سنوات مع إيميلات الناس!
أسئلة عن الكتاب المقدس
كاتب سفري صموئيل الأول وصموئيل الثاني غير معلوم، غير أن البعض يظنون أن صموئيل النبي Prophet Samuel قد كتب الأربعة والعشرين أصحاحًا من أولهما، وأن جاد وناثان النبيين أكملاهما (انظر أخبار أيام الأول 30،29:29)، حيث يُقال: "وأمور داود الملك الأولى والأخيرة هي مكتوبة في سفر أخبار صموئيل الرائي، وأخبار ناثان الرائي، وأخبار جاد الرائي".
ولكن بما أن النبيين جاد وناثان بقيا في خدمتهما إلى آخر مُلك داود، يُرجَّح أن يكون واحد منهما قد أكمل كتابة هذين السفرين. وأما كونهما قد أُكمِلا بعد موت داود، فيتضح من أنه يُذكَر فيهما سنو مُلكه (2صم5،4:5)، (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا) وأيضًا كلماته الأخيرة (2صم1:23).
إن سفري صموئيل الأول والثاني هما في الأصل سفرٌ واحدٌ، غير أن المترجمين اليونانيين المنسوبة إليهم الترجمة السبعينية septuagint (تكتب أحيانًا septugant أو septugint) قسموه اثنين لأجل المناسبة فقط، حتى يختتموا الأول بموت شاول ويفتتحوا الثاني بجلوس داود على تخت المملكة.
ودُعي هذا السفر أصلاُ باسم صموئيل. أولًا لأنه يُفتَتَح بتاريخ ولادته وأعماله، وثانيًا لأن صموئيل كما ذكرنا آنفًا هو كما يُظَن المبتدئ بكتابته..
مقدمة عن سفر صموئيل الأول | مقدمة تفسيرية لسفر صموئيل الثاني.
حول الفهم الخاطئ في موضوع تحضير العرافة روح صموئيل النبي بطلب الملك شاول.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/s9mn4gv