كلمات ترنيمة واحبيبي.. واحبيبي *

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

و احبيبى و احبيبى                            اى حال انت فيه

من شجاك من سقاك                           كاس خل ترضيه

يا حبيبى اى ذنب                             قد صنعت او كريه

انت مجهود جريح                           ليس فيك من شفاء

بنت صهيون انظرينى                       غارقا فى ذى اللجج

قد تركت و خذلت                        و البلا كبدى و لج

لا صديق لا و لا من                     انسبائى من خرج

كى يزود العار عنى                      و يسلى المبتلى

قد ربطت و ضربت                      مثل ادنى المرذولين

بسياط قد جلدت                          مثل شر المجرمين

كل هذا من جراكم                       كى تكونوا فرحين

فانظرونى هل رايتم                     مثل سمى فى الورى

رحت فى البستان ليلا                   و الحشى منى اضطرب

خفت صليت ضجرت                   و الطلا منى انسكب

قلت ربى ان رايت                      فادفعن عنى الصليب

حزن نفسى لا يماثل                    بغريق فى الطمى

مددنى كخروف                        سمرونى فى الصليب

كل عونى فر عنى                      مثل انسان غريب

فناديت و طلبت                         مبدع الكون الرقيب

اعقب الظلم انخذالى                     و اضطراب و بكاء

يا يسوع اجر فينا                        سيل دمع منهمر

يلتظ القلب بنار                          حزن قلب منكسر

بخطاياى جرحتك                        بعقوق مستمر

ليتنا طول الليالى                        ندما نهمى الدماء

1
وا حبيبي وآ حبيبي..... أي حال أنت فيه
من شجاك من سقاك..... كأس خل ترتضيه
يا حبيبي أي ذنب..... قد صنعت أو كريه
أنت مجهود جريح..... ليس فيك من شفاء

2
بنت صهيون انظريني..... غارقا في ذي اللجج
قد تركت و خذلت..... و البلا كبدي ولج
لا صديق لا و لا مِن..... انسبائي مَن خرج
كي يذود العار عنى..... ويُسَلي المُبتلى

3
قد ربطت و ضربت..... مثل أدنى المرذولين
بسياط قد جلدت..... مثل شر المجرمين
كل هذا من جراكم..... كي تكونوا فرحين
فانظروني هل رأيتم..... مثل سقمي في الورى

4
رحت في البستان ليلا..... والحشى مني أضطرب
خفت صليت ضجرت..... و الطلا منى انسكب
قلت ربى إن رأيت..... فادفعن عنى العطب
حزن نفسي لا يماثل..... بغريق في الطمى

5
مددوني كخروف..... سمروني في الصليب
كل عوني فر عنى..... مثل إنسان غريب
فناديت و طلبت..... مبدع الكون الرقيب
أعقب الظلم إنخذالى..... و اضطراب و بكاء

6
يا يسوع اجر فينا..... سيل دمع منهمر
يلتظ القلب بنار..... حزن قلب منكسر
لخطايا جرحتك..... بعقوق مستمر
ليتنا طول الليالي..... ندما نهمى الدماء

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

وا حبيبي واحبيبى وا حبيبي
أي حال أنت فيه من رآك فشجاك
أنت أنت المفتدي يا حبيبي
أي ذنب حمل العدل بنيه
فزادوك جراحًا ليس فيها من شفاء
حين في البستان ليلًا سجد الفادي الإله
كانت الدنيا تصلي للذي أغنى الصلاة
شجر الزيتون يبكي و تناديه الشفاء
يا حبيبي كيف تمضي أترى ضاع الوفاء

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

واحبيبي واحبيبي أيُّ حالٍ أنتَ فيه مَن رآكَ فشجاكَ أنتَ أنتَ المُفتدي

يا حبيبي أيُّ ذنبٍ قد صنعتَ أو كريه فأثابوكَ جراحًا ليس فيها من شفا.

