← ملحوظة: برجاء ملاحظة أن هذه النسخة بها بعض الأخطاء، ولكن يوجد نسخة أخرى في قسم القطماري اليومي بموقع الأنبا تكلاهيمانوت لنفس الأيام، ولكن حسب ترجمة الكتاب المقدس المُتَداولة ("فان دايك")، وليس النسخة القبطية التي تُقْرأ بالكنيسة. وإذا رغبت في مساعدتنا في المراجعة، برجاء التواصل معنا من خلال الإيميل التالي .
ثم قال الرب لموسى بكرّ في الصباح وقف
أمام فرعون ها هو يخرج إلى الماء فقل له هذا ما يقوله الرب أطلق شعبي
ليعبدني في البرية. وأن لم ترد أن تطلق الشعب سأجلب عليك وعلى عبيدك وعلى
شعبك وعلى بيوتك ذباب الكلاب فتمتلئ بيوت المصريين والأرض التي هم عليها من
ذباب الكلاب. وأميز أنا في ذلك اليوم أرض جاسان حيث يسكن شعبي فلا يكون فيها
ذباب كلاب. لتعلم إني أنا الرب إله الأرض كلها وأجعل فرقًا بين شعبي وبين
شعبك وفي الغد تكون العلامة على الأرض ففعل الرب هكذا. ودخل ذباب الكلاب
كثيرًا إلى فرعون وبيوت عبيده وعلى كل أرض مصر وبادت الأرض من ذباب الكلاب.
فدعا فرعون موسى وهرون وقال لهما اذهبوا واذبحوا للرب إلهكم في هذه الأرض.
فقال موسى لا يمكن أن يكون هذا. لأننا إنما نذبح رِجس المصريين للرب إلهنا.
فإذا ذبحنا رِجس المصريين يرجموننا. نذهب مسيرة ثلاثة أيام في البرية ولنذبح
ذبائح للرب إلهنا كما قال لنا. فقالت فرعون إني سأطلقكم لتذبحوا للرب في
البرية. ولكن لا تذهبوا بعيدًا فصليا إلى الرب لأجلى. قال موسى ها أنا أخرج
من لدنك وأصلي إلى الله فيزول عن فرعون ذباب الكلاب وعن عبيده وعن شعبه
غدًا. فلا تعد بعد يا فرعون تخاتل حتى لا تطلق الشعب ليذبح للرب. خرج موسى
من أمام وجه فرعون وصلى إلى الله. ففعل الرب كما قال له موسى رفع ذباب
الكلاب عن فرعون وعن عبيده وعن شعبه ولم تبقىَ منها واحدة فأغلظ فرعون قلبه
في هذه المرة أيضًا ولم يرد أن يطلق الشعب. ثم قال الرب لموسى أدخل إلي
فرعون وقل له هذا ما يقوله الرب إله العبرانيين أطلق شعبي ليعبدني. فان لم
نرد أن تطلق شعبي ليعبدني بل تضبطه هوذا يد الرب تأتي على بهائمك التي في
الحقل وعلى خيلك وعلى حميرك وعلى جمالك وبقرك وغنمك وباءً شديدًا جدًا.
وأميز أنا بين موشي المصريين ومواشي إسرائيل فلا يموت شيء من بهائم بنى
إسرائيل كافة. وعين الله وقنًا قائلًا غدًا يفعل الرب هذا الأمر في الأرض.
