← هذه الصفحة بها بعض البيانات والمعلومات المتعلقة بهذه الشخصية، من فضلك تواصل معنا هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت لإضافة أو تعديل أي بيانات، وذلك بالاستعانة بهذا النموذج.
الاسم بالإنجليزية: George Habib Bebawi.
تاريخ الميلاد: 27 نوفمبر 1938 م.
لم ينشأ من أسرة مسيحية (نشأ حتى التاسعة عشر يهوديًّا(1)).
بدأ ينضم للكنسية القبطية سنة 1957 م.(2)، وقبلته الكنيسة.
درس في الكلية الإكليريكية، وعُيِّنَ مدرسًا بها سنة 1961 م. (حتى عام 1965 م.)، ثم ما بين عامي 1970-1973 م.
درس في جامعة كامبريدج بإنجلترا عام 1970 م. University of Cambridge.
قام بالتدريس بجامعة الروح القدس - الكسليك بلبنان (1973-1975 م.)
احتضنه قداسة البابا شنوده الثالث حينها، وأخذه معه في زيارته التاريخية لروما، ورسمه شمّاسًا، كما أخذه معه إلى أمريكا في زيارة البابا الأولى هناك سنة 1977 م.
شغل منصبًا في مجلس كنائس الشرق الأوسط بقسم الأمور اللاهوتية (1975-1984 م.)
بدأت له بعض الأخطاء العقائدية في السر ثم في العلن(3)، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى، إلى أن مُنِع من التدريس في الكلية الإكليريكية بالقاهرة وفروعها لاحقًا بسبب تعليمه الخاطئ من سنة 1983 م.
قام بالتدريس في إكليريكية الكاثوليك بالمعادي بمصر (1982-1983)، كما قام بالتدريس حتى عام 2004 م. بهيئات مختلفة في إنجلترا وأمريكا(11).
نشر مقالًا(4) يمدح فيه حركة الإصلاح البروتستانتية على يد لوثر وكلفن باعتبارها حركة تنوير، وهاجَم فيه السلطة الدينية وسر الكهنوت، وأيضًا هاجَم عقيدة سر التناول صراحةً.. إلخ.
فَصَلَ نفسهُ عن الكنيسة بانضمامه لكنائس أخرى -باعترافه- سنة 1984 م. (الكنيسة الروسية أولًا حينما تزوج فيها، ثم الكنيسة الأنجليكانية سنة 1989 م. - في حين أنه أنكر اعتبار هذا بمثابة انضمام له لكنائس أخرى(6))، وفي المكان ذاته في صفحة سيرته الذاتية كتب تحت عنوان Church Membership: أنه ما بين عامي 1957-1984 كان عضوًا بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ثم 1984-2004 عضوًا في الكنيسة الروسية الأرثوذكسية.
قام بنشر العديد من الكتب، قبل وبعد تركه الكنيسة القبطية، واتجه للنشر الإليكتروني بعدها.
له العديد من الأخطاء العقائدية(5)، لها علاقة بموضوعات مثل: شركة الطبيعة الإلهية - الكفارة.. إلخ.
ناقَش المجمع المقدس أخطائه في الجلسة الطارئة بتاريخ 21 فبراير 2007 م. ثم في جلسة 26 مايو 2007 م.(7)، وتم حرمه رسميًّا.
نشر في موقعه موضوع الحَرْم مرتين، ولكنه أردف قائلًا أن ذلك تم: "في مجمعٍ لا يعرف الإيمان، ومن أشخاصٍ لا يعرفون الرب"، وتحدَّث عن "شر هؤلاء" وكيف أنهم "في الظلمة مقيمون" (وهو يقصد بهذا الكلام البابا شنوده والآباء الأساقفة في مجمع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية(8))!
قام البابا شنوده بالرد على العديد من أخطاؤه في سلسلة مقالات بمجلة الكرازة، تم تجميعها لاحقًا في كتاب بعنوان "بدع حديثة" منشور هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت.
