← ملحوظة: برجاء ملاحظة أن هذه النسخة بها بعض الأخطاء، ولكن يوجد نسخة أخرى في قسم القطماري اليومي بموقع الأنبا تكلاهيمانوت لنفس الأيام، ولكن حسب ترجمة الكتاب المقدس المُتَداولة ("فان دايك")، وليس النسخة القبطية التي تُقْرأ بالكنيسة. وإذا رغبت في مساعدتنا في المراجعة، برجاء التواصل معنا من خلال الإيميل التالي .
ويتعالى الرب وحده في ذلك اليوم. فان
يوم رب الجنود على كل إنسان متكبر ومتعال وعلى كل مرتفع فيحط. وعلى كل أرز
لبنان العالي المرتفع وعلى كل بلوط باشان. وعلى جميع الجبال العالية وجميع
التلال المرتفعة. وعلى كل برج شامخ وعلى كل سور منيع وعلى جميع سفن البحر
(ترشيش) وعلى جميع المناظر الجميلة. وسيوضع تشامخ البشر ويحط ترافع الإنسان
ويتعالى الرب وحده في ذلك اليوم. وتزول الأصنام بتمامها. ويدخلون في
المغائر
وشقوق الصخور وحفائر التراب من أمام هيبة الرب ومن مجد قوته. إذا قام سحق الأرض.
مجد للثالوث الأقدس.
هكذا قال الرب الضابط الكل إن صوم
"الشهر" الرابع وصوم الخامس وصوم السابع وصوم العاشر سيكون لبيت
يهوذا سرورًا وفرحًا وأعيادًا طيبة فأحبوا الحق والسلام. هكذا قال رب الجنود
ستأتي شعوب كثيرة أيضًا وسكان مدن كثيرة تجتمع. تجتمع سكان خمسة مدن ويأتون
إلي مدينة واحدة قائلين لنسير ونطلب وجه الرب الضابط الكل وأنا أيضًا أسير.
فتأتي شعوب كثيرة وأمم أقوياء ليطلبوا وجه رب الجنود في أورشليم واستعطاف
وجه الرب. هذا ما يقوله رب الجنود إنه في تلك الأيام يمسك عشرة رجال من جميع
ألسنة الأمم بذيل رجل يهودي قائلين إنا نسير معك فقد سمعنا أن الله معكم:
مجدًا للثالوث الأقدس.
للرب الأرض وكمالها المسكونة وجميع
الساكنين فيها. هو على البحار أسسها وعلى الأنهار هيأها: هلليلوياه.
وفي أحد الأيام ركب سفينة مع تلاميذه
وقال لهم لنمض إلي عبر البحيرة. فأقلعوا. وفيما هم سائرون نام. فنزل على
البحيرة ريح شديدة وأحاطت بهم وصاروا في خطر. فأتوا إليه وأيقظوه قائلين يا
معلم إننا نهلك. فقال وانتهر الريح وتموج الماء فسكنا وصار هدوء عظيم. ثم
قال لهم أين إيمانكم. فخافوا وتعجبوا قائلين بعضهم لبعض تري من هو هذا. فانه
يأمر الرياح والمياه فتطيعه. والمجد لله دائمًا.
فأطلب إليكم أن تكونوا متشبهين بي ولذلك
قد أرسلت إليكم تيموثاوس الذي هو ابني الحبيب والأمين في الرب: هذا الذي
يذكركم بطرقي في المسيح يسوع كما أعلم في كل مكان وفي كل كنيسة. لقد تشامخ
قوم كأني لست آتيًا إليكم ولكني سآتيكم سريعًا إن شاء الرب فسأعرف لا كلام
المتشامخين بل قوتهم. لان ملكوت الله ليس هو بكلام بل بقوة. ماذا تريدون.
أبعصا آتي إليكم أم بالمحبة وروح الوداعة.
لقد شاع بين الجميع أن بينكم زنا وزنا
هكذا لا يكون بين الأمم حتى إن الواحد يتخذ امرأة أبيه. أفأنتم متشامخون
ولماذا بالحري لم تنوحوا لينزع من بينكم الذي فعل هذا الفعل هكذا. وأما أنا
الغائب بالجسد وحاضر بالروح فقد حكمت كأني حاضر على الذي فعل هذا الفعل
هكذا. باسم ربنا يسوع المسيح إذ أنتم وروحي معًا مجتمعون وقوة ربنا يسوع
المسيح يسلم مثل هذا إلي الشيطان لهلاك الجسد لكي تخلص الروح في يوم ربنا
يسوع المسيح. ليس افتخاركم حسنًا. ألستم تعلمون أن الخميرة الصغيرة تخمر
العجين كله. إذًا نقوا منكم الخمير العتيق لتكونوا عجينًا جديدًا كما أنكم
فطير لان فصحنا المسيح قد ذبح: فلنعيد إذًا لا بخمير عتيق ولا بخمير الغش
والزنا بل بفطير الطهارة والبر. قد كتبت إليكم في الرسالة ألا تخالطوا
الزناة: نعمة الله الآب.