وفعل الرب هذا الأمر في الغد. فماتت جميع مواشي المصريين. وأما مواشي بنى
إسرائيل فلم يمت منها شيء. فلما رأى فرعون أنه لم يمت شيء من مواشي بني
إسرائيل. تقسى قلب فرعون فلم يطلق الشعب. فخاطب الرب موسى وهرون قائلًا خُذ
لكما ملء أيديكما من رماد الآتون. وليذره موسى نحو السماء أمام فرعون وأمام
عبيده فسيكون غبارًا على أرى مصر. فيصير في الناس وفي ذوات الأربع قروح
ودمامل وبثور. فأخذ رماد الأتون أمام فرعون وذراه موسى نحو السماء فصارت
دمامل وبثور في الناس وفي ذوات الأربع. فلم يستطع السحرة أن يقفوا أمام موسى
بسبب الدمامل. لأن الدمامل كانت في السحرة وفي كل الأرض مصر. وقسّى الرب قلب
فرعون فلم يسمع لهما كما أمر الرب موسى. فقال الرب لموسى بكرّ في الصباح وقف
أمام فرعون وقل له هذا ما يقوله الرب إله العبرانيين أطلق شعبي ليعبدني. لأن
في هذا الوقت الحاضر أرسل جميع ضرباتي على قلبك وعلى عبيدك وعلى شعبك لكي
تعلم أنه ليس آخر مثلي في أرض مصر. والآن أرسل يدي فأضربك وشعبك بالوباء
فتباد من الأرض. ومن أجل هذا حفظت لكي أظهر قوتي ولكي يخبر باسمي في كل
الأرض. وأنت تعيق هذا الشعب حتى لا تطلقه. هاأنذا أرسل عليك في مثل هذا
الوقت غدًا بردًا كثيرًا جدًا لم يكن مثله في مصر منذ تأسيسها حتى اليوم
فالآن أسرع وأجمع بهائمك وكل مالك في الحقل لأن جميع الناس والبهائم الذين
يوجدون في الحقل ولا يدخلونا بيت ينزل عليهم البرد فيموتون. فالذي خاف كلمة
الرب من عبيد فرعون جمع بهائمه داخل البيوت. أما الذي لم يوجه قلبه إلى كلام
الرب ترك بهائمه في الحقل فماتت. ثم قال الرب لموسى مد يدك نحو السماء فيكون
بردٌ في على أرض مصر على الناس والبهائم وعلى كل عشب الأرض. فمد موسى يده
نحو السماء فأعطى الرب رعودًا وبردًا وجرت النار على الأرض وأمطر الرب بردًا
على كل أرض مصر فكان البرد وكانت النار تشتعل في البرد. وكان البرد كثيرًا
جدًا جدًا لم يكن مثله في أرض مصر من يوم أن سكنت أمة فيها. فضرب البرد في
كل أرض مصر وكل ما في الحقل من الناس إلى البهائم وكل عشب في الحقل ضربه
البرد وكسر جميع شجر الحقل. إلا أن أرض جاسان وحدها حيث كان بنو إسرائيل فلم
يكن فيها برد. فأرسل فرعون ودعى موسى وهرون وقال لهما أخطأت الآن. الرب هو
البار أما أنا وشعبي فأشرًار. فصليا إلى الرب من أجلي وليمتنع عن حدوث رعود
الله والبرد والنار وأن أطلقكم ولا تعودوا تلبثون. فقال موسى سيكون إذا
خرجتُ من المدينة وأبسط يدي إلى الرب فتنقطع الرعود ولا يكون البرد والمطر
بعد لكي تعرف أن للرب الأرض وأما أنت وعبيدك فأنا أعلم إنكم لم تخشوا الرب
قط. فالكتان والشعير ضربا لأن الشعير كان قد سنبل والكتان كان قد أبرز. أما
الحنطة والقطاني فلم تضرب لأنها كانت متأخرة. خرج موسى من المدينة من لدن
فرعون وبسط (يديه) إلى الرب. فانقطعت الرعود ولم ينصب المطر والبرد بعد على
الأرض. فلما رأى فرعون أن المطر والبرد والرعود أنقطع عاد أيضًا يخطئ وأغلظ
قلبه وقلوب عبيده. وقسّى قلب فرعون ولم يطلق بني إسرائيل كما تكلم الرب مع
موسى: مجدًا للثالوث الأقدس..
