القراءات:
مزمور العشية: إنجيل العشية: مزمور باكر: إنجيل باكر: البولس: |
|
الكاثوليكون: الإبركسيس: مزمور إنجيل القداس: إنجيل القداس: |
في الخمسين يوم المقدسة تستبدل قراءة السنكسار في الكنيسة بعمل دورة القيامة المقدسة.
" 51- الحق الحق اقول لكم ان كان احد يحفظ كلامي فلن يرى الموت الى الابد.
52- فقال له اليهود الان علمنا ان بك شيطانا قد مات ابراهيم و الانبياء و أنت تقول ان كان احد يحفظ كلامي فلن يذوق الموت الى الابد.
53- العلك اعظم من ابينا ابراهيم الذي مات و الانبياء ماتوا من تجعل نفسك.
54- اجاب يسوع ان كنت امجد نفسي فليس مجدي شيئا ابي هو الذي يمجدني الذي تقولون انتم انه الهكم.
55- و لستم تعرفونه و اما انا فاعرفه و ان قلت اني لست اعرفه اكون مثلكم كاذبا لكني اعرفه و احفظ قوله "
إنجيل الأحد القادم نجد فيه أن من يؤمن بالنور يصير ابنًا للنور ويسير في النور. ويوم أمس الاثنين نجد أن له أعمال نور. واليوم نجد أنه لن يرى الموت = "إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يرى الموت إلى الأبد" وقوله يحفظ كلامي أي تكون أعماله أعمال نور. فمن يريد أن يسلك في الظلمة سيتعثر ويموت.
مزمور إنجيل القداس (مز53: 2،1):-
" اللهم باسمك خلصني. وبقوتك أحكم لي. استمع يا الله صلاتي. وانصت إلى كلام فمي. هلليلويا "
"اللهم بإسمك خلصني"= هكذا نتضرع ليعيننا الله أن نعمل أعمال نور فنحيا للأبد.
" 35- و قال لهم في ذلك اليوم لما كان المساء لنجتز الى العبر.
36- فصرفوا الجمع و اخذوه كما كان في السفينة و كانت معه ايضا سفن اخرى صغيرة.
37- فحدث نوء ريح عظيم فكانت الامواج تضرب الى السفينة حتى صارت تمتلئ.
38- و كان هو في المؤخر على وسادة نائما فايقظوه و قالوا له يا معلم اما يهمك اننا نهلك.
39- فقام و انتهر الريح و قال للبحر اسكت ابكم فسكنت الريح و صار هدوء عظيم.
40- و قال لهم ما بالكم خائفين هكذا كيف لا ايمان لكم.
41- فخافوا خوفا عظيما و قالوا بعضهم لبعض من هو هذا فان الريح ايضا و البحر يطيعانه "
هذه عن المسيح النائم في المركب وسط بحر هائج إعلانًا عن طبيعة هذا العالم المضطرب المملوء ألامًا. لكن إيمان شعب الله وسلامه واطمئنانه ليسوع الذي في وسط المركب (الكنيسة) هو سلوك في النور. هو عمل يفرح قلب الله.
" ليتراءف الله علينا ويباركنا. وليظهر وجهه علينا ويرحمنا. لتعرف في الأرض طريقك. وفي جميع الأمم خلاصك. هلليلويا "
"ليتراءف الله علينا ويباركنا"= هكذا نتضرع وسط هياج العالم حولنا.
"وليظهر وجهه علينا"= وسط الضيقات يرتسم على وجوهنا سلام من الله.
"لتعرف في الأرض طريقك"= حينما يرى الناس سلامك ونعمتك ونورك على وجوهنا وسط الضيقة يؤمنون.
"في جميع الأمم خلاصك"= فأنت قادر أن تسكت الرياح.
" 40- فاتى اليه ابرص يطلب اليه جاثيا و قائلا له ان اردت تقدر ان تطهرني.
41- فتحنن يسوع و مد يده و لمسه و قال له اريد فاطهر.
42- فللوقت و هو يتكلم ذهب عنه البرص و طهر.
43- فانتهره و ارسله للوقت.
