(III) مباشرة الكنيسة المسيحية في عصرها الرسولي للصلاة على المنتقلين:
(1كو29:15) (2 تي 16:1، 18)
· النص الأول: "وإلا فماذا يصنع الذين يصطبغون من أجل الأموات. إن كان الأموات لا يقومون البتة فلماذا يصطبغون لأجل الأموات" (1 كو 29:15).
· كلمة يصطبغ وأن كانت تترجم معمودية Baptizm a لكن غير مقصود لها المعنى الحرفي لكن يقصد بها الذين يتكبدون صلوات مصحوبة بالألم مع أصوام وفيرة لأجل الأموات أي يصلوا لأمواتهم!
· وأن كانت هناك هراطقة في كورونثوس ينكرون القيامة. فلماذا يعملوا هذا، وهذا دليل على إيمانهم بالقيامة.
· النص الثاني: "ليعط الرب رحمة لبيت انسفورس" (2تي16:1)
"ليعطه الرب أن يجد رحمه في ذلك اليوم" (2تي 18:1)
سلام الرسول على بيت أنسفورس (2تي19:4)
· ذكره كلمة بيت انسفورس دليل على عدم وجوده أي انتقل.
· ميز في الرحمة نفس أنسفورس (2تي 16:1) عن الرحمة لبيت انسفورس فقط ثم في (2تي 18:1) تكلم رحمة لانسفورس نفسه في يوم الدينونة. فيكون طلب الرحمة هي صلاة لأجل انسفورس!!
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/fr-maximos-samuel/prayer-for-departed/early-church.html
تقصير الرابط:
tak.la/9vwdvaw