من فعل وصنع داعيًا الأجيال من البدء.
أنا هو الرب. أنا هو الأول ومع الآخرين. رأت الجزائر وخافت ارتعدت أقاصي
الأرض فدنت وأقبلت معًا. كل واحد قضى ليعين صاحبة يقول لأخيه تشدد فشدد
النجار الصائغ. والصاقل بالمطرقة من يضرب على السندان قائلًا على الإِلْحَامِ هو
جيدُ ثم مكنه بمسامير لئلا يتزعزع. أما أنت يا إسرائيل فتاي ويا يعقوب الذي
اخترته نسل إبراهيم الذي أحببته (خليلي). يا من أخذته من أقاصي الأرض ودعوته
من أقطارها وقلت لك أنت فتاي وأخترك ولم أرفضك. فلا تخف فاني معك. ولا تلتفت
فأنا إلهك الذي قويتك ونصرك وعضدتك بيمين عدلي. ها انه يخزى ويخجل كل الذين
يقاومونك. ويكونون كلا شيء جميع مخاصموك ويهلكون. تفتش على منازعيك فلا
تجدهم. ومحاربوك يصيرون كلا شيء كالعدم. لاني أنا الرب إلهك الممسك بيمينك
القائل لك. لا تخف يا دودة يعقوب ويا نفر إسرائيل فاني أنا نصرتك يقول الرب
وفاديك (هو قدوس) إسرائيل: مجدًا للثالوث الأقدس..
نادوا بهذا في الأمم. قدسوا القتال
وانهضوا الأبطال ليتقدم جميع رجال الحرب وليصعدوا. اضربوا سككم سيوفًا
ومناجلكم رماحًا. وليقل الضعيف إني جبار. أسرعوا وهلموا يا جميع الأمم من كل
ناحية واجتمعوا هناك. الهادي فليكن محاربًا للرب. أعطيت قوة لجميع جبابرتك
لتنهض الأمم وتصعد إلى وادي يوشافط هناك أجلس لادين جميع الأمم من كل ناحية.
أرسل المناجل فأن
الحصاد قد أقبل (نضج). هلموا دوسوا فان المعاصر ملأى
والحياض فائضة لان شرهم قد كثر. صرخت الأصوات في وادي القضاء الشمس والقمر
أظلمتا ومنعت الكواكب ضياها. يزأر الرب من صهيون ومن أورشليم يطلق صوته
فتتزلزل السموات والأرض ويكون الرب ملجأ لشعبه وحصنًا لبني إسرائيل. فتعلمون
إني أنا الرب إلهكم الساكن في صهيون جبل قدسي وتكون أورشليم قدسًا ولا يجتاز
فيها الأجانب من بعد. ويكون في تلك الأيام أن الجبال تقطر عصيرًا وتفيض
الآكام لبنًا وجميع ينابيع يهوذا تفيض مياهًا ويخرج ينبوع من بيت الرب ويسقي
وادي شطيم. وتكون مصر مستوحشة وأدوم تصير قفرًا خربًا من أجل ظلمهم بنى
يهوذا وسفكوا الدم الذكي في أرضهم. فيسكن يهوذا إلى الأبد وأورشليم إلى جيل
فجيل. وأنتقم لدمائهم وأطهرهم ويسكن الرب في صهيون: مجدًا للثالوث الأقدس..
باقي القراءات ستجدها هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في الروابط أعلى يسار الصفحة.
أما الحكمة فأين توجد والفطنة أين
مقرها. لا يعرف الإنسان طريقها ولا وجود لها في البشر. الغمر قال ليست هي
فيّ والبحر قال ليست هي عندي. لا يعطي الإبريز بدلًا منها ولا توزن ذهب
أوفير ولا بالجزع الكريم ولا بالياقوت. ولا يعادل الذهب ولا الزجاج ولا تبدل
بإناء ذهب. لا يذكر معها المرجان ولا البّلور وامتلاك الحكمة يفوق اللآلئ.