حينَ في البستانِ ليلًا سجد الفادي الإله كانتِ الدنيا تصلّي للذي أغنى الصلاة

شجرُ الزيتونُ يبكي وتُناديه الشفاه يا حبيبي كيف تَمضي أَتُرى ضاعَ الوفاء.

واحبيبي واحبيبي اي حال انت فيه

من سقاك الكأس مرًا  ابن من هذا السفيه

يا حبيبي اي ذنب قد صنعت او كريه

انت مجهود جريح ليس فيك من شفا

بنت صهيون انظريني غارقا في ذي اللجج

قد تركت وخذلت والبلا كبدي ولج

لا صديق لا ولا من انسبائي من خرج

كي يذود العار عني ويسلي المبتلى

1-                واحَبيبي واحَبيبي             أيُّ  حالٍ  أنْتَ  فيه

                   مَنْ شَجاكَ مَنْ بَلاك            ما لِذا  الأمْرِ شبيه

                   يا حبيبي  أيَّ ذَنبٍ            قَد صنعْتَ أو كريه

                   أنتَ مَجهودٌ جريحٌ             ليسَ فيكَ مِنْ شِفاءْ

2-                كُنْتُ في البستانِ ليلًا           والحَشا مِنّي اضْطَرَبْ

                   خِفْتُ صَلَّيْتُ إلى أن           عَرَقٌ  منّي انْسَكَبْ

                   قُلْتُ رَبّي إن رَأيْتَ             فادفَعَنْ عنّي العَطَبْ

                   حُزْنُ نفسي فاقَ وصفًا           كلَّ  قَوْلٍ  أو  نداءْ

3-                قَدْ رُبِطْتُ وضُرِبْتُ            مثلَ أدْنى الآثِمينْ

                   بِسِياطٍ  قد  جُلِدْتُ              مثلَ شرِّ المُجرمينْ

                   كُلُّ هذا  مِن جَراكُم             كَيْ تَكونوا سالِمينْ

                   فانظروني هل رأيْتُمْ            شِبْهَ ذا تحتَ السماء

4-                بِنْتَ قومي انظُريني           غارِقًا في ذي اللُجَجْ

                   قَد تُرِكْتُ  وخُذِلْتُ              والأسى نفسي وَلَجْ

                   لا صديقٌ لا ولا مِنْ             أنسِبائي مَنْ خرَجْ

                   كي يَرُدَّ العارَ عنّي             ويُسَلّي في البلاءْ

5-                مدَّدوني   كَخروفٍ             سَمَّروني في الصليبْ

                   كُلُّ عَوْنِ فَرَّ عنّي              مثلَ إنسانٍ غريبْ

                   فطَلَبْتُ اللّهَ عَوْنًا              وهو لِلْكَوْنِ رقيبْ

                   أعْقَبَ الظُلمَ انخِذالي            واضطِرابي والبُكاءْ

وَاحَبيبِي واحبيبِي سُلِّمَ الْمَوْتُ إِلَيْك فَتَسَلَّمْنَا حَياةً مِنْ جِرَاحَاتِ يَدَيْك.
كُلُّ مَيْتٍ عَادَ حَيّا وَالْتَقَى الْكُلُّ لَدَيْك يَوْمَ أَبْطَلْتَ الْمَنايا بِمَواعِيدِ الْحَياةْ.

حِينَ فِي البُسْتَانِ لَيْلًا سَجَدَ الْفَادِي الإِلَه كَانَتِ الدُّنْيَا تُصَلِّي لِلَّذِي أَغْنَى الصَّلاة
شَجَرُ الزَّيْتُونِ يَبْكِي وَتُنَادِيهِ الشِّفَاه يَا حَبِيبِي كَيْفَ تَمْضِي أَتُرَى ضَاعَ الوَفَاء.

أَيُّ حُبٍّ قَدْ تَفَانَى مِثْلُ هَذَا فِي حَبيبْ أَيُّ رَبٍّ قَدْ تَجَلَّى مَجْدُهُ فَوْقَ الصَليبْ.
دَهْشَةً بَيْنَ الْبَرايَا عَجَبًا عِنْدَ الشُّعوبْ وَهْوَ فِي الْبيعَةِ حَقٌّ وَسَلامٌ وَلِقَاءْ.

