ربما يشكو الإنسان: لماذا يا رب سمحت أن أولد من طبيعة آدم؟ لماذا لم أُولد من طبيعة أخرى بعيدًا عن هذه القضية الصعبة؟ لماذا لم أُولد من أي جنس آخر؟ أو لماذا لم أكن ملاكًا من الملائكة بعيدًا عن هذه الأحكام المحزنة؟. لماذا يا رب سمحت أن أولد من هذا النسل المحكوم عليه بالموت؟
بالطبع سيجيب ربنا ويعدد أسبابًا كثيرة جدًا؛ بعضها نعرفه وبعضها لا نعرفه "يَا لَعُمْقِ غِنَى اللهِ وَحِكْمَتِهِ وَعِلْمِهِ! مَا أَبْعَدَ أَحْكَامَهُ عَنِ الْفَحْصِ وَطُرُقَهُ عَنِ الاِسْتِقْصَاءِ!" (رو11: 33). "شَاءَ فَوَلَدَنَا بِكَلِمَةِ الْحَقِّ لِكَيْ نَكُونَ بَاكُورَةً مِنْ خَلاَئِقِهِ" (يع1: 18). يجب علينا أن نشكر الله بالحري.. ولكن دعنا نستمع إلى الإجابة:
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/anba-bishoy/adam/wow.html
تقصير الرابط:
tak.la/aj67t8m