لا يعادلها ياقوت كوش الأصفر ولا توزن بالذهب الخالص. لكن أين توجد الحكمة
وأين هو طريق الفهم. ينساها كل إنسان ومتوارية عن طير السماء. الهاوية
والموت قالا قد بلغ مسامعنا خبرها. الله يفهم طريقها وهو عالم بمكانها. لأنك
تنظر جميع ما تحت السموات وتعرف جميع ما على الأرض الذي صنع موازينًا للعدل
(للذبح) وحدودًا للمياه. حينئذ رآها وأخبر بها. هيأها وبحث عنها. وقال للبشر
ها أن مخافة الرب هي الحكمة واجتناب الشر هو الفطنة: مجدًا للثالوث الأقدس..
أسمع يا ابني وأقبل أقوالي فتكثر سنو حياتك. إني علمتك طريق الحكمة. وأريتك سبل الاستقامة. إذا سرت فلا تضيق خطواتك. وإذا أسرعت فلا تعثر. تمسك بالأدب لا ترخه. أحفظه فانه حياة لك. لا تدخل في سبيل الأشرار ولا تحسد طريق الآثمة. حيث اجتماعهم لا تذهب. حد عنه واعبر. فأنهم لا ينامون أن لم يفعلوا سوءًا وينزع نومهم أن لم يسقطوا أحدًا. لقد أكلوا خبز النفاق وشربوا خمر المظالم. أما سبيل الصديقين فمثل النور المتلألئ الذي يتزايد وينير إلى النهار الكامل. أما طريق الأشرار فكالظلام. فلا يعلمون بأي شيء يعثرون: مجدًا للثالوث الأقدس.
أنصت يا الله لصلاتي ولا تغفل عن تضرعي.
التفت إليّ وأستمع منى: هلليلوياه.
وقام من هناك رجاء إلى تخوم اليهودية
وإلى عبر الأردن فأتت إليه أيضًا جموع وكان يعلمهم كعادته أيضًا فتقدم إليه
الفريسيون وسألوه. هل يحل لرجل أن يطلق امرأته مجربين إياه. فأجاب وقال لهم
بماذا أوصاكم موسى. فقالوا له موسى أذن أن يكتب كتاب طلاق فتطلق وتخلى. أما
يسوع فقال لهم انه لأجل قساوة قلوبكم كتب لكم هذه الوصية. أما منذ بدء
الخليقة فذكرًا وأنثى خلقهما الله. من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق
بامرأته فيصير الاثنان جسدًا واحدًا حتى أنهما لا يكونان أثنين بل جسدًا
واحدًا. وما جمعه الله لا يفرقه الإنسان. دفي البيت سأله التلاميذ عن هذا
فقال لهم من يطلق امرأته ويتزوج أخرى فانه يزني عليها. وأن طلقت امرأة زوجها
وتزوجت آخر تزني: والمجد لله دائمًا.
