قراءات يوم الثلاثاء من الأسبوع الخامس من الصوم الكبير

← ملحوظة: برجاء ملاحظة أن هذه النسخة بها بعض الأخطاء، ولكن يوجد نسخة أخرى في قسم القطماري اليومي بموقع الأنبا تكلاهيمانوت لنفس الأيام، ولكن حسب ترجمة الكتاب المقدس المُتَداولة ("فان دايك")، وليس النسخة القبطية التي تُقْرأ بالكنيسة. وإذا رغبت في مساعدتنا في المراجعة، برجاء التواصل معنا من خلال الإيميل التالي .

صلاة باكر

 

قطماروس الأسبوع الخامس من الصوم الكبير 1- يوم الاثنين 2- يوم الثلاثاء 3- يوم الأربعاء 4- يوم الخميس 5- يوم الجمعة 6- يوم السبت 7- يوم الأحد  (أحد المخلع) قراءات الصوم الكبير 1- قراءات الأسبوع الأول من الصوم الكبير 2- قراءات الأسبوع الثاني من الصوم الكبير 3- قراءات الأسبوع الثالث من الصوم الكبير 4- قراءات الأسبوع الرابع من الصوم الكبير 5- قراءات الأسبوع الخامس من الصوم الكبير 6- قراءات الأسبوع السادس من الصوم الكبير 7- قراءات الأسبوع السابع من الصوم الكبير

(من سفر العدد لموسى النبي ص 10: 35 إلخ. و11: 1- 34)