عام 2008 م. قام بنشر كتابًا بعنوان "رسائل أبونا فيلمون المقاري" (تقديم ودراسة د. جورج حبيب بباوي)، وكان به العديد من الأخطاء العقائدية، حذَّر منها المجمع المقدس في قرارات وتوصيات جلسة دورة مايو 2015 م.، حيث قال بالنص: "6 – انتشرت في الآونة الأخيرة بعض الكتابات التي تنسب بطريقة مباشرة أو غير مباشرة الى قداسة البابا كيرلس السادس الذي اعترفت كنيستنا بقداسته في اجتماع المجمع المقدس في يونيو 2013؛ يدعي فيها الكاتب عبارات مثل “أنا تناولت قبل خلق العالم” , و “ليس بالتوبة و لا بالاعمال الصالحة ننال الملكوت”, و “حفظ الوصايا لا يؤدي إلى الخلاص”, و “قولوا يا رب يسوع , و بلاش يا ست يا عذراء”, و “نحن لن نكافأ على أعمال صالحة , و لن نعاقب على أعمال شريرة”. و هذا كله و ما يماثله يستحيل أن يقوله أو يشرحه أو يوافق عليه البابا القديس الراحل. فلهذا نحذر من مثل هذه الكتابات و نؤكد منع توزيعها في مكتبات كنائسنا و أديرتنا".
في مرضه الأخير قبل موته أرسل رسالة لقداسة البابا تواضروس الثاني 118 يطلب فيها التناول من الأسرار المقدسة، وقال فيها "أنا على إيمان كنيسة الشهداء، كنيستي القبطية الأرثوذكسية"(9). وبسبب ظروفه المرضية المتأخرة وطلبه الشخصي وإعلان إيمانه في الرسالة، سمح له قداسة البابا بالتناول من منظور رعوي ومنظور إنساني. ولم يقم د. جورج بالتدريس في أي معاهد تعليمية بعد ذلك الوقت حتى وفاته. أما على الجانب الآخر، فتعليم الكنيسة يقول بأن مَنْ يخطئ علانية، يجب أن يتوب علانية، ويكتب تصحيح للأخطاء التي علَّم بها. فاستفادته من التناول أو أي حِل للتناول مرتبط بالندم والتوبة، وما تم هو أمر في الإطار الرعوي والشخصي فقط. ولكن قرار المجمع بالحرم (عام 2007) لا يحله إلا قرار مجمع مماثِل، وبالتالي الحِرمان ما زال قائمًا -كما أوضح البابا تواضروس كذلك- حتى وقت كتابة هذا الكلام. والله هو "فَاحِصَ الْقُلُوبِ وَالْكُلَى" (مز 7: 9)، وهو الديان العادل سواء تاب المدرس فعليًّا أم لم يتب، وحينها لن يفيده التناول (أو الصلاة على جثمانه لاحقًا) في شيء، ونتمنى أن يكون قد تاب، على الرغم من عدم إعلانه التوبة ولا تصحيح أخطاؤه العقائدية، بل وتركه لكل ميراثه الخاطئ عقائديًّا وهجومه على تعاليم الكنيسة القبطية وآباؤها كما هو على موقعه الشخصي شاهدًا عليه وعلى إدانته!
تاريخ الوفاة: 4 فبراير 2021 م.
أقيمت الجنازة يوم الاثنين 8 فبراير بكنيسة القديسة العذراء مريم والقديس مارمرقس في إنديانا بالولايات المتحدة الأمريكية. وقد ترأس نيافة الأنبا سارافيم أسقف انديانا بالولايات المتحدة الصلاة، وكان في ذلك علامات استفهام، حيث أن قرار المجمع قائم بحرمه! ربما تم الأمر كنوع من العزاء للأسرة(؟!)، أو معلومات لم تُعْلَن من قِبَل القيادة الكنسيَّة.
