المراعي بعد حشّها (مزمور 72: 6).
وهو الحصاد أو ما فَضُلَ منه بعد جزّه (أي قطعه). ويشبه سليمان الحكيم حكم الملك الصالح بأنه "مثل المطر على الجزاز" (مز 72: 6)، أي ليبدأ الزرع الجديد في النماء (انظر 2 صم 23: 4؛ هوشع 6: 3).
أما "جزاز الملك" (عاموس 7: 1) فهو ما كان يأخذه ملوك إسرائيل من الحشيش كجزية من الشعب لإطعام خيوله هو أولًا (انظر 1 صم 18: 15-17). وبعد أن يأخذ الملك نصيبه، يأتي أصحاب الحقول لإطعام مواشيهم بما بقي. ولكن عاموس يقول لهم أن هذا الباقي "خلف العُشْب بعد جزاز الملك" سيأكله الجراد الذي سيرسله الرب دينونة لهم.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/vgnwy87