وعند ارتحال التابوت كان موسى يقول قم يا رب فلتتبدّد جميع أعدائك. ويهرب كل مبغضك من أمامك وعند حلوله كان يقول أرجع يا رب إلى ربوات ألوف إسرائيل. وكان الشعب يتذمر بالشر على الرب فسمع الرب واشتد غضبه. فاشتعلت فيهم نار الرب وأحرقت في طرف المحلة. فصرخ الشعب إلى موسى فصلى موسى إلى الرب فخمدت النار فدعى اسم ذلك الموضع مشعلًا لأن نار الرب اشتعلت فيهم. واشتهى الأخلاط الذين فيهم شهوة. وجلسوا يبكون وقال بنو إسرائيل من يطعمنا لحمًا فقد تذكرنا السمك الذي كنا نأكله في مصر مجانًا والقثاء والبطيخ والكرات والبصل والثوم. والآن قد يبست أنفسنا. وأعيننا لا ترى شيئًا غير المنّ. وأما المنّ فكان كبزر الكزبرة ولونه كلون المقل. وكان الشعب يخرجون فيلتقطونه ويطحنونه بالرحى أو يدقونه في الهاون ويطبخونه في القدور ويصنعونه مليلًا. وكان طعمه كطعم قطايف بزيت. ومتى نزل الندى المحلة ليلًا كان ينزل المنّ معه. فلما سمع موسى الشعب يبكون بعشائرهم كل واحد على بابه (باب خبائه) وحمى غضب الرب جدًا وكان شرهم أمام موسى. فقال موسى للرب لماذا أسأت إلى عبدك ولماذا لم أجد نعمه في عينيك حتى وضعت غضب هذا الشعب عليّ. ألعلي أن حبلتُ جميع هذا الشعب أم لعلى أنا ولدته حتى تقول لي احمله في حضنك كما تحمل الحاضن الرضيع إلى الأرض التي أقسمت لآبائهم عليها. من أين لي لحم أعطيه لجميع هذا الشعب. فانهم يبكون لديّ. يقولون أعطنا لحمًا لنأكل. لست أطيق إن أحمل هذا الشعب كله وإحدى. لأنه ثقيلٌ عليّ. والآن فأن كنت فاعلًا بي هكذا فاقتلني قتلًا أن وجدت نعمة في عينيك ولا أرى بليه هذا الشعب. فقال الرب لموسى أجمع لي سبعين رجلًا من شيوخ إسرائيل الذين تعلم أنهم شيوخ الشعب وعرفاؤهم وأقبل بهم إلى خيمة الاجتماع فيقفوا هناك معك. فأنزل أنا وأتكلم معك هناك وآخذ من الروح الذي عليك وأضع عليهم فيحملون معك ثقل هذا الشعب فلا تحمل أنتِ وحدك. وقل للشعب تقدسوا للغد فستأكلون لحمًا لأنكم بكيتم أمام الرب وقلتم من يطعمنا فانه خير لنا أن نكون في مصر. أيعطينا الرب لحمًا فنأكل. لا يومًا تأكلون ولا يومين ولا خمسة أيام ولا عشرة أيام ولا عشرين يومًا. بل شهرًا من الزمان إلى أن يخرج من أنوفكم ويصير لكم كراهة لأنكم رفضتم الرب الذي وسطكم وبكيتم أمامه قائلين لِمَ أخرجنا من مصر. فقال موسى أن الشعب الذين أنا فيما بينهم ستُ مئة ألف راجل وأنت قلت إني أعطيهم لحمًا يأكلونه شهرًا من الزمان أفيذبح لهم غنم وبقر فيكفيهم أو يجمع لهم سمك البحر كله ليكفيهم. فقال الرب لموسى. هل تقصر يد الرب. الآن ترى أيوافيك كلام أم لا. فخرج موسى وكلم الشعب بكلام الرب وجمع سبعين رجلًا من شيوخ الشعب وأوقفهم حوالي الخيمة. فنزل الرب في سحابة وخاطبه وأخذ من الروح الذي عليه وجعل على السبعين رجلًا الشيوخ. فلما استقر عليهم الروح تنبأوا في المحلة إلا أنهم لم يستمروا. وبقي رجلًان في المحلة اسم أحدهما إلداد وأسم الثاني موداد فحل عليهما الروح. وكانا من المكتوبين ولكنهما لم يخرجا إلى الخيمة فتنبأ في المحلة. فركض غلام وأخبر موسى وقال إن إلداد وموداد يتنبأن في المحلة. فأجاب يشوع بن نون خادم موسى (منذ حداثته) وقال يا سيدي موسى أردعهما. فقال له موسى ألعلك تغار لي أنت. ليت جميع شعب الرب أنبياء يجعل الرب روحه عليهم. ثم انحاز موسى إلى المحلة هو وشيوخ إسرائيل. خرجت ريح من قِبل الرب وساقت سلوى من البحر وألقتها على المحلة نحو مسيرة يوم من هنا ويوم من هناك حوالي المحلة على نحو ذراعين فوق وجه الأرض. فقام الشعب اليوم كله وغده يجمعوه السلوى. فجمع أقلهم عشرة أحمار. فسطحوها لهم مساطح حوالي المحلة. وبينما اللحم بعد بين أسنانهم قبل أن يمضغوه حمى غضب الرب على الشعب فضربهم الرب ضربة عظيمة جدًا. فدعى أسم ذلك الموضع قبور الشهوة لانهم هناك دفنوا فيه القوم المشتهين. ورحل الشعب من قبور الشهوة إلى حضروت فكانوا في حضروت: مجدًا للثالوث الأقدس.

(من أمثال سليمان الحكيم ص 3: 19 إلخ. و4: ا- 9)