وأثناء جلسة المجمع المقدس (دورة مارس 2021 م.)، شرح قداسة البابا بكل وضوح وشفافية موضوع السماح بمناولة جورج حبيب بباوي –بناء على خطاب منه يعلن إيمانه– وتفهم الآباء أعضاء المجمع الموقف الرعوي والإنساني الذي اتخذه قداسة البابا. وهذا لا يلغي قرار المجمع سابقًا عام 2007 م. بِحِرْمَان تعاليمه وكتبه.
في مارس 2021 م.، قام نيافة الأنبا بنيامين مطران المنوفية بتوضيح قرار المناولة، وذلك في حوار مسجل على قناة مي سات(12)، وذلك بطلب من قداسة البابا لتوضيح الأمر للشعب، لئلا يظن أحد أنه تجاوز المجمع أو ألغى دوره. فقال نَصًّا: "هو لا زال محروم، لأن حَرَمَهُ مجمع، ولا يُحاللـه إلا مجمع، والمجمع لم يحاللـه هو وكِتاباته وكل ما يخصه". وأن قداسة البابا اتخذ هذا الأمر من جهة أنه عمل إنساني من واعِز الضمير، وأنه -قداسة البابا- مسئول أمام الله عن هذا القرار.
"في صباح يوم الأربعاء 21 فبراير 2007 م. في المقر البابوي بالقاهرة، ناقش المجمع المقدس برئاسة صاحب القداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ما قام الدكتور جورج بباوي بنشره والتعليم به سابقًا وحاليًا في مطبوعات وتسجيلات صوتية مخالفًا التعليم الأرثوذكسي السليم لكنيستنا. ونظرا لأنه فصل نفسه بنفسه عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بانضمامه إلى الكنيسة الروسية، ثم إلى الكنيسة الأنجليكانية بإنجلترا، فإن كان ما يزال يعتبر نفسه قبطيًّا أرثوذكسيًّا، فإن المجمع المقدس يقرر فرزه وعزله من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بسبب انحرافاته اللاهوتية والعقائدية والطقسية، ونشرها وتشويه فكر الآخرين بها، استمراره وتشبثه بأخطائه، وتنقله بين المذاهب المتعددة، وفرز وعزل كل من يؤمن بنفس أفكاره المنحرفة، وبالتالي لا يُسْمَح له بالاشتراك في أي سر من أسرارها الكنسية ولا بالتعليم بصوره المتنوعة."
الادعاء بأن الإنسان يمكنه أن يصير أقنومًا باتحاده بسائر أعضاء الكنيسة، وأن البشر لهم جوهر واحد مثل الأقانيم في الثالوث.
الادعاء باتحاد الطبيعة الإلهية بالطبيعة الإنسانية في سائر المؤمنين مثل اتحاد اللاهوت بالناسوت في السيد المسيح والقول بأن هذا الاتحاد يتم بحلول الروح القدس في الإنسان.
الادعاء بأن الإنسان لا يستطيع أن يفهم علاقة الكنيسة بالمسيح إلا من خلال فهمه لعلاقة الرجل بالمرأة فهمًا كاملًا ناضجًا.
مهاجمة السلطان الكهنوتي وسلطان التعليم في الكنيسة.
مهاجمة كل معتقدات الكنيسة الأرثوذكسية بصفة عامة مدعيًا أن التعليم حاليًا بالكنيسة هو تعليم غير مسيحي.
مهاجمة مدارس الأحد مع الادعاء بأنها تعلم الأطفال تعليم غير مسيحي.
مهاجمة الصوم أو التحريض على عدم الالتزام بالصوم الذي وضعته الكنيسة.
مهاجمة سر الإفخارستيا حسب معتقد الكنيسة في الوقت الحاضر مع الادعاء ببطلان تعليم التحول الجوهري تحت أعراض الخبز والخمر.
مدح تعاليم أوريجانوس خاصة فيما يختص بخلاص الشيطان.
