل شيء. ولم نسمع لوصاياك ولم نحفظها
ولم نعمل بما أوصيتنا لكي يكون لنا خيراً.
Wherefore all that
thou hast brought upon us, and every thing that
thou hast done to us, thou hast done in true
judgment.
فجميع ما جلبته
علينا وجميع ما صنعت بنا أنت صنعته بحكم حق
And thou didst
deliver us into the hands of lawless enemies,
most hateful forsakers of God, and to an unjust
king, and the most wicked in all the world. And
now we cannot open our mouths, we are become a
shame and reproach to thy servants; and to them
that worship thee.
فأسلمتنا إلى أيدي
أعداء أثمة وكفرة مبغضين أشرار، وملك ظالم أشر من
كل من على الأرض، والآن ليس لنا أن نفتح أفواهنا
فقد صار الخزي والعار لعبيدك الذين يعبدونك.
Yet deliver us not
up wholly, for thy name’s sake, neither disannul
thou thy covenant: And cause not thy mercy to
depart from us, for thy beloved Abraham’s sake,
for thy servant Isaac’s sake, and for thy holy
Israel’s sake; To whom thou hast spoken and
promised, that thou wouldest multiply their seed
as the stars of heaven, and as the sand that
lieth upon the seashore. For we, O Lord, are
become less than any nation, and be kept under
this day in all the world because of our sins.
Neither is there at this time prince, or
prophet, or leader, or burnt offering, or
sacrifice, or oblation, or incense, or place to
sacrifice before thee, and to find mercy.
فلا تخذلنا إلى
الانقضاء لأجل إسمك، ولا تنقض عهدك ولا تنزع عنا
رحمتك لأجل إبراهيم حبيبك وإسحق عبدك وإسرائيل
قديسك الذين قلت لهم أنك تكثر نسلهم. كنجوم السماء
وكالرمل الذي على شاطئ البحر لأننا يا سيد قد قلنا
عددا أكثر من كل الأمم وقد اتضعنا ونحن اليوم في
كل الأرض لأجل خطايانا. وليس لنا في هذا الزمان
رئيس ولا نبي ولا مدبر ولا محرقة ولا ذبيحة ولا
تقدمة ولا بخور ولا موضع لنثمر فيها أمامك ولنجد
رحمة نحوك يا رب،
Nevertheless in a
contrite heart and an humble spirit let us be
accepted. Like as in the burnt offerings of rams
and bullocks, and like as in ten thousands of
fat lambs: so let our sacrifice be in thy sight
this day, and grant that we may wholly go after
thee: for they shall not be confounded that put
their trust in thee.
لكن بنفس منسحقة
وروح متواضعة اقبلنا إليك. وكمحرقات الكباش
والثيران وربوات الحملان السمان هكذا فلتكن ذبيحاً
أمامك اليوم حتى ترضيك، فإنه لا خزي للمتوكلين
عليك.
And now we follow
thee with all our heart, we fear thee, and seek
thy face. Put us not to shame: but deal with us
after thy lovingkindness, and according to the
multitude of thy mercies.
والآن نتبعك بكل
قلوبنا وننقيك ونبتغى وجهك، فلا تخزنا، بل إصنع
معنا رحمة كرأفتك وكثرة رحمتك.
Deliver us also
according to thy marvellous works, and give
glory to thy name, O Lord: and let all them that
do thy servants hurt be ashamed; And let them be
confounded in all their power and might, and let
their strength be broken; And let them know that
thou art God, the only God, and glorious over
the whole world.
وأنقذنا كحسب
عجائبك، وأعط المجد لإسمك يا رب. وليخجل جميع
الذين يطلبون الشر لعبدك وليخزوا ساقطين عن كل
قوتهم واقتدارهم، وليتحطم عزهم، وليعلموا أنك أنت
الرب الإله وحدك المكّرم على كل المسكونة.
And the king’s
servants, that put them in, ceased not to make
the oven hot with rosin, pitch, tow, and small
wood; So that the flame streamed forth above the
furnace forty and nine cubits. And it passed
through, and burned those Chaldeans it found
about the furnace.
ولم يفتر الذين
يوقدون آتون النار، خدام الملك وهم يوقدون الآتون
بكبريت وزفت ومشاقة. فارتفع اللهيب فوق الآتون
تسعة وأربعين ذراعاً، وانتشر وأحرق الكلدانيين
الذين وجدهم حول الآتون.