إن قلنا أن ليس لنا خطية فإنما أنفسنا
وليس الحق فينا وإن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا
ويطهرنا من كل إثم. وإن قلنا أنا لم نخطئ نجعله كاذبًا وكلمته ليست ثابتة
فينا.
يا أولادي أكتب إليكم بهذا لكي لا
تخطئوا. وان أخطأ أحد فلنا شفيع عند الآب يسوع المسيح البار. وهو كفارة عن
خطايانا. وليس عن خطايانا فقط بل عن خطايا العالم كله أيضًا. وبهذا نعلم
إننا قد عرفناه بان نحفظ وصاياه. فمن قال اني قد عرفته ولم يحفظ وصاياه فهو
كاذب وليس الحق فيه. وأما من حفظ كلمته فبالحقيقة قد تكملت فيه محبة الله
وبهذا نعلم أننا فيه. ومن قال إنه ثابت فيه ينبغي أنه كما سلك ذاك أن يسلك
هو هكذا: يا أحبائي لست أكتب إليكم وصية جديدة بل بوصية قديمة هي كانت عندكم
من البدء والوصية القديمة هي الكلمة التي قد سمعتموها. وأيضًا وصية جديدة
أكتب إليكم ما هو حق فيه وفيكم إن الظلمة قد مضت والنور الحقيقي الآن يضئ.
من قال إنه في النور وهو يبغض أخاه فهو في الظلمة حتى الآن. من يحب أخاه فهو
ثابت في النور وليس فيه شك. وأما من بغض أخاه فهو في الظلمة وفي الظلمة يسلك
ولا يدري أين يمضي لان الظلمة قد أعمت عينيه: لا تحبوا العالم.
باقي القراءات ستجدها هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في الروابط أعلى يسار الصفحة.
وأما شاول فكان يضطهد بيعة الله
(الكنيسة) ويدخل البيوت ويجر رجالًا ونساء ويسلمهم إلي السجن. وأما الذين
تشتتوا فكانوا يجولون مبشرين بالكلمة. وأما فيلبس فانحدر إلى مدينة السامرة
وكان يكرز لهم بالمسيح. وكان الجموع يصغون معًا (بقلب واحد) إلى ما يقوله
فيلبس عند استماعهم له ومعاينتهم الآيات التي صنعها. لان كثيرين من الذين
كانت بهم الأرواح النجسة كانت تخرج منهم صارخة بصوت عظيم. وكثيرون مخلعون
وعرج كان يشفيهم وصار فرح عظيم في تلك المدينة. وان رجلًا اسمه سيمون كان
قبلًا في تلك المدينة وكان ساحرًا فحول أمة السامرة كلها مدعيًا انه شيء
عظيم. فأصغوا إليه جميعهم من صغيرهم إلي كبيرهم قائلين هذه هي قوة الله التي
تدعي عظيمة. وكانوا يصنعون إليه كلهم لأنه منذ زمان طويل كان قد أبهتتهم
أسحاره. فلما آمنوا إذ بشرهم فيلبس بملكوت الله واسم يسوع المسيح اعتمدوا
رجالا ونساء. وسيمون نفسه أيضًاُ آمن واعتمد وكان ملازمًا لفيلبس وإذ رأى
الآيات والقوات العظيمة الصائرة منه تعجب: لم تزل كلمة الرب.
قوتي وتسبحتي هو الرب. وقد صار لي
خلاصًا. إن أدبًا أدبني الرب وإلي الموت لم يسلمني: هلليلوياه.
ثم قال لهم هل يوقد سراج ليوضع تحت
المكيال أو تحت السرير أليس ليوضع على المنارة. لأنه ليس خفي لا يظهر ولا
صار مستورًا إلا ليعلن. من له أذنان للسمع فليسمع. وقال لهم أيضًا انظروا
ماذا تسمعون. بالكيل الذي به تكيلون يكال لكم ويزاد لكم أيها السامعون. لان
من له يعطى ومن ليس له فالذي عنده ينزع منه. وقال هكذا ملكوت الله كمثل
إنسان يلقي بِذاره على الأرض. وينام ويقوم ليلًا ونهارًا والزرع ينمو ويطول
وهو لا يعلم. لان الأرض من ذاتها تعطي ثمرًا. أولا عشبًا ثم سنبلًا ثم يمتلئ
ما في السنبل. فإذا أدرك الثمر فللوقت يرسل المنجل لان
الحصاد قد حان:
والمجد لله.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/34xzg2w