الله بالحكمة أسس الأرض والفطنة ثبت السموات. بعلمه تفجرت الغمار والغيوم قطرات ندى. يا بُنيّ لا تبرح هذه عن عينيك. احفظ الرأي والتدبير. لكي تحيا بها نفسك وتكون نقمة لعنقك. حينئذ تكون العافية لجسدك والشفاء لعظامك لكي تسلك بسلام في طريقك آمنًا ولا تعثر رجلك. إذًا جلست فلا تخف. وإذًا أضطجعت فيلذ نومك. لا تخشى من خوف باغت ولا من خراب الأشرًار إذا جاء. لأن الرب يثبت جميع طرقك. ويثبت قدميك فلا تزل. لا تمنع يدك من أن تعمد الخير للمعوزين حين يكون في طاقتك أن تساعد. لا تقل (لصاحبك) أذهب وعد فأعطيك غدًا وفي مقدورك أن تُحسن. لأنك لا تعلم ما يلده الغد. لا تخترع شرًا صاحبك وهو ساكن لديك آمنًا. لا تخاصم إنسان بدون سبب إن لم يكن قد صنع معك شرًا. لا تحسد الناس الأشرار ولا تغار من طرقهم. لان الملتوون رجسون ولا يجتمعون مع الأبرار. لعنة الرب في بيت المنافقين لكنه يبارك مساكن الصديقين. يقاوم الرب المستكبر ويعطي نعمة للمتواضع. الحكماء يرثون مجدًا والحمقى يحملون هوانًا. أسمعوا أيها البنون تأديب أبيكم وأصغوا لأجل معرفة الفهم. لأن العطية الصالحة التي أنا أعطيكم إياها كرامة فلا تتركوا شريعتي. فاني كنت أيضًا ابنًا مطيعًا لأبي ومحبوبًا عند أمي. وكان يريني تعليمًا ويقول لي ليثبت كلامي في قلبك. أحفظ وصاياي ولا تنساها. أقتن الحكمة. أقتن الفهم. لا تنس ولا ترفض كلام فمي. لا تترك عنك الحكمة فتضرك. أحببها فتكرمك. رأس الحكمة ربح الكلمة. وبكل مقتناك أقتن الفهم. أحفظها فتعليك. أكرمها فتمجدك. لتعطي رأسك إكليل نعمة وتاج جمال تمنحك مجدًا للثالوث الأقدس..

(من أشعياء النبي ص40: 1- 8)

عزوا عزوا شعبي قال الرب. أيها الكهنة طيبوا قلب أورشليم ونادوها بأن ذلها قد كثر وخطيئتها قد كملت. إنها قد قبلت من يد الرب ضعفين عن كل خطاياها. صوت صارخ في البرية أعدوا طريق الرب. قوموا (في القفر) سبيلًا لإلهنا. كل وادِ يمتلئ وكل جبل وأكمة ينخفض وتصير كل المعوجات مستقيمة والعراقيب سهلة. فيعلن مجد الرب ويرى كل بشر خلاص الله لان الرب تكلم. صوت قائل نادِ. فقلت بماذا أنادى. كل بشر كعشب وكل مجد الإنسان كزهر العشب. العشب قد يبس وزهرة قد سقط آما كلمة الرب فتثبت إلى الأبد: مجدًا للثالوث الأقدس..

(من أيوب الصديق ص 25 وص 26)

St-Takla.org Image: Satan before the Throne of God - Illustration by Wiiliam Blake for the Book of Job, object 2 (Butlin 550.2). صورة في موقع الأنبا تكلا: الشيطان أمام عرش الله - رسم الفنان ويليام بليك، من الصور الإيضاحية لسفر أيوب.

فأجاب بلدد الشوحى وقال: السلطان والمخالفة لصانع كل شيء في الأعالي. لا يظن أحد أن يثبت (أمامه) بغش ومن هم الذين لا يفلتون من قِبله. فكيف يتبرر الإنسان لدى الرب وكيف يزكي مولود المرأة. هوذا القمر يأمره فلا يضئ والكواكب غير نقيه أمامه فكم. بالحري الإنسان غير الصالح (الرّمة) وابن آدم الدود. فأجاب أيوب وقال: من عضدت ومن أعنت أليس ذلك هو الذي له كل الحكمة ومن هو الذي سلكت أمامه. أليس ذلك هو الذي عنده القوة العظيمة. عمن تتكلم كلامًا ومن هو صاحب النسمة التي خرجت منك. يرتعد الجبابرة من تحت المياه وسكانها الجحيم. مكشوفة لديه والهاوية ليس دونها حجاب. يمد الشمال على الخواء ويعلق الأرض على العدم. يحبس المياه في سحبه فلا يتمزق الغمام تحتها. يحجب وجه عرشه وقد نشر عليه غمامه. ورسم حدًا حوله وجه المياه نحو ملتقى النور بالظلمة. أعمدة السماء تتزعزع وترتاع من زجره. بقوته يثير البحر وبحكمته يحطم تجبره، أعمدة السماء تخافه. بأمر قتل الحية الهاربة. هذه أطراف طرقه وما أخفض الكلام والذي نسمعه منه. أما رعد جبروته فمن يدركه: مجدًا للثالوث الأقدس..