44- و قال له انظر لا تقل لاحد شيئا بل اذهب ار نفسك للكاهن و قدم عن تطهيرك ما امر به موسى شهادة لهم "
الخطية تمنع ظهور النور على وجوهنا، فلنأتي للمسيح ليشفينا ويطهرنا من خطيتنا فتتحول ظلمتنا لنور.
" فلتعترف لك الشعوب يا الله. فلتعترف لك الشعوب جميعًا. ليباركنا الله إلهنا. ليباركنا الله. هلليلويا "
"فلتعترف لك الشعوب"= لقدرتك على التطهير وتحويل الظلمة إلى نور.
"ليباركنا الله"= تضرع لله ليحول الظلمة التي فينا إلى نور.
← اضغط هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت لباقي شرح القطمارسات: قطمارس الأيام - قطمارس الآحاد - قطمارس صوم يونان - قطمارس الصوم الكبير - قطمارس أسبوع الآلام - قطمارس الخمسين المقدسة.
" 19- و نحن نعلم ان كل ما يقوله الناموس فهو يكلم به الذين في الناموس لكي يستد كل فم و يصير كل العالم تحت قصاص من الله.
20- لانه باعمال الناموس كل ذي جسد لا يتبرر امامه لان بالناموس معرفة الخطية.
21- و اما الان فقد ظهر بر الله بدون الناموس مشهودا له من الناموس و الانبياء "
البولس والكاثوليكون والإبركسيس:
نرى فيهم كيف نكون نورًا يجذب الآخرين.
ففي البولس نرى ضرورة الإيمان، فالإيمان هو الذي يبرر ويطهر القلوب (راجع إنجيل عشية) وفي الكاثوليكون نرى ضرورة أن نسلك بمحبة مع الإخوة.
وفي الإبركسيس نرى ضرورة طاعة الله أكثر من الناس.
" 13- لا تتعجبوا يا اخوتي ان كان العالم يبغضكم.
14- نحن نعلم اننا قد انتقلنا من الموت الى الحياة لاننا نحب الاخوة من لا يحب اخاه يبق في الموت.
15- كل من يبغض اخاه فهو قاتل نفس و انتم تعلمون ان كل قاتل نفس ليس له حياة ابدية ثابتة فيه.
16- بهذا قد عرفنا المحبة ان ذاك وضع نفسه لاجلنا فنحن ينبغي لنا ان نضع نفوسنا لاجل الاخوة.
17- و اما من كان له معيشة العالم و نظر اخاه محتاجا و اغلق احشاءه عنه فكيف تثبت محبة الله فيه "
البولس والكاثوليكون والإبركسيس:
نرى فيهم كيف نكون نورًا يجذب الآخرين.
ففي البولس نرى ضرورة الإيمان، فالإيمان هو الذي يبرر ويطهر القلوب (راجع إنجيل عشية) وفي الكاثوليكون نرى ضرورة أن نسلك بمحبة مع الإخوة.
وفي الإبركسيس نرى ضرورة طاعة الله أكثر من الناس.
" 27- فلما احضروهم اوقفوهم في المجمع فسالهم رئيس الكهنة.
28- قائلا اما اوصيناكم وصية ان لا تعلموا بهذا الاسم و ها انتم قد ملاتم اورشليم بتعليمكم و تريدون ان تجلبوا علينا دم هذا الانسان.
29- فاجاب بطرس و الرسل و قالوا ينبغي ان يطاع الله اكثر من الناس"
البولس والكاثوليكون والإبركسيس:
نرى فيهم كيف نكون نورًا يجذب الآخرين.
ففي البولس نرى ضرورة الإيمان، فالإيمان هو الذي يبرر ويطهر القلوب (راجع إنجيل عشية) وفي الكاثوليكون نرى ضرورة أن نسلك بمحبة مع الإخوة.
وفي الإبركسيس نرى ضرورة طاعة الله أكثر من الناس.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/fr-antonios-fekry/readings/katamares-fifties/week-4-tuesday.html
تقصير الرابط:
tak.la/zr49ws2