لأنه إن كان الذين من الناموس هم الورثة فقد تعطل الإيمان وبطل الموعد. لأن الناموس ينشئ الغضب إذ حيث ليس ناموس لا يكون تعد. لهذا هو من الإيمان ليكون على سبيل النعمة ليكون الموعد وطيدا لجميع النسل ليس لمن هو من الناموس فقط بل أيضًا لمن هو من إيمان إبراهيم الذي هو أب لجميعنا. كما هو مكتوب إني جعلتك أبًا لأمم كثيرة أمام الله فالذي آمن به الذي يحيي الأموات ويدعو ما هو غير كائن كأنه كائن. فهو على خلاف الرجاء آمن على الرجاء بأن يصير أبًا لأمم كثيرة كما قيل هكذا سيكون نسلك. ولم يضعف في الإيمان ولم يعتبر جسمه قد صار مماتًا إذ كان ابن نحو مئة سنة ولا مماتية مستودع سارة. ولم يشكك بعدم إيمان في وعد الله بل تقوى في الإيمان معطيًا مجدًا لله. ومتيقنًا بأنه قادر أن ينجز ما وعده به. ولذلك حسب له برًا. ولم يكتب من أجله وحده أنه حسب له (برًا). بل أيضًا من أجلنا نحن الذين سيحسب لنا المؤمنين بالذي أقام يسوع ربنا من بين الأموات. الذي أسلم لأجل خطايانا وأقيم لأجل تبريرنا. فإذ قد تبررنا بالإيمان فلنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح. الذي به حصد لنا الدخول بالإيمان إلى هذه النعمة التي نحن فيها مقيمون ومفتخرون في رجاء مجد الله. وليس هذا فقط بل إنا نفتخر أيضًا في الضيقات عالمين أن الضيق ينشئ صبرًا. والصبر ينشئ الامتحان والامتحان الرجاء والرجاء لا يخزى لأن محبة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس الذي أعطى لنا: نعمة الله الآب..
يا أحبائي لا تستغربوا البلوى المحرقة
التي تحدث بينكم لأجل امتحانكم كأنه أصابكم أمر غريب بل كما اشتركتم في ألام
المسيح أفرحوا لكي تفرحوا في استعلان مجده أيضًا مبتهجين. أن عيرتم باسم
المسيح فطوبى لكم لأن روح الله ذا المجد والقوة يحل عليكم. فلا يتألم أحدكم
كقاتل أو سارق أو فاعل شر أو مترصد لما هو ليس له ولكن إن كان كمسيحي فلا
يخجل بل ليتمجد الله بهذا الاسم. لان الوقت لابتداء القضاء من بيت الله. فان
كان بدؤه أولًا منا فكيف تكون عاقبة الذين لا يطيعون إنجيل الله. وإن كان
البار بالجهد يخلص فالمنافق والخاطئ أين يظهران. فإذا الذين يتألمون بحسب
مشيئة الله فليستودعوا أنفسهم لله الخالق الإنجيل في عمل الخير: لا تحبوا
العالم.
فقال لي الروح إن اذهب معهم غير مرتاب
في شيء وذهب معي أيضًا هؤلاء الأخوة الستة ودخلنا بيت الرجل. فأخبرنا كيف رأى
الملاك في بيته واقفًا يقول له أرسل إلى يافا (رجالًا) واستدع سمعان الملقب
بطرس. وهو يكلمك بكلام تخلص به أنت وجميع أهل بيتك. فلما ابتدأت أتكلم حل
الروح القدس عليهم كما حل علينا في البدء. تذكرت كلام الرب حيث قال أن يوحنا
عمد بالماء وأما أنتم فستعمدون بالروح القدس. فان كان الله قد أعطاهم
الموهبة كما لنا أيضًا بالسوية مؤمنين بالرب يسوع المسيح فمن أنا حتى أمنع
الله. فلما سمعوا ذلك سكتوا وكانوا يمجدون الله قائلين إذًا قد أعطي الله
الأمم أيضًا التوبة للحياة: لم تزل كلمة الرب.
لأن رحمتك عظيمة عليَّ. وقد نجيت نفسي
من الجحيم السفلي. اللهم أن مخالفي الناموس قد قاموا: هلليلوياه.
وقال لهم هذا المثل. كان لواحد شجرة تين
مغروسة في كرمة. فجاء يطب ثمرة فيها فلم يجد. فقال للكرام ها هي ثلاث سنين
منذ أتياني وأطلب ثمرة في شجرة التين هذه ولا أجد. أقطعها. فلماذا تعطل
الأرض أيضًا. فأجاب وقال له يا سيد دعها هذه السنة أيضًا حتى أعزق تحتها
وأسمدها لعلها تثمر السنة الآتية فان لم تثمر تقطعها: والمجد لله دائمًا.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/jb79aay