باقي القراءات ستجدها هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في الروابط أعلى يسار الصفحة.

(المزمور 85: 5 و6)

لأنك أنت يا رب صالح أنت وديع. ورحمتك كثيرة لسائر المستغيثين بك. أنصت يا رب لصلاتي وأصغ إلى صوت طلبتي: هلليلوياه.

(الإنجيل من مرقس ص 9: 13- 24)

ولما جاء إلى التلاميذ رأى جمعًا كثيرًا حولهم وكتبة يباحثونهم. وللوقت لما رآه الجمع كله حافوا وركضوا وسلموا عليه. فسألهم ماذا تطلبون منهم. فأجابه واحد من الجمع وقال يا معلم قدمت ابني إليك به روح أبكم. وحيثما أدركه يصرعه فيزبد ويصرُّ بأسنانه وييبس. فقلت لتلميذك أن يخرجوه فلم يقدروا. فأجاب وقال لهم أيها الجيل الغير المؤمنين إلى متى أكون معكم. حتى متى أحتملكم. قدموه إليّ. فقدموه إليه. فلما رآه الروح صرعه للوقت فسقط على الأرض يتمرغ ويزبد. فسأل أباه كم من الزمان منذ أصابه هذا. فقال منذ صباه. ومرارًا كثيرة يلقيه في النار وفي الماء ليهلكه. ولكن أعنا ما استطعت وتحنن علينا. فقال له يسوع أن استطعت أنت أن تؤمن فكل شيء ممكن للمؤمن. فصاح أبو الصبي لوقته بدموع وقال أؤمن يا رب فأعن عدم إيماني: والمجد لله دائمًا.

القداس

(البولس إلى أهل فيلبى ص 2: 22-26)

وآما اختباره فأنتم تعرفون أنه كولد مع آب خدم معي لأجل الإنجيل. هذا أرجو أن أرسله حالما أرى ما يكون من أمري. واثني بالرب إني أنا أيضًا سآتي إليكم سريعًا. ولكني حيث من اللازم أن أرسل إليكم أبفرديتس الأخ والشريك العامل وصاحبي المتجند معي ورسولكم والخادم لحاجتي إذ كان مشتاقًا أن يرى جميعكم: نعمة الله الآب..

(الكاثوليكون من يوحنا الأولى ص 3: 2-11)

يا أحبائي نحن الآن أبناء الله ولم يظهر بعد ماذا سنكون ولكن نعلم أنه إذا ظهر نكون مثله لأننا سنراه كما هو. وكل من عنده هذا الرجاء به يظهر نفسه كما هو طاهر. كل من يفعل الخطيئة يفعل التعدي أيضًا. والخطيئة هي التعدي. وتعلمون أن ذاك أظهر لكي يرفع الخطايا وليس فيه خطيئة. كل من يثبت فيه لا يخطئ وكل من يخطئ فانه لم يبصره ولا عرفه. أيها الأولاد لا يضلكم أحد. من يفعل البر فهو بار كما أن ذاك بار. ومن يفعل الخطيئة فهو من إبليس لأن إبليس من البدء يخطئ. لأجل هذا أظهر أبن الله لينقض أعمال إبليس. كل من هو مولود من الله لا يفعل خطيئة لأن زرعه يثبت فيه ولا يستطيع أن يخطئ لأنه مولود من الله. بهذا أولاد الله ظاهرون وأولاد إبليس. كل من لا يفعل البر فليس من الله وكذا من لا يحب أخاه. لأن هذا هو الوعد الذي سمعتموه من البدء أن نحب بعضنا بعضًا لا تحبوا العالم..