قَادَكَ الْحُبُّ إِلَيَّ فَتَقَلَّدْتَ الصَّليبْ وَتَحَمَّلْتَ لأَجْلِي غَصَّةَ الْمَوْتِ الرَّهيبْ.
لَيْتَنِي أَقْضِي حَياتِي أَهْرُقُ الْعُمْرَ سَكِيبْ فِي وَصَايَاكَ وَأَحْيَا بَيْنَ أَسْرَارِ الْفِدَاءْ.

-         وَاحَبيبِي واحبيبِي سُلِّمَ الْمَوْتُ إِلَيْك فَتَسَلَّمْنَا حَياةً مِنْ جِرَاحَاتِ يَدَيْك.
كُلُّ مَيْتٍ عَادَ حَيّا وَالْتَقَى الْكُلُّ لَدَيْك يَوْمَ أَبْطَلْتَ الْمَنايا بِمَواعِيدِ الْحَياةْ.

-         حِينَ فِي البُسْتَانِ لَيْلًا سَجَدَ الْفَادِي الإِلَه كَانَتِ الدُّنْيَا تُصَلِّي لِلَّذِي أَغْنَى الصَّلاة
شَجَرُ الزَّيْتُونِ يَبْكِي وَتُنَادِيهِ الشِّفَاه يَا حَبِيبِي كَيْفَ تَمْضِي أَتُرَى ضَاعَ الوَفَاء.

-         أَيُّ حُبٍّ قَدْ تَفَانَى مِثْلُ هَذَا فِي حَبيبْ أَيُّ رَبٍّ قَدْ تَجَلَّى مَجْدُهُ فَوْقَ الصَليبْ.
دَهْشَةً بَيْنَ الْبَرايَا عَجَبًا عِنْدَ الشُّعوبْ وَهْوَ فِي الْبيعَةِ حَقٌّ وَسَلامٌ وَلِقَاءْ.

-         قَادَكَ الْحُبُّ إِلَيَّ فَتَقَلَّدْتَ الصَّليبْ وَتَحَمَّلْتَ لأَجْلِي غَصَّةَ الْمَوْتِ الرَّهيبْ.
لَيْتَنِي أَقْضِي حَياتِي أَهْرُقُ الْعُمْرَ سَكِيبْ فِي وَصَايَاكَ وَأَحْيَا بَيْنَ أَسْرَارِ الْفِدَاءْ.

