طعنه بالرمح: ضربه ووخزه (انظر عد 25: 8؛ 1صم 19: 10؛ 31: 4؛ 1 أخ 10: 4؛ إرميا 37: 10؛ حز 28: 9).
وبعد أن أسلم الرب يسوع الروح على الصليب، ورأى العسكر أنه قد مات، طعن واحد من العسكر "جنبه بحربة وللوقت خرج دم وماء" (يو 19: 34- 37؛ انظر أيضًا زك 12: 10؛ رؤ 1: 7).
وطعن فيه بالقول: ثلبه وعابه، ويقول الحكيم: "يوجد من يهذر مثل طَعْن السيف" (أم 12: 18). ويوصي الرسول بولس المؤمنين "ألا يطعنوا في أحد، ويكونوا غير مخاصمين حُلماء مظهرين كل وداعة لجميع الناس" (تي 3: 2).
كما يقول إن "محبة المال أصل لكل الشرور، الذي إذا ابتغاه قوم ضلوا عن الإيمان وطعنوا أنفسهم بأوجاع كثيرة "(1 تي 6: 10).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/5mw3bxw