(الابركسيس ص 24: 10-23)

فأجاب بولس إذ أومأ إليه الوالي أن يتكلم: إني إذ قد عالت أنك منذ سنين كثيرة قاضِ لهذه الأمة أحتج عما في أمري بأكثر سرور. ويمكنك أن تعرف أنه ليس لي أكثر من اثنيّ عشر يومًا منذ صعدت لأسجد في أورشليم. ولم يجدوني في الهيكل أحاج أحدًا ولا أهيج الجمع لا في المجامع ولا في المدينة. ولا يستطيعون أن يثبتوا ما يشتكوني به الآن عليّ. ولكنني أقر لك بهذا بأنني حسب الطريق التي يقولون له شيعه هكذا أعبد إله آبائي مؤمنًا بكل ما هو مكتوب في الناموس والأنبياء. ولي رجاء بالله فيما هم أيضًا ينتظرونه أنها سوف تكون قيامة للأموات الأبرار والآثمة. لذلك أن أيضًا أدرب نفسي ليكون لي دائمًا ضمير بلا عثرة أمام الله والناس كل حين. وبعد سنين كثيرة جئت لأصنع لأمتي صدقات وقرابين. وفي ذلك وجدني قوم من اليهود من أسيا متطهرًا في الهيكل لا مع جمع ولا في فتنة. وكان ينبغي أن يحضروا لديك ويشتكوا إن كان له على شيء. وليقل هؤلاء أنفسهم ماذا وجدوا فيّ من ذنب وأنا قائم أمام المحفل إلا من جهة هذا القول الواحد الذي صرخت به واقفًا بهم إني على قيامة الأموات أحاكم منكم اليوم. أما فيلكس الذي كان أعلم بالطريقة فأمهلهم قائلًا متى أنحدر ليسياس قائد الألف أفحص عن أموركم. وأمر قائد المئة أن يحرسه ومنحه راحة ورخصة وأن لا يمنع أحد من خواصه عن خدمته: لم تزل..

(المزمور 85: 16)

أصنع معي آية صالحة. فليرَ الذين يشنوني وليخزوا: هلليلوياه.

(الإنجيل من يوحنا ص 8: 12- 20)

ثم كلمهم يسوع أيضًا قائلًا أن هو نور العالم. من يتبعني فلا يمشى في الظلمة بل ينال نور الحياة. فقال له الفريسيون أنت وحدك تشهد لنفسك. شهادتك ليست حقًا. أجاب يسوع وقال لهم إني وإن كنت قد شهدت لنفسي فشهادتي حق لاني أعلم من أين أتيت وإلى أين أذهب. وأما أنتم فلستم تعلمون من أين أتيت ولا إلى أين أمضي. أنتم إنما تدينون بحسب الجسد وأما أن فلست أدين أحدًا. وأن أنا دنت فدينونتي حق لأني لست وحدي بل أنا والآب الذي أرسلني. ومكتوب أيضًا في ناموسكم أن شهادة رجلين حق. أن أشهد لنفسي وأبي الذي أرسلني يشهد لي. فقالوا له أين هو أبوك. أجاب يسوع إنكم لا تعرفونني أنا ولا أبي. ولم كنتم تعرفوني لعرفتم أبي أيضًا. هذا الكلام قاله (يسوع) في الخزانة وهو يعلم في الهيكل. ولم يقدر أحد أن يمسكه لأن ساعته لم تكن قد جاءت بعد: والمجد لله دائمًا.