نذكر القديسة العذراء في القطعة الثالثة من كل صلاة، ونطلب شفاعتها.
نذكر أنها دائمة البتولية، العذراء كل حين، وأنها القديسة الطاهرة، والدة لإله الشفيعة. وأنها أم النور المكرمة من مشارق الشمس إلى مغاربها. وإنها السماء الثانية نعمة، الكرمة الحقانية الحاملة عنقود الحياة. وأن الآب اختارها والروح القدس ظللها، والابن تنازل وتجسد منها. وأنها باب السماء وكثيرة هي شفاعتها ومقبولة عند مخلصنا. وأنها أم قادرة رحيمة معينة. وهي سور خلاصنا، الحصن المنيع، أم الرحمة والخلاص، باب الحياة العقلي.
← انظر كتب أخرى للمؤلف هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت.
وفي صلاة الأجبية نذكر الملائكة القديسين.
نشترك معهم في تسبيحهم قائلين: "فلنسبح مع الملائكة... ونطلب من الله قائلين: أحطنا بملائكتك القديسين، لكي نكون بمعسكرهم محفوظين ومرشدين..". كما نتذكر ما قيل عنهم وعن حفظهم لنا في مزامير داود...
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/pope-sheounda-iii/praying-with-agbia/blessed-virgin-angels.html
تقصير الرابط:
tak.la/frnmz2w