* "الذي غُلِبَ من شهوته توقفه ذبيحتك بلا لوم أمام أبيك مقبولًا، والذي تَعَذَّرَت توبته ألا تكفى ذبيحتك أن تكون له توبة وأنت ضمين" (كتاب "حمل الله" - صفحة 19).
الرد: كيف يكون المغلوب من شهوته هو بلا لوم ومقبول أمام الله. والذي تعذرت توبته فذبيحة المصلوب تكفى أن تكون له توبة والله يضمنه؟!! ألا يشجع هذا الكلام على عدم التوبة وعلى التمادي في الخطية؟؟ (انظر الرد على مفهوم التبرير صفحات 25، 30، 31، 32، 33، 34):
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/anba-bishoy/reply-to-fr-matta-el-meskeen/not-accepted.html
تقصير الرابط:
tak.la/9vd532t