[قام الرؤساء في شعبنا، فتركوا الشريعة وافتخروا بالإثم.
اقتنوا خيرات، فغلبهم الطمع.
يقرضون بالربا ويأخذون الفائدة. ليس من يذكر ما قد كُتب: "لا تأخذ منه ربا ولا مرابحة" (لا 25: 36). وقيل: "من أراد أن يسكن في خيمته الرب لا يعطي فضة بالربا" (راجع مز 15: 1، 5). كما قيل عنه لا يعمل النجاسات التي يعددها حزقيال فيرضي الرب عنه: "ولم يعط بالربا، ولم يأخذ مرابحة" (حز 18: 8).
يوجد في هذا الزمن أناس يتصرفون بعنفٍ ويعوجون الحكم، ويحابون الوجوه ويبرئون المذنب، ويُجَّرمون البريء؛ يحبون الأغنياء ويبغضون الفقراء، ويرعون أنفسهم ويبدون الخراف. أعماهم العالم، فأحبوا الرشوة، ورفضوا الحق [95].]
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/6bt78ys