المُصَلِّي بالأجبية يعرض حالته بكل صراحة، ويتحدث عن ضعفاته وقدرة عدوه عليه، وعجزه عن إنقاذ نفسه...
فيقول في المزمور 142 (من صلاة باكر) "إن العدو قد اضطهد نفسي. أذل في الأرض حياتي. أجلسني في الظلمات مثل الموتى منذ الدهر.." (مز 142).
ويقول في المزمور الثالث "كثيرون قاموا على. كثيرون يقولون لي: ليس له خلاص بإلهه". وفي المزمور 140 (من صلاة الساعة الثالثة) "أعدائي تقولوا على شرًا. متى يموت ويباد اسمه..".
وفي المزمور 141 (من صلاة النوم) يقول "وأنت علمت سبلي. في الطريق التي أسلك أخفوا لي فخًا. تأملت عن اليمين وأبصرت، فلم يكن مَنْ يعرفني. ضاع المهرب مني، وليس مَنْ يسأل عن نفسي. فصرخت إليك يا رب.." (مز 141).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/pope-sheounda-iii/praying-with-agbia/frankly.html
تقصير الرابط:
tak.la/txq9syg