واحبيبي واحبيبي سُلّمَ الموتُ إليك

فتسلَّمنا حياةً من جراحات يديك

كلُّ ميتٍ عاد حياًّ والتقى الكلُّ لديك

يومَ أبطلتَ المنايا بمواعيدِ الحياة

أيُّ حبٍّ قد تفانى مثلُ هذا في حبيب

أيُّ ربٍ قد تجلى مجدُه فوق صليب

دهشةً بين البرايا عجباً عند الشعوب

وهو في البيعةِ حقٌ وسلامٌ ولقاء

قادكَ الحبُّ إليَّ فتقلدْتَ الصليب

وتحمَّلتَ لأَجلي غصَّةَ الموت الرهيب

ليتني أَقضي حياتي أُهرقُ العمرَ سكيب

في وصاياك وأَحيا بين أسرارِ الفداء

واحبيبي واحبيبي

أيُّ حالٍ أنت فيه

مَن شجاك من مَناك

ما لذا الامرِ شبيه

يا حبيبي أيَّ ذنبٍ قد صنعت أو كريه

أنت مجهود جريحٌ

ليس فيكَ من شِفاء

كنتُ في البستان ليلاً والحشا منّي اضطرب

خِفتُ صلّيتُ الى أن عرقٌ مني انسكبْ

قلتُ ربّي إن رأيتَ فادفعَنْ عنّي العطبْ

حزنُ نفسي فاق وصفاً كلَّ قولٍ أو نداءْ

قد ربطت وضربت

مثل أدنى الآثمين

بسياط قد جلدت مثل شرً المجرمين

كل هذا من جراكم كي تكونوا سالمين

فانظروني هل رأيتم شبه ذا تحت السماء

وا حبيبي وا حبيبي أيُّ حالٍ أنتَ فيه
مَنْ سقاكَ الكأسَ مُراً أبنُ مَنْ هذا السفيه
يا حبيبي أيُّ ذنبٍ فيكَ ألفوا أو كريه
أنتَ مَجهودٌ جَريحٌ قد نأى عَنكَ الشِفاء
﴿ 2 ﴾
بِنتَ شعبي أنظريني غارقاً في ذي اللججْ
تركوني في أنخِدالٍ والبَلا كبدي وَ لجْ
لاصَد يقٌ لاولا مِنْ أنسِباني مَنْ خرَج
كي يَذ ودَ العارَ عَّني وَيُسَّلي المُبْتلى
﴿ 3 ﴾
رَبطوني بقيودٍ مِثلَ أدنى المُلئمين
بسياطٍ جَلدوني مِثلَ شر المجرمين
كلُ هذا في هَواكمْ كي تكونوا فرحينْ
فأنظروني هَلْ رأيتمْ مِثلَ سَقمي في الورى
﴿ 4 ﴾
رحتُ في البُستانُ ليلاً والحشا مِني أضطرَبْ
خفتُ صليبُ ضَجَرتُ وَدَ مٌ مِني أنسَكَبْ
قلتُ أنْ شِئتَ أرَبي فأدفعْنْ عَني العطبْ
حُزنُ نفسي لا يُحاكي بغريقٍ في الطمى

وا حبيبي وا حبيبي أي حال أنت فيه

من شجاك من مناك ما لذا الأمر شبيه
يا حبيبي أي ذنب قد صنعت أو كريه

أنت مجهود جريح ليس فيك من شفاء

قد ربطت وضربت مثل أدني الآثمين

بسياط قد جلدت مثل شر المجرمين
كل هذا من جرانا كي نكون سالمين

فأنظروه هل رأيتم شبه ذا تحت السماء

واحبيبي واحبيبي         سُلِّمَ الموتُ إليك
فتسلَّمنا حياةً         من جراحات يديك
كلُّ ميتٍ عاد حياً         والتقى الكلُّ لديك
يوم أبطلتَ المنايا         بمواعيدِ الحياة
- أَيُّ حبٍّ قد تفانى         مثلُ هذا في حبيب
أَيُّ ربٍّ قد تجلى         مجدُه فوقَ الصليب
دهشةً بين البرايا         عجباً عند الشعوب
وهو في البيعةِ حقٌ         وسلامٌ ولقاء
- قادكَ الحبُّ إليَّ         فتقلّدْتَ الصليب
وتحمَّلت لأَجلي         غصَّةَ الموت الرهيب
ليتني أقضي حياتي         أهرقُ العمرَ سكيب
في وصاياك وأحيا         بين أسرارِ الفداء

