|
St-Takla.org Image:
For several days he mourned, fasted and prayed. He confessed his sin and the sin
of his people. He knew that God had promised that if His people turned back to
Him and obeyed Him then God would return them to their land. Nehemiah asked God
for an opportunity to speak to the King about the situation (Nehemiah 1: 4-11).
- "Rebuilding the walls of Jerusalem" images set (Nehemiah 1-2): image (6) -
Nehemiah, Bible illustrations by James Padgett (1931-2009), published by Sweet
Media صورة في
موقع الأنبا تكلا: "فلما سمعت هذا الكلام جلست وبكيت ونحت
أياما، وصمت وصليت أمام إله السماء، وقلت: «أيها الرب إله السماء، الإله العظيم
المخوف، الحافظ العهد والرحمة لمحبيه وحافظي وصاياه، لتكن أذنك مصغية وعيناك
مفتوحتين لتسمع صلاة عبدك الذي يصلي إليك الآن نهارا وليلا لأجل بني إسرائيل عبيدك،
ويعترف بخطايا بني إسرائيل التي أخطأنا بها إليك. فإني أنا وبيت أبي قد أخطأنا. لقد
أفسدنا أمامك، ولم نحفظ الوصايا والفرائض والأحكام التي أمرت بها موسى عبدك. اذكر
الكلام الذي أمرت به موسى عبدك قائلا: إن خنتم فإني أفرقكم في الشعوب، وإن رجعتم
إلي وحفظتم وصاياي وعملتموها، إن كان المنفيون منكم في أقصاء السماوات، فمن هناك
أجمعهم وآتي بهم إلى المكان الذي اخترت لإسكان اسمي فيه. فهم عبيدك وشعبك الذي
افتديت بقوتك العظيمة ويدك الشديدة. يا سيد، لتكن أذنك مصغية إلى صلاة عبدك وصلاة
عبيدك الذين يريدون مخافة اسمك. وأعط النجاح اليوم لعبدك وامنحه رحمة أمام هذا
الرجل». لأني كنت ساقيا للملك" (نحميا 1: 4-11) - مجموعة "إعادة بناء أسوار
أورشليم" (نحميا 1-2) - صورة (6) - صور سفر نحميا، رسم جيمز بادجيت (1931-2009)،
إصدار شركة سويت ميديا |
تتبعنا في هذا السفر:
1-
الأخبار
المحزنة التي جاءت عن
أورشليم.
2-
صلواته
واستجابتها دائمًا أحيانًا كانت صلوات شخصية تخصه وأحيانًا من أجل
الشعب.
3-
ملحمة البناء
للسور والأبواب وكيف قسمت الأبواب.
4-
المقاومون
كانوا من بداية عودته لكن بالصلاة ومعونة الرب كان نجاحه..
5-
مشكلات واجهها
نحميا، مشكلات اجتماعية، اقتصادية.
6-
ثم السور نفسه
كيف بني السور.
7-
كيف قام بنهضة
روحية وقراءة الشريعة... إلخ. وتعهدوا..
8-
أعمار
أورشليم
التي كانت مهجورة.
9-
تدشين السور
وكيف تنظم هذا التدشين.
10-
الإصلاحات التي
عملها بعد عودته مرة ثانية
لأورشليم وهي تطهير الهيكل من طوبيا
وجمع الكهنة الذين كانوا يعملوا في الحقول، حافظ على السبت بعد ما
كسروه كيف وبخهم لأجل الزيجات المختلطة.