But the angel of
the Lord came down into the oven together with
Azarias and his fellows, and smote the flame of
the fire out of the oven; And made the midst of
the furnace as it had been a moist whistling
wind, so that the fire touched them not at all,
neither hurt nor troubled them. Then the three,
as out of one mouth, praised, glorified, and
blessed, God in the furnace, saying,
ونزل ملاك الرب مع
أصحاب عزريا في آتون النار المتقدة ونفض لهيب
النار عن الآتون، وجعل وسط الآتون ريحاً ذات ندى
بارد، فلم تمسهم النار البتة ولم تؤلمهم ولم
تزعجهم. حينئذ سبح الثلاثة من فم واحد ومجدوا
وباركوا الله وسط الآتون قائلين:
صلوة عزاريا
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
ووقف عزاريا وصلي هكذا وفتح فاه في وسط النار وقال مبارك أنت أيها الرب إله آبائنا
وحميد واسمك مملوء مجداً إلى الأبد.
لأنك عادل في جميع ما صنعت بنا وأعمالك كلها صدق وطرقك كلها مستقيمة وجميع أحكامك
أحكام حق وقد أجريت أحكام حق فيما جلبته علينا وعلى مدينة آبائنا المقدسة اورشليم
لأنك بالحق والحكم جلبت جميع هذا علينا لأجل خطايانا.
إذ قد أخطأنا وأثمنا لنبتعد عنك وأجرمنا في كل شيء.
ولم نسمع لوصاياك ولم نحفظها ولم نعمل بما أوصيتنا لكي يكون لنا خيراً
فجميع ما جلبته علينا وجميع ما صنعت بنا أنما صنعته بحكم حق.
فأسلمتنا إلى أيدي أعداء أئمة وكفرة مبغضين أشرار وملك ظالم أشر من كل من على الأرض
. والآن ليس لنا أن نفتح أفواهنا فقد صار الخزي والعار لعبيدك الذين يعبودنك فلا
تخذلنا إلى الانقضاء لجل اسمك ولا تنقض عهدك ولا تنزع عنا رحمتك من أجل إبراهيم
حبيبك واسحق عبدك وإسرائيل قديسك.
الذين قلت لهم أنك تكثر نسلهم كنجوم السماء وكالرمل الذي على شاطئ البحر لأننا يا
سيدنا قد قللنا عدداً أكثر من كل الأمم وقد اتضعنا ونحن اليوم في كل الأرض لأجل
خطايانا.
وليس لنا في هذا الزمان رئيس ولا نبي ولا مدبر ولا محرقة ولا ذبيحة ولا تقدمة ولا
بخور ولا موضع لنثمر فيه أمامك ولنجد رحمة نحوك يا رب ولكن بنفس منسحقة وروح
متواضعة تقبلنا إليك.
وكمحرقات الكباش والثيران وربوات الحملان السمان هكذا فلتكن ذبيحتنا أمامك اليوم
وتكمل حلفك فإنه لا يخزَى المتوكلين عليك والآن نتبعك بكل قلوبنا ونتقيك ونبتغي وجهك
فلا تخزنا بل اصنع معنا رحمة كدعتك وككثرة رحمتك.
وانقذنا كحسب عجائبك وأعط المجد لإسمك يا رب وليخجل جميع الذين يطلبون الشر لعبيدك
وليخزوا من كل قوتهم واقتدارهم وليتحطم عزهم وليعلموا انك أنت الرب الإله وحدك
المكرم على كل المسكونة. ولم يفتر الذين يوقدون أتون النار خدام الملك وهم يوقدون
الأتون بكبريت وزفت ومشاقة فارتفع اللهيب فوق الأتون تسعة وأربعون ذراعاً. وانتشر
وأحرق الكلدانيين الذين وجدهم حول الأتون. وملاك الرب نزل مع عزاريا في أتون النار
المتقدة ونفض لهيب النار عن الأتون وجعل وسط الأتون ريحاً ذات نداء بارد فلم تمسهم
النار البتة ولم تؤلمهم ولم تزعجهم . حينئذ سبح الثلاثة من فم واحد ومجدوا وباركوا
الله في وسط الأتون قائلين:
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/lyrics/ar/liturgy/holy-pascha/494.html
تقصير الرابط:
tak.la/wj9h38q