*  واحبيبي واحبيبي        سُلِّمَ الموتُ إليك

    فتسلَّمنا حياةً          من جراحات يديك

    كلُّ ميتٍ عاد حياً       والتقى الكلُّ لديك

    يوم أبطلتَ المنايا       بمواعيدِ الحياة

*  أَيُّ حبٍّ قد تفانى        مثلُ هذا في حبيب

    أَيُّ ربٍّ قد تجلى        مجدُه فوقَ الصليب

    دهشةً بين البرايا        عجباً عند الشعوب

    وهو في البيعةِ حقٌ       وسلامٌ ولقاء

*  قادكَ الحبُّ إليَّ         فتقلّدْتَ الصليب

    وتحمَّلت لأَجلي         غصَّةَ الموت الرهيب

    ليتني أقضي حياتي      أهرقُ العمرَ سكيب

    في وصاياك وأحيا       بين أسرارِ الفداء

واحبيبي واحبيبي أيُّ حالٍ أنتَ فيهْ

مَنْ شَجاكَ مَنْ مَناكَ أيُّ كِبْرٍ أيُّ تيهْ

يا حبيبي أيَّ ذَنْبٍ قدْ صنَعْتَ أو كَريهْ

أنتَ مَجهودٌ جَريحٌ ليسَ فيكَ مِنْ شِفا

بِنتُ صِهيونَ انْظُريني غارِقًا في ذي اللُّجَجْ

قد تُرِكتُ وخُذِلْتُ والبَلا كبْدي وَلَجْ

لا صَديقٌ لا ولا مِنْ أنسبائي مَنْ خَرَجْ

كيْ يَذودَ العارَ عنّي ويُسلّي المُبتَلى

قدْ رُبطْتُ وضُرِبْتُ مثلَ أدنى المُعدَمينْ

بِسياطٍ قد جُلِدْتُ مِثلَ شَرِّ المُجرمينْ

كلُّ هذا مِنْ جَراكم كيْ تَكونوا مُكرَمينْ

فانظُروني هل رأيتُم مِثْلَ سُقمي في الوَرى

مَدَّدوني كَخروفٍ سَمَّروني في الصَّليبْ

كلُّ عَونٍ فَرَّ منّي مِثلَ إنسانٍ غَريبْ

فنَدَبْتُ وطَلَبْتُ مُبْدِعَ الكونِ الرَّقيبْ

أَعقبَ الظُّلمُ انخِذالي واضطِرابٌ وبُكا

واحبيبي واحبيبي سُلِّمَ المَوتُ إلَيكْ

فَتَسلَّمْنا حياةً مِنْ جِراحاتِ يدَيكْ

كُلُّ مَيْتٍ عادَ حيًّا وَالتَقى الكُلُّ لدَيكْ

يَومَ أَبْطَلْتَ المَنايا بِمَواعيدِ الحياةْ

أيُّ حُبٍّ قدْ تَفانى مِثْلُ هذا في حَبيبْ

أيُّ رَبٍّ قدْ تَجلّى مَجْدُه فَوقَ الصَّليبْ

دَهْشَةً بينَ البَرايا عَجَبًا عنْدَ الشُّعوبْ

وهو في البيعةِ حَقٌّ وسَلامٌ ولِقاءْ

قادَكَ الحُبُّ إليّ فتَقَلَّدْتَ الصَّليبْ

وتَحمَّلْتَ لأجلي غَصَّةَ المَوتِ الرَّهيبْ

لَيتَني أَقْضي حياتي أَهرَقُ العُمرَ سَكيبْ

في وصاياكَ وأحيا بينَ أسرارِ الفِداءْ

وا حبيبي وا حبيبي
أي حال أنت فيه
من شجاك من سقاك
كأس خل ترتضيه
يا حبيبي أي ذنب
قد صنعت أو كريه
أنت مجهود جريح
ليس فيك من شفاء

بنت صهيون انظريني
غارقا في ذي اللجج
قد تركت و خذلت
والبلا كبدي ولج
لا صديق لا و لا مِن
انسبائي مَن خرج
كي يذود العار عنى
ويُسَلي المُبتلى

قد ربطت و ضربت
مثل أدنى المرذولين
بسياط قد جلدت
مثل شر المجرمين
كل هذا من جراكم
كي تكونوا فرحين
فانظروني هل رأيتم
مثل سقمي في الورى

رحت في البستان ليلا
والحشى مني أضطرب
خفت صليت ضجرت
و الطلا منى انسكب
قلت ربى إن رأيت
فادفعن عنى العطب
حزن نفسي لا يماثل
بغريق في الطمى

مددوني كخروف
سمروني في الصليب
كل عون فر عنى
مثل إنسان غريب
فناديت و طلبت
مبدع الكون الرقيب
أعقب الظلم إنخذالى
و اضطراب و بكاء

وا حبيبي وآ حبيبي
أي حال أنت فيه
من شجاك من سقاك
كأس خل ترتضيه
يا حبيبي أي ذنب
قد صنعت أو كريه
أنت مجهود جريح
ليس فيك من شفاء