التحريض على قبول فكرة الزواج المختلط من غير المسيحيين والتشكيك في أهمية صلوات الإكليل.
التحريض على حضور أفلام عالمية فيها نوع من الشذوذ. والتشجيع على قراءة كتب غير روحية.
الهجوم باستمرار على العظات والتعليم الذي يُقَال في الكنائس.
مهاجمة فكرة إيفاء العدل الإلهي بالصليب ورفضه فكرة العقوبة في كثير من التعاليم.
الادعاء بعدم معرفة مصير غير المؤمنين.
الادعاء بعدم أهمية حالة الإنسان الروحية في وقت انتقاله من العالم.
الادعاء بعدم أهمية طلب معونة الله في كل عمل "محتاج لمعونة ربنا في إيه؟؟ مش محتاج لمعونة ربنا". مع تصوير خاطئ لمعنى قول السيد السميح "بدوني لا تقدرون أن تعلموا شيئا" عن طريق الادعاء بأننا متحدون بالمسيح، بنفس الصورة التي يتحد بها أقنوم الكلمة مع أقنوم الآب حتى أنه لا يحتاج إلى معونته.
الادعاء بأن من ينقاد لإرادة السيد المسيح يكون مثل مطية تنقاد لمن يركبها. وشتيمة جميع المتناولين الذين يتكلون على معونة الله وإرشاده.
الادعاء بأن مارتن لوثر لم يهاجم الكهنوت كما تقدمه المسيحية الحقيقة، ولكنه فقط يهاجم أخطاء الباباوات في عصر الإصلاح، مستخلصا من ذلك أن مارتن لوثر لم يرفض الكهنوت السليم وهذا غير حقيقي تاريخيًّا.
الادعاء بأن الكنيسة انحرفت عن تعاليم الكتاب المقدس بعد القرن الخامس الميلادي وأن مارتن لوثر هو الذي أعاد للكنيسة عقيدتها المطابقة لتعليم الكتاب المقدس وتعاليم القرون الخمس الأولى.
الادعاء بأن الإنسان بعد المعمودية هو أقدس من مياه المعمودية المقدسة وأقدس من المذبح المدشن بالميرون.... إلخ.
اتهام الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالأريوسية لرفضها فكرة تأليه الإنسان بحلول الروح القدس فيه باتحاد الطبائع كما حدث في السيد المسيح، واتهامها بالنسطورية لأنها برفضها لهذا النوع من الاتحاد في الإنسان المؤمن فإنها تكون على مثال رفض نسطور لفكرة هذا الاتحاد في شخص المسيح.
مهاجمة تعليم الكنيسة بشأن عقيدة التثليث مدعيا أنها تعتنق نظرية القيمة Theory of Value لأرسطو وهي نظرية خاطئة في نظره.
محاولة إثارة مشاعر الآنسات والسيدات ضد الكنيسة بسبب منع الكنيسة للمرأة عموما من دخول الهيكل. والمناداة بإمكانية دخولها أثناء القداس الإلهي في الهيكل الذي توجد فيه الذبيحة. وهو دائما يحاول إزالة الفوارق بين وضع المرأة في الكنيسة ووضع الرجل بصورة قد تؤدى في النهاية إلى المطالبة بالكهنوت للمرأة.
الادعاء بأن جميع المؤمنين هم كهنة وأن الفرق فقط هو في القسيسية أو الأسقفية كأحد مواهب الروح القدس ولكن الكهنوت هو للجميع.
الادعاء بأن العلمانية أعظم من الكهنوت، وأنه توجد أبوة للعلمانيين في الكنيسة وهذه الأبوة هي أعظم من الكهنوت.
المطالبة بإلغاء ألقاب قداسة البابا الطقسية في الكنيسة وكذلك إلغاء سائر رتب الإكليروس.
الادعاء بأن تدريس اللاهوت ليس هو من اختصاص الباباوات ولكن من اختصاص العلمانيين وأساتذة اللاهوت.
