إنه لا يتكلم عن الخلاص في لحظة، إنما يدعوهم أن يفتحوا قلوبهم لله، وأن يتوبوا. والمفروض أن يستجيبوا بسرعة لعمل الله فيهم، لئلا يدركهم غضب الله الذي أدرك آباءهم في القفر (عب 3: 8)
والرسول يقول إن عدم الرجوع إلى الله، وعدم الاستجابة لصوته، عبارة عن قساوة قلب. لذلك اليوم لا تقسوا قلوبكم..
ما علاقة هذه الآية بالخلاص في لحظة؟ إنني متعجب.
كذلك ما هي علاقة الخلاص في لحظة بهذه الآية:
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/5rqx5t9