الهزيمة في عاي: (يش 7)
* انتصروا على أريحا لكن يعقبها هزيمة في عاي المدينة الصغيرة جدا فبالمعونة الإلهية انتصروا في أريحا لكن بفساد قلبهم انهزموا في عاي والله أعطي السبب:
1. انهم أخذوا من الحرام في خيانة عخان بن كرمي الذي أخذ مما حرّم.
2. صغرت عاي في أعينهم لدرجة أن الجواسيس قالوا لا يصعد الشعب بل نحو ألفي أو ثلاثة آلاف.
* سمح الله أن يبدأ الميراث بالنصرة يليه مباشرة هزيمة ليكون درسًا للأجيال كلها أن الغلبة هي من الله والفشل بسبب شر الإنسان.
* الخطر في أنه بعد أن ينتصر الإنسان على العدو لاعتماده على الله واستناده إلى مواعيده المقدسة تنشغل نفسه بالنتائج ويتحول قلبه عن الرب فينسب لنفسه بعض الفضل في إحراز هذه النتائج فتبدأ عوامل الهزيمة.
* ليس معني أن الله عندما يمدنا بقوة أننا ورثنا هذه القوة بل مازلنا في حالة الضعف إنما القوة هي قوة الله ومن الأقوال الجميلة: (أن أشد الأوقات احتياجًا للصلاة عندما نشعر ان الشيطان هرب أمام طلبتنا).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/nagwa-ghazaly/old-testament-2/ai.html
تقصير الرابط:
tak.la/qtzf36w