مفهوم التبرير:
* "المسيح يعلن تجاوزه للزمان بإدخاله القيامة وعنصر الحياة الأبدية منذ الآن ليعمل في صميم حياة المؤمنين... لم تعد علينا خطية ولا دينونة" (كتاب "أنا هو القيامة والحياة" - صفحة 5).
* "يعطى الحياة بالضرورة من الآن وفي التو... أخذنا الحياة الأبدية كالعربون منذ الآن... إنها فرصة نجاة من الهلاك الأبدي ليس لها مثيل ودخول عهد النعمة مجانًا.. يا لمجد الله.. تلاشت الدينونة ولن نراها... القيامة فعل أكمله المسيح عندما قام هو في الحقيقة فعل لا يخص الله إنما الإنسان.. نلنا الخلاص مجانًا لما وهبنا حياته... بقيامة المسيح كتبت البشرية في سفر الله لحياة جديدة أبدية... إعطاء الحياة الأبدية يبدأ حتمًا من الآن من الحاضر الزمني.. "لا يأتي إلى دينونة" هذا الوعد يخص الحاضر والمستقبل بآن واحد.. وعود المسيح كلها من جهة أعطاء الحياة الأبدية لا تخص الزمن الأخروي أو المستقبلي البعيد بل تخص الحاضر والحال والتو" (كتاب "أنا هو القيامة والحياة" - صفحة 6-12، 16-23).
الرد: للرد انظر مفهوم التبرير صفحات 25، 30، 31، 32، 33، 34:
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/anba-bishoy/reply-to-fr-matta-el-meskeen/free.html
تقصير الرابط:
tak.la/bc26ky3