س6
+يحولها إلى إشباع روحي وليس جسدي.
+عدم إشباع هذه الغرائز بالتعاملات الجسدية لا يضر بها ولا يلغيها ولكنها تصبح غير مُستخدمة.
- بل يحولها إلى مشاعر حب أخوى وأبوي للكل.. يصلي من أجل الجميع.
+مع اهتمام الإنسان بصلواته وأصوامه وسهرة وخدمته لا يجد وقتًا للتفكير في هذه الأمور.
ويرتقى فكرة عن المستوى الجسدي في إشباع غرائزه إلى المستوى الروحي الذي يجعله يفكر في السماء وكل ما هو روحي.
(هي ليست ملحه ولكن الإنسان بتفكيره فيها باستمرار يجعلها ملحه).
بل ان البعض لا يسلكون في الرهبنة ولا التكريس ولكنهم لا يفكرون في هذه الغرائز ولا يهتمون بها نهائيًا.. يهتمون بعملهم وأبحاثهم وتفوقهم....
س7
إني أريد تصحيح كلمات (الحرمان، القهر، المخالفة للطبيعة البشرية).
كلمات صعبة في معناها ومفهومها.. وممارستها أيضًا.
+ما نوع الحرمان والقهر؟.
هل الإنسان الذي يسلك في البتولية يعزب نفسه...
+يمكن فهم هذا على المستوى الطبي البسيط أنه يقي نفسه من بعض الأمراض التي تنتقل من التعاملات الجسدية (الخاطئة).
+التعفف عن الملذات الأرضية هو سمو في الحياة وليس قهر وحرمان.
-من قال أن العلاقات الجسدية ضرورية مثل الأكل والشرب والنوم...
لذلك يقول البعض ان لم أمارسها يعتبر هذا قهر وحرمان ومخالفة...
+هل الحياة على الأرض لا بد فيها من ممارسة الغريزة الجنسية .. ومن لا يفعل ذلك يعتبر مخالفًا؟
س8
وللإجابة نقول:
+ الاثنين مشتركين في خط واحد وهو البتولية..
- فيختبر الإنسان نفسه:
- هل
يريد أن يحيا حياة الانحلال من الكل للارتباط بالواحد؟
- هل يحب حياة الخلوة؟
- هل يحب البعد عن الناس للتمتع بالله والمعيشة معه؟
- هل يوجد عنده الاستعداد الكامل بأن يتبع قانون الدير من عمل، مواعيد صلاة، وأكل وبرنامج الحياة اليومية؟
+أم يريد أن يخدم المسيح في كل مجال وكل مكان.
+هذا الطريق له مميزاته وصعوباته والآخر كذلك.
+احسب بالضبط ما هي الطريقة التي تناسبني..
(أم يكون إنسان يحيا حياة البتولية ولا يريد أن يترك أهله والعكس صحيح..)
س9
1) فضيلة المحبة للجميع.. وبتوليته نفسها من أجل محبته للمسيح وليس عذوبيه (هناك فرق بين البتولية في المسيحية (بكامل الحب) والبتولية عند الكاهنات الوثنيات (بالاضطرار).
2)
فضيلة العفة والطهارة
- نقاء الفكر
- نقاء الحواس
- نقاء الجسد وطهارته..
س10
1-
الراهب:
يترك الدير بعلم أب اعترافه ورئيس الدير و يرجع لاسمه وحياته العادية قبل الرهبنة..
2-
المتبتل:
من الممكن أن يتزوج لأنه لم يدخل في نذر
البتولية
( مثل الرهبنة).
س11
يحسب حساب النفقة جيدًا (مَنْ يضع يده على المحراث فلا ينظر إلى الوراء) (لو9: 62).
ويحدد الطريق الذي يناسبه لكي يسلك فيه بأمانة ونجاح..
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/articles/fr-botros-elbaramosy/a/virginity-3.html
تقصير الرابط:
tak.la/xa3kdn4