المطالبة بعدم منع التعاليم المضادة لعقيدة الكنيسة وبعدم محاربة الشكوك بدعوى أن ذلك ضد روح الإنجيل (مدعيًا بأن ترك الزوان ينمو مع الحنطة -مذكور بالإنجيل- يعنى ترك الشكوك والتعاليم الخاطئة).
قبول معمودية البروتستانت وكل معمودية من أي مذهب على اسم الثالوث.
موضوع نظرية الأجساد الثلاثة.
أخطاء حول أسرار الكنيسة (تعريفها- عددها).
إنكار الكفارة واعتبارها من أفكار العصور الوسطَى.
الادعاء بأن تعاليم "كلفن" مأخوذة من ذهبي الفم.
وتوجد أخطاء أخرى كثيرة تم مناقشة بعضها هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى.
* انظر أيضًا: صور د. جورج حبيب بيباوي.
أسماء شخصيات بالحروف الأبجدية:
أ | ب | ت | ث | ج | ح | خ | د | ذ | ر | ز | س | ش | ص | ض | ط | ظ | ع | غ | ف | ق | ك | ل | م | ن | ه | و | ي
_____
(1) عن فيديو محاضرة له في فندق ماريوت باللغة الإنجليزية.
(2) عن فيديو بعنوان "الرد على أفكار جورج حبيب بباوي 20 02 2007 البابا شنودة الثالث الإكليريكية"، د. 4، منشور بتاريخ Mar 14, 2015.
(3) هذا الكتاب مملوء من الشكوك حسب المرجع السابق (2)، دقيقة 7: كتاب القديس أثناسيوس الرسولي في مواجهة التراث الديني غير الأرثوذكسي، جورج حبيب بباوي، سلسلة مصادر العقيدة والطقس، إصدار الكلية الإكليريكية، الناشر: أسرة القديس كيرلس عمود الدين، الإكليريكية، الطبعة الأولى: 15 مايو 1985 م.، رقم الإيداع: 4081/85.
(4) في مجلة الهدى البروتستانتية، المرجع (29)، د. 16.
(5) من أخطاء د. جورج بيباوي المذكورة في كتب: كتاب القديس أثناسيوس الرسولي (موضوع شركاء الطبيعة الإلهية)..
(6) موقع د. جورج حبيب - page_id=276.
(7) المرجع السابق، ص. 200. في جلسة المجمع المقدس يوميّ 21 فبراير 2007 م. و26 مايو 2007 م. كما وضع الكتاب نص القرار في ملحق رقم 27-أ ص. 401؛ 27-ب ص. 402؛ 27-ج ص. 403-405؛ ملحق 27-د ص. 406-409 تحت عنوان "ملخص لأخطاء الدكتور جورج حبيب التعليمية".
(8) موقع د. جورج حبيب، مقال بعنوان "هذه وصيتي ... هديةٌ إلى قراء الموقع" - 27 نوفمبر 2014 – الولايات المتحدة الأمريكية.
(9) عن فيديو بعنوان "قداسة البابا يتناول موضوع تناول دكتور جورج بباوي - سؤال 4 - اسئلة لقاء 99 دقيقة للشباب - مارس 2021" (NAmG1Ez9aA0).
(10) كتاب: "القرارات المجمعية في عهد صاحب القداسة البابا شنوده الثالث 117" - الإصدار الثالث - 2011 م. - إعداد: لجنة السكرتارية في المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية - الناشر: المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، مطبعة بريما جرافيك، رقم الإيداع: 10357/2011، ملحق رقم (27-د)، ص. 406.
(11) السيرة الذاتية، المرجع (6).
(12) فيديو بعنوان "الأنبا بنيامين يعلن قرار المجمع المقدس في استمرارية حرمان جورج حبييب بباوي"، 8 مارس 2021 م. (Z2KDW8_u1xw).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/characters/people/geem/george-habib-bebawi.html
تقصير الرابط